((اعتذر على الأخطاء الإملائية )).
.
.▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎▪︎
اليوم الثاني
الكل رجع لبيته من بعد مارجعت وديان
وهديت الأمور.
.
.كانت جالسه بالصاله بتعب مافيها حيل تمشي بس ضغطت على روحها وصعدت متجهه لغرفتها قبل غرفتها بشوي لفت يمين ناظرت في الباب المجاور لبابها مقفول قربت من الباب بتوتر خرجت مفتاح من شنطتها وبيدين كلها ترجف دخلته فتحت بشويش بحيث ما يكون في صوت سمت بالله و بحزن شديد وخطوات ثقيله دخلت الغرفه
امتلأت عيونها دموع لتتساقط كحبات الخرز على خدها بينما تتذكر كل الذكريات الزينه و الشينه في الغرفه ضحكاتهم المتعاليه ..هواشهم اللطيف..مقالبهم الروتينيه..سهراتهم الصباحيه ..تذمرهم المستمر..بكائهم الموجع ..سوالفهم الغبيه والسامجه
حطت يدها على فمها بقوة وهي تمنع شهقاتها المكتومه
قربت بحزن لدولاب الابيض الصغير اللي كان جنب التسريحه واللي مرتبه فيه عطورات وبعض الصناديق
كان كل شي بنفس ترتيب ريم الاخير حتى البجامه الملقاه بأهمال على طرف السرير لازالت مكانها الدرج الاولى لتسريحتها المغلق لنصف فقط لازال على نفس غلقتهفتحت اول درج من الدولاب شافت زي الصندوق الصغير اخذته باستغراب فتحته شافت مفتاح صغير؟استغربت مفاتيح الدواليب الموجوده بالغرفه كلها كبيره صارت تتجول في الغرفه رمت نفسها على السرير و تستنشق رائحته دفنت رأسها بالمخده وهي تبكي بحرقه وألم
مسكت المفتاح اللي معاها وقامت تدور من جديد
في الغرفه اتجهت لغرفة الملابس بدأت تفتح الدولاب الكبير تبع الملابس اول م فتحت الباب الثاني فيه
طاح بالأرض كيس فيه صندوق حديدي صغير اخذته بأستغراب قلبته يمين و يسار
جربت المفتاح فيه فتح معها شافت الصندوق فيه فلاشات كثيرة وسيديات كثيرة مما زاد فضوله لمعرفة محتواه لكن التعب والأرهاق كانت اقوى من فضولها
حطته في شنطتها اليد اللي دخلتها معها وخرجت من غرفة اختها وقفلت الباب بالمفتاح دخلت غرفتها خرجت الصندوق خبته بين اغرضها
(اذا صحيت شوفت كل الاشياء اللي جوا الحين بنااام)
دخلت الحمام تكرمون توضت وصلت الضحئ
بعدها رمت نفسها على السرير بتعب وإرهاق دخلت بنومه عميقه
أنت تقرأ
بنيه صعب ينطفي ضيها.
Action《نُــبذه عــن روايتي》 تتحدث عن فتاة تكتشف بالصدفه ان وفاة اختها الوحيدة كانت مدبرة فتبدأ بالبحث عن المتورطين والانتقام منهم تجد رئيس العصابه فتصبح حارسه الشخصي بعد ان قامت بالتنكر كرجل تجمعها الصدف بــ أبن رئيس العصابة ويبدأ بالانجذاب لها بينما...