( 42 ) السّـبت. - M

972 47 146
                                    



« مَـتى ما صَـرخ، العَالمُ سينتَـهي. »

 »

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.














في إحدى أيامِ السبتِ، دخـل لوي منزله، و الّذي كان هادئاً نوعاً ما، يبدو أن آن قد خلدت للنّوم، هـل معها سليندرمـان..؟ صعد للطابق العُلوي متوجهاً لغرفتها. عندمـا فتحها وجدها نائمة بالفعل، تنفسّ الصعـداء و توجّه نحو غرفته، ما إن فتح بابَ الغُرفة توسّعت عيناه لشدّة ما رأى.

رأى هاري جالساً على طرفِ السـرير، بفستانٍ أبيض قصـير، و القليل من مستحضراتِ التجميـل، و شعرهُ الطويل نسبياً تاركاً إياه مُسندلاً على كتفيـه. كم بدا بهيّاً هذه الليـلة، بهيّاً للدرجةِ التي واجه صعوبةً بكبحِ نفسه، و لهذا تقدّم بسرعةٍ نحوه، يسحبهُ من معصمهِ لينهض، و يدمج شفتيهمـا في قبلةٍ عميقةٍ، مشتاقة و شغوفة.

جـذبهُ من خصرهِ يقربهُ منه أكثـر، مُحدثاً تلامس بين عضويهمـا، فيمـا يمتصُ لوي لسان الأصغر، جاعلاً منه يئن بمتعةٍ من هذا فقط. فصل القُبلة ببطء، و دفعه ليسقطَ على الفِـراش، قامَ باعتلاءه يقفُ على رُكبيته، و قبـلَ أن ينبسَ هاري بـحرفً جذبهُ من شعرهِ نحو قضيبه خلف البنطال.

ابتلعَ هاري لعابهُ بصعـوبة، لا يُـصدق أن أحلامه الجنسيـة عن لُوي تحدثُ الآن بالفعل. أنزل سحاب بنطـالِ الأكبر، مخرجاً قضيبه بعدها. قام أولاً بمداعبتهِ بوجهه، يُمرره على كل إنشٍ فيه جاعلاً من لوي ينتصبُ كالجحيم.

قامَ هاري بلعقِ قضيب لوي من أعلى لأسفل حـتى أثاره بشدة، و أخذهُ بالكامل داخل فَـمه. بقى يمتصهُ بعمق حتى أوصلهُ لنهايةِ حلقه، تنفسَ لوي بمتعة يدفعهُ أعمق يخنقهُ بـه. تساقطَ لعاب هاري من جـانبِ شفتيه، يحركُ لسانه من الداخل على طرفه.

بعدهـا بقي يمتصهُ من أعلى لأسفل، و لـوي قبضته تُصبح أشدّ على مؤخرةِ شعر الأصـغر، و عندمـا اكتفَى جذبه للخلفِ من شعره، و بقي هاري يتنفسُ بصعـوبةٍ حتى التقط أنفاسهُ بالكامل.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Apr 10 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

دِيوجَانِس. | L.Sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن