🌱الجزء 132🌱

1.8K 26 0
                                    

🌓تبت على يديه🌓
💎بقلم : ايمان العماري💎
✨الجزء : 132✨
فالليل ...
فاقت من نعاس كتكسل رمات عينيها لساعة لقاتها العشرة دالليل ضارت جنبها لقاتو مكينش ناضت قافزة من بلاصتها ونزلات كتجري فدروج لقات نجاة ومحجوبة ونهيلة جالسين كيتفرجو فصالة ...

نور : فين هو ؟

تلفتو كاملين عندها  وناضت عندها نجاة ...

نجاة : عاد مشاا ابنتي

نور سرطات  غصتها ونطقات : مشا بلاما يودعني

نجاة : كنتي ناعسة وهو  مبغاش يفيقك 

نور : اه

ضارت بغات تمشي هي توقفها نجاة

نجاة :  بلاتي تعشاي وطلعي

نور ضارت عندها : بصحتكم اخالتي انا غنطلع نعس

خلاتهم وطلعات لبيتها سدات الباب بقات متكية عليه كتشوف قدامها كتحس بقلبها كيضرها ومعرفاش علاش صدرها بدا يطلع ويهبط و عينيها تغرغرو بدموووع ونزلو سخااان مع خدودها كتبكي ومعرفاش علاش ! .. واش حيت سافر بلاما يديها !! .. ولا منين غيبعد عليها هاد الايام ومغتبقاش تشوفو ولا كاينة شي حاجة اخرى معرفهاااش !!!!! .....

مشات الفوطوي وگلسات كتفكر فحياتها كيفاش رجعات الخدمة لي كانت كتمناها بيديها سمحات فيها نور لي كانت كتوقف فوجه اي واحد وقف فطريقها مقدراتش طبق هادشي مع بدر الدين  ....

واش خوف منو اولا كاينة شي حاجة هي باقا مقدراش تحددها بضبط شنو هي ؟؟؟

تفكرات كلامو ... والآيات القرآنية لي عطاها .. هي فعلا ممحتجاش الخدمة عندها راجل ... يقوم بيها ماماها وخوها ..... لي كانت خدامة عليهم مبقاوش ... اذن هي لاخدمات علامن اتخدم !!!  ... راجلها قاد بيها ولي بغاتها يعطيها ليها  .. اذن معندهاااش سبب لي  يخليها تخرج من دار راجلها باش تمشي لخدمتها ...

داز الوقت وهي باقا على وضعيتها فكرة تديها وفكرة تجيبها تاضربات التلاثة دصباح ناضت دريسينغ فتحات البلاكار ديالها كتقلب بين سيريات دالحوايج تاجات عينيها على لباس شرعي فالغوز بيبي هزاتو وسدات البلاكار مشات لدوش توضات وخرجات حيدات بيجامتها ولبساتو ومشات المرايا تقابلت معها كتشوف فراسها كيفاش جاها وجها غير مازاد تنور بيه

مشات المكان صلاة فرشات الصلاية كتصلي قيام  الليل تا أذن الفجر صلاتو عاد نعسات وهاد المرة كتحس براحة كثثر ملي كانت كتحس بيها من قبل ....

ثبت على يديه🌱مكتملة🌱حيث تعيش القصص. اكتشف الآن