كومنت لطيف مثلكم بنهايه البارت وشكرا.--
ان الامور تسير علي ما يرام الان لا احد غاضب الحياة بداخل تلك المدرسة جميلة وهادئه لا تخلوا من مضايقات الفتيان لبعضهم البعض ف الغريب ان اصبح هناك حديث يجمع زين وجاستن الد الاعداء وذلك كله بفضل الطتله الصغيرة الجميلة التي انضمت للمدرسة بفتره ليست ببعيدة ولكن علي الرغم من ذلك فلازال هناك جزء صغير عداء بينهم ولازال براين يضايق زين كلما رأه بشأن ماريا و هنا تكمن المشكلة..
حيث انه لم يعد يهتم لماري من الاساس بل اصبح كل تركيزة ينصب علي الصغير الذي امامه طوال الوقت بالغرفة، الفصل، النشاطات، وحتي اثناء النوم فهو اصبح يحلم به!!
لقد وصل لدرجة غير معقوله من الحب لهذا الفتي الصغير ويبدو انها دوامه لا يمكن الخروج منها ابدا فهو اصبح سجين لعشق الفتي الصغير.وعلي الرغم من ذلك الا انه قرر ان يحاول مجددا ان يبعد تلك المشاعر ولكن لا تنتهي محاولته الا بالفشل، فأستعان بتوماس اديسون الذي فشل 99 مره وقرر المحاولة من جديد.
صباح يوم جديد حل علي الاثنين لا يخلوا من شجار لوك مع زين لانه لا يستيقظ.
" لماذا تريد مني ان استيقظ؟" قال قبل ان يحاول ان يدفع لوك بعيدا عنه ولكن قد تمسك الاخر بطرف السرير حتي لا يسقط.
"انت لن تتوقف عن محاوله كسر رقبتي في كل مره ايقظك لاجل الدراسة"قالت منزعجة
" هيا هيا استيقظ يجب ان نذهب اليوم يوم العمل التطوعي" قالت بسرعه تهز كتفه ليمسك الاخر بيديه.
"انت تريد ان تعاقب" قال وترك يديها ثم قفز من علي السرير وابعد السلم.
"انت انت تعال الي هنا وانزلني والا اقسم اني سوف احطم جمجمتك ايها الحقير" قالت بينما هو جلس علي هناك علي السرير
" هذا عقابك لايقاظي اليوم" قال مهددا بيديه بينما يؤشر بأصعبه بأتجاه الاخر ثم تركه ودخل الي المرحاض.
" اللعنة عليك" صرخت وبقت في مكانها ولم تفكر في ان تفعل كما فعلت من قبل من دون سلم حتي لا ينتهي بها الامر هذه المرة بكسر رقبتها حقا.
بعد 15 دقيقة خرج زين من المرحاض ليجده مازال بمكانه منتظره ان يأتي، ابتسم خفيه علي مظهره اللكيف فكان يجلس مكتفا يديه الي صدره بينما يدلي بقدمه ويحركها مثل الاطفال.
"واخيرا خرجت هيا وضع السلم الان" قالت ليخرج زين من شروده بلطافتها.
"انت لما تيقظني اليوم انه العمل التطوعي لما تيقظني علي اي حال انا لن اذهب" قال وذهب ليأخذ تيسرت و يرتديه فهو خرج من دون تيشرت لانه نسي احضاره.
"ان هذا يعطيك درجات عاليه لتخرجك ايها الغبي انت يجب ان تذهب ان كنت تريد ان تتخرج بدرجة مرتفعه حتي تتمكن من الوصول الي الجامعة التي تريد ان تلتحق بها" قالت ليفكر بكلامها قليلا.
أنت تقرأ
PRETTY BOY
Fanfictionالحياة لم تكن بتلك السهولة معي مر علي كنت اهرب و اهرب الي ان وجدت نفسي في كل مره اهرب بها اعود اليه مجددا. لم اكن اعلم انه سوف يكون في الاخر ملاذي الوحيد و لكن ها انا ذا في كل مره اراه اقع بحبة لقد كنت ضائعه في مشاكلي و لكن كنت اجد الحب بعيناة بغضبه...