كان الرجل بعينين النسر و شركاه غاضبين و عيونهم انفجرت تقريبا حين شاهدوا تشاو فنغ يسرق الغنائم .
و كان تمساح كرة البرق الاسود كلفهم الكثير من الوقت و الجهد لقتله . و كان له خط دم خافت داخله و كان عظم البرق و نبض قلب الماء نادرين .
كانت تحركات تشاو فنغ سريعة وسرعان ما أخذ أهم اثنين من أجزاء التمساح.
“هذا النذل السخيف!”
لي شياو الذي كان يتعافى و شعر بالحريق يغرق قلبه و اخرج تقريبا الدم من فمه .
و كان وجه الرجل بعينين النسر قبيح، و بدأ جسده يرتجف من الغضب: “اترك العناصر و أنا سوف أتيح لك العيش”.
تشيو !
تشاو فنغ لم يكلف نفسه العناء مع الثلاثة أشخاص و تحول إلى قوس من البرق الذي ومض من مسافة بعيده .
إذا لم يكن لحقيقة أن الناس من جناح رياح الثلوج عازمين على قتل تشاو فنغ فأنهم لن يكونوا مخدوعين .
أخذ تشاو فنغ هذه البنود دون أي ذنب. إذا كان لديه قوة فأنه لن يسمح لهم بالعيش.
الرجل بعينين النسر و غيره من المرحلة المتأخرة رتبة الغموض الحقيقى من الواضح انهم لم يستسلموا و تبعوه من الخلف.
و مع ذلك.
كانت السرعة موطن تشاو فنغ و مع كنز زهراة اللوتس الثلاثة ، كان أسرع.
من بين الأربعة من جناح رياح الثلوج، الرجل بعينين النسر تمكن بالكاد من مواكبة تشاو فنغ، لكنه كان أبعد بكثير كما كان قد خدع.
بعد الابتعاد مسافة معينة وضع تشاو فنغ بعيدا كنز زهراة اللوتس الثلاثة ثم استخدم عباءة يين الظل لتمويه نفسه و الاندماج مع التضاريس الغابات المعقدة.
ليكون آمنا فانه نشط سلطة سلالته لخلق اثنين من اشباه يين الظل ليشتت الملاحقين .
يمكن لشبيه يين الظل أن يكون موجودا لفترة قصيرة من الوقت و يمكن أن يتحرك مع الجسم الحقيقي .
منذ كان وحده يمكن أن ينظر إليه بسهولة من خلال الاحساس الروحي و لكن في الأطلال المقدسة الأرجواني، كان الاحساس الروحي مقيدا بشدة و يصعب تحديد ما إذا كان حقيقيتا أو وهميا حتى الواحد يكو ن قريبا جدا.
هكذا.
نجا تشاو فنغ بنجاح و ترك ورائه الناس من جناح رياح الثلوج الذين أصبحوا ذباب دون رؤس .
“هم؟”
وجدت العين الروحية المليه تشاو فنغ عشرة اشخاص حوله يتجهون في هذا الاتجاه من عشرات الأميال بعيدا.
في السماء غراب أسود مع عيون حمراء داكنة بكامل من البرودة و القسوة استطلعت الأرض من عشرات الأميال حولها.
أنت تقرأ
king of gods 2
Viễn tưởngإرادته صعبه و هو غير مستعد ليكون طبيعي ، مع ذلك ، كان مقدىا له الطريق ليكون بهذه الطريقه، كونه ولد في فرع طائفه صغيره . مع ذلك ، في يوم من الايام ، دمجت عينه اليسرى بعين من الآله القديم في حادث . من تلك اللحظه فصاعدا ، هو اصبح من الاسماك إلى التني...
