🌓تبت على يديه🌓
💎بقلم : ايمان العماري💎
✨الجزء : 26✨
نور ضارت شافت لعندو : لا اسيدي بلاما نعدبك غاناخد طاكسي يوصلني
عمر : بلا ما تبقاي تسناي فطاكسي طلعي نوصلك
نور زيرات على صاك بيديها : غير سير اسيدي انا غانمشي فطاكسي
عمر باصرار و كيكلاكسوني عليها تطلع : الحال ظلام ونت بنت وبوحدك هنا صعيبة شوية
نور سرطات ريقها ومزيرة على يديها حتى بياضوو وكتحاول تتنفس وتخفي توترها : سي عمر منصدعكش معيا غر ..... ( قاطعها )
عمر مد يدو للباب حلو ليها : طلعي ياهاد البنت نوصلك مالك مقصحة راسك
نور هبطات راسها الارض تنفساااات مزيااان كتحاول ضبط راسها لانه فاجأها وخربقهااا بهاد الزربة ديالو اول نهار ليها عندو فالخدمة وبغا يوصلها هدا كامل خير فيه وانساانية !!!! .... نفضات افكارها ورجعات طلعات راسها و دارتها فيد الله ومشات لطوموبيل ركبات حداه وسدات لباب هو يديماري ... ملامحو كانت نوعا ما غامضة ماتعرفوو علاش ناوي حتى سمعاتو نطق
عمر : فيين كاتسكني !
نور : حي الراشدية
مجوبهااش بقااو غاديين فصمت ... حتى وصلو الحي فين كارية نور وهي توقفو فواحد البلاصة بعيدة شوية على الدار باش مايشفوهاااش البرگاگة ويوصلوها لمولات الدار وهي باغا تخلي بلاصتها نقية ويشوفوها فصورة زوينة
نور : باركة عليك غير هنا
عمر طلع راسو كيشوف : البلاصة هنا خاوية نقربك لدار ؟
نور زيرات على عينيها : لا انا غانكمل على رجلي الدار قريبة مابعيداش
عمر : الى وحلتي شي مرة ومالقيتيش طاكسي قوليها ليا نوصلك
نور بتاسمت كمجاملة : ان شاء الله نلقاها ، و شكرا
عمر حرك راسو بااه
جات نازلة هو يوقفها كلامو
عمر : خدمتك متقونة عجباتني
نور ضارت عندو : شكرا
عمر : الى بقيتي هاكا وغادة فخدمتك مزيان مايخصك خير معايا
نور زيرات على فكها : لهلا يحاشمنا اسيدي ... تصبح على خير
ونزلات قبل مايزيد ينطق بشي كلمة وتصدق منفاجرة فوجهو لانها عارفة راسها صبرها قليل وبنادم من شوفة كتقراه وعينيه قرات فيهم الغدر ولكن خاصها تصبر بينما لقات خدمة ... تاهي مارضياش على خدمتها كاسيرڤورة فقهوة ولكن الظروف خلاتها تخدم ديك الخدمة ..... بقى واقف كيشوف فيها ... من طوموبيل .... وعينيه ايكلوووها بقى متبعها تادخلات مع زنقة عاد مشى فحالو
أنت تقرأ
ثبت على يديه🌱مكتملة🌱
Romans💎مكتملة💎 #قصة_دينية بعنوان : #تُبْتُ على يديه ✍️ بقلم : ايمان العماري لا شك أننا أصبحنا في زمن مليء بالفتن والملهيات عن طريق الله ونحتاج جميعاً لتجديد التوبة وتجديد العهد مع الله -جل و علاه- فمهما عَظُم ذنبُك، ل...
