new part
اتمني ان يعجبكم.---
عندما كانت ماري لدي زين في الغرفة خاصتا بعد خروج لوك من المدرسة في تلك الاثناء خرج هاري من الباب الرئيسي ايضا كان في طريقة ذاهبا لرؤيه اخته كما وعدها انه سوف يبقي مها اليوم بأكمله حتي يوم غد.
و لكن لم شاء القدر ان يذهب اليها فقد رأي منظرا امام عيناه جعله قلق للغاية.
" لما جاستن ذاهب خلف لوك" قال بأستغراب عندما رأي لوك يذهب بعيدا و خلفه يركض جاستن.
لم يعطي لنفسه فرصة ان يفكر اكثر من هذا فقد ذهب خلفهم حتي يطمئن ان ذلك اللعين لن يفعل شيء لهذا الصغير الجميل، سار خلفهم و لكنهم كانوا يسبقونه ليري شيء لم تصدقه عيناه.
جاستن كان هناك يدافع عن لوك و يضرب هؤلاء الفتيان بينما لوك يحاول ان لا يتعرض لكثير من الضرب.
" انت لن تقف هناك هكذا تشاهد" قال جاستن بينما يبعد الفتي عنه.
" الن تساعد صديقك الصغير" قال بينما وقعت عيناه هاري علي لوك الذي يتلقي الضرب المبرح في تلك الزاوية البعيدة قليلا بينما يكور جسده مثل الجنين.
" اللعنة" همس و القي بمعطفه من يديه و ذهب ليدخل الي ذلك الشجار ليس حبا في جاستن و لكن رفقا بذلك اليتيم الذي يضرب ضربا مبرحا امامه.
" ما الذي حدث؟" تسأل بينما يضرب الفتي الذي يضرب لوك.
" ليس وقت الشرح فقط استخدم بعض من عضلاتك تلك" قال جاستن بينما يعافر حتي يتخلص من الفتي الذي امامه,
بعد خمسه عشر دقيقة من الضرب المبرح الذي تلقاه الثلاثة قد فر افراد تلك العصابه هاربون.
" اللعنه من هؤلاء؟" قال هاري يلتقط انفاسه و يمسح الدماء التي تسيل من وجهه الوسيم.
" ماذا يريدون هل تعرفهم؟" قال هاري مجددا لذلك الذي يستلقي علي الارض بينما يلتقط أنفاسه هو ايضا.
فلتفعل شيء و تنقذ صديقك انه ليس وقت الاسئلة" قال بهدوء بينما يلتقط انفاسه ليتذكر فورا الذي فقد وعيه منذ مده صغيرة.
رفع جسده و ذهب الي لوك الملقي علي الارض زاحفا اليه رفع رأس الملقي علي الارض بينما يري وجهه الذي تلطخ بالدماء جراء تلك الاصابات التي اصيب بها مغلقا عيناه و لا يتحرك.
" لوك لوك هيا استيقظ" قال يحرك كتفيه بسرعه و لكن لا يوجد استجابه.
" لنأخذه للاستاذ نواه" تحدث الاخر اخيرا بعد ان استجمع قواه ليقف مجددا من علي الارض.
" حسنا" قال بهدوء بينما كان القلق باديا علي وجهه.
حمله هاري بين ذراعيه مثل العروس بينما يركض بسرعه الي داخل المبني و يتبعه جاستن و الذي و الذي لاول مره يفعل شيء جيد بحياته.
أنت تقرأ
PRETTY BOY
Fanficالحياة لم تكن بتلك السهولة معي مر علي كنت اهرب و اهرب الي ان وجدت نفسي في كل مره اهرب بها اعود اليه مجددا. لم اكن اعلم انه سوف يكون في الاخر ملاذي الوحيد و لكن ها انا ذا في كل مره اراه اقع بحبة لقد كنت ضائعه في مشاكلي و لكن كنت اجد الحب بعيناة بغضبه...