✧*。
————————————————————تمشي ميكاسا بخطوات سريعة و في يدها العديد
من الظروف ، تدخل الشقة بهمجية و فزعت الجميع
”ميكاسا!! ، اهدئي!!”.تحدث ليفاي بصراخ فهي قد فزعته بحق
”هذه الظروف ، إنها رسائل لنا جميعاً“
تحدثت و تلهث بقوة و تتنفس بسرعة.”قالت الكاتبة ، علينا أن نجيب على هذه الإسئلة
أمام الجميع بدون كذب ، لقد نبهتني مئة مرة حول
الإجابة بدون كذب ، تشه ، كاتبة مزعجة“.”ميكاسا!! ، لا تجعليني أقوم بقتلك و أنهي دورك!!“
تحدثت الكاتبة بغضب و هي تتجه نحو ميكاسا
بخطوات غاضبة.”يا الهي ، ستبدأ بهرائها المعتاد ، لا ميكنكِ قتلي
أنا بطلة القصة ، إن قمتي بقتلي ، لن يكون هناك
معجبين بقصتك“.كشرت الكاتبة بجدية و حملت كتابها و بدأت بالكتابة
[صرخت ميكاسا بطريقة لطيفة و وجنتيها تحمر بهدوء]
لحظات حتى صرخت ميكاسا بطلف و وجنتيها زهريتان.”أرأيتي ، أنا أتحكم بكِ“
تحدثت الكاتبة بفخر ثم أعادت كتابها إلى حقيبتها
”و الآن هذه جميع أسئلة معجبينكم“.تحدثت الكاتبة بلطف و أعطت لكل منهم
الظروف التي تشمل أسامئهم و بها أسئلتهم
”لقد جاءك كمية هائلة ، ليفاي “.تحدثت الكاتبة بسخرية ثم نظر لها ليفاي
”تشه ، بالطبع لأنني وسيم للغاية“
رفزت هوائها بقلة حيلة بسبب تفاخره بنفسه.”و أول سؤال معنا ، إلى ليفاي ، كما هو
متوقع ، متى ستقوم بتقبيل ميكاسا؟“
تحدثت الكاتبة بخبث و هي تنظر إلى ليفاي.”تشه ، لا أعلم بالطبع ، أنا لا أحب هذه الحشرة“
صكت ميكاسا على أسنانها بغضب و ضربته على
رأسه بقوة ثم ضحك الجميع بخفة.”جميعاً!! ، أنظروا!! ، أليس هذا غريباً؟“
تحدث جان و هو يجلس وراء الكاتبة و يريح
رأسه على كتفها بهدوء ثم تحدثت بتلعثم.”جـ- جان!! ، لماذا تضع رأسك هنا!!“
تصبغت وجنتيها بالزهري بسبب قرب وجهه منها
”ماذا!! لقد كنت أنظر فقط ، أنتِ من فهم خطأ“.تحدث بسخط ، صكت الكاتبة على أسنانها
بإنزعاج و ضربت رأسه كما ميكاسا مع ليفاي دوماً
”لنعود لما كنت أقوله ، هذه الرسالة ... إلى ريو“.كشرت ميكاسا بسخرية و تحدثت بصراخ
”ريو اللعين ، تعال إلى هنا“
لحظات حتى دخل ريو بهدوء.”ريو ، هذا سؤال لك ، أنت ابن عم ميكاسا ، و لكن
ما هي نواياك؟ ، أشعر أنك تخطط لشيء ما ، إحساسي
لا يمكن أن يخطئ“.ابتسم ريو بسخرية ثم تحدث بهدوء
”من يعلم ، ربما لدي نوايا سيئة ، لا أحد يعلم
ما سيحدث في المستقبل ، انتظروا و سترون“.نظرت له الكاتبة بملل بسبب طريقته الدرامية
”يبدو أنني سأقتل ريو“
تحدثت الكاتبة بملل ثم وجهت نظرها إلى بطلا قصتها.”و الآن السؤال لكما أيها الأكرمان“
تحدثت الكاتبة بشر ، قلقت ميكاسا مما ستكون
محتوى الرسالة بسبب نظرات الكاتبة الخبيثة.”ما هي علاقتكما ببعضكما ، أحياناً حبيبين ، و أحياناً أشعر أنكما متنافسين ، و أحياناً أخرى أعداء ، متى ستقومون بالإعتراف إلى بعضكما ، مشاعركما تفضحكما و الجميع يعلم“.
