🌓تبت على يديه🌓
💎بقلم : ايمان العماري💎
✨الجزء : 71✨
نور دارت عندو ونطقات بعصبية : اشنو اش كتقول علاش هاد سؤال واش بنت ليك دبا كنزني !!! ... علاش كتهدر معيا فهادشي وكتحسسني بحالا كنديروبدر الدين : حيت زنتي
نور وسعات عينيها فيه بغات تنطق هو يقاطعها بهدرتو
بدر الدين : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ايما امرأة ستعترت فمرت على قوم ليجدو من ريحها فهي زانية نتي بهاد الريحة لي دربتي وخرجتي وشموها فيك رجال اتقيد ليك زانية وانا منرضهاش ليك حيت انا ماشي ديوتي هادي لولة وتاني حاجة حيدي داك طالون لي راكي لبسة وكنضن لبارح قلت ليك اية على مؤمينات وربي قال " ولا يضربن بأرجلهن ليعلم مايخفين من زينتهن وتوبو إلى الله جميعا ايها المؤمنون لعلكم تفليحون " يعني داك طالون لي لبسة حيديه حيت ديك طق طق شوفوني انا غادية راها حتا هي كتبين زينة تاع نساء وتخلي رجال اركزو معهم دبا دخلي لبسي اش اتجبد ليك نهيلة ولبسي شي صباط نازل وتبعوني لتحت
الله ارضي عليككمل كلامو ونور كتشوف فيه نور موسعة عينيها ومتبعو ليه لعين حتا نزل وهي تخرج عندها نهيلة وهازة جلابة اخرا بين يديها
نهيلة : نور هاكي ( بان ليها خوها مشا وهي تنطق ) اش قال ليك ؟
نور : خوك باقي يخنقني باغي يتحكم فيا كيف بغا
نهيلة : كيفاش ؟؟؟؟
نور : قاليا نحيد جلابة ونبدلها حيت فيها الريحة لعطر وقاليا نحيد حتى هاد طالون ولبس شي حاجة بلا اجي واش كنين شي شروط اخرا باش نخرج مع خوك بان ليا كتر عليا بزاف !!!!
نهيلة : ههههه ناري قتلتني بضحك ... هداك مسميتوش الحكام سميتو غيرة احبي وشكون فحالك لقتي لي اغير عليك حتا من ابسط لحوايج غار عليك حيت مبغاكش تسماي زانية فراسك نور لمرا لي كتعطر وشمو فيها رجال ريحة كتسما زانية
نور شافت فنهيلة عرفات بلي بدر دين كيهدر لمصلاحتها وهي مقصدات والو بديك ريحة لي دارت هي نوات فيها تكون ريحتها زوينة من عادتها ديما كديريها فاش كتكون غادة تزاول خدمتها ولا فاش كتكون خارجة وحتى فدار باش تبقا ريحتها ديمة عاطية زوينة معرفاش بلي بساب ديك ريحة تقدر تاخد اتم كبير ( لبنات لي كيكبو عليهم ريحة قبل ميخرجو راجعو الدين )
![](https://img.wattpad.com/cover/339504091-288-k475529.jpg)
أنت تقرأ
ثبت على يديه🌱مكتملة🌱
Romance💎مكتملة💎 #قصة_دينية بعنوان : #تُبْتُ على يديه ✍️ بقلم : ايمان العماري لا شك أننا أصبحنا في زمن مليء بالفتن والملهيات عن طريق الله ونحتاج جميعاً لتجديد التوبة وتجديد العهد مع الله -جل و علاه- فمهما عَظُم ذنبُك، ل...