توتر ليفاي و أحمرت ميكاسا بشدة ثم تحدث أرمين
”أنا أتفق مع هذا السؤال ، لقد سئمت تحليل نوع
علاقتكما ، أليس كذلك أيتها الكاتبة؟“.”أتفق معك ، حتى أنا في البداية لم أكن أعلم كيف
ستكون علاقتهما ، فقررت أن تكون منافسية و في
نفس الوقت السخرية و القصف المتبادل بينهما“.تحدثت الكاتبة و هي تنظر إلى ليفاي و ميكاسا
و هي تضيق عينيها بشك ، ثم تحدث ليفاي
”كما قلت سابقاً، أنا لا أحبها ، توقفوا عن إطلاق الإشاعات“.تحدث ليفاي بصراخ غاضب و لكن ابتسمت الكاتبة
بسخرية عندما لاحظت إحمرار وجنتيه الطفيفة
”أجل أجل ، نعلم هذا ، أنت لا تحبها ، هذا صحيح“.تحدث أرمين و هو يبتسم بسخرية ، ثم تحدث مجدداً
”هناك سؤال لي يقول .... متى ستقوم بمواعدة آني“
أغلق عينيه بقوة بخجل و وجنتيه قد أوردت بهدوء.” ما هذه الإسئلة المحرجة “
تحدث بصراخ غاضب ثم تحدث ليفاي بسخرية
”أجل أجل ، نعلم هذا ، أنت لا تحبها ، هذا صحيح“.قال جملة أرمين ثم تحدث أرمين بسخط
”اوي!! ، توقف عن تقليدي!!“
تنهدت الكاتبة بملل ثم أمسكت بسؤال آخر.”اوه! ، هذا أول سؤال يأتي لي شخصياً“
تحدثت بتعجب ثم أمسكت سؤالها و بدأت بقرائته
”كيف أتت لكِ فكرة هذه الرواية؟”.فكرت لعدة ثوانٍ ثم تحدثت مجدداً
”لقد أعجبتني فكرة القصة الأصلية من هجوم العمالقة ، قررت كتابة رواية مشابهة له مع نفس الشخصيات ، فكرتي كانت مشابهة للغاية لقصة نفرلاند الموعودة قبل أن أشاهده ، ثم عدلت على كل شيء تقريباً و هذه كانت النتيجة“.”يبدو أن هذه كل الأسئلة لليوم “
تحدث ليفاي ثم رفع شعره بهدوء
”اممم ، يبدو هذا ، من المفترض أن ينتهي الجزء الآن؟“.تحدثت ميكاسا بتعجب ، ثم أمسكت الكاتبة
قلمها لكي تنهي هذا الجزء ، ثم تحدثت روي بلطف
”لا تنسوا مراعاة جهود الكاتبة في الكتابة ، وداعاً“.______________________________________
∵§ To be Continue §∴
كيفني و انا بخيالي الواسع أحط نفسي معهم😭
يخي ما اقدر اشوف نفسي كشخصية أنمي
وسطهم و أحس واو 🚶🏻♀️💛
أنت تقرأ
In The Darkness | RivaMika
Lãng mạnلقد ولدت في هذا العالم ، و لكنه قاسٍ جداً على أن أستطيع العيش فيه ، لم يعد للطيبة مكان بعد الآن الكل يعيش هنا في خوف و برود ؛ خوفاً من فقدان حياتنا. لم نفعل شيئاً كي تهدينا الدنيا حياة كهذه ، و لكن لم نفعل شيئاً كذلك لكي تهدينا أشخاص يمكننا الإعتماد...