بارت جديد
اتمني ينال اعجابكم.
-----------دوت تلك الصرخة المتألمه عندما القي زين الكتاب الذي بيديه ليصدم بظهر لارا التي كانت التفتت لتخرج برفقه هاري، التفت هاري و زين و ماري لتلك التي صرخت بالغرفة.
" لوك هل انت بخير؟" قال هاري بسرعة يمرر يديه علي ظهر الفتي ليستشعر ذلك الحزام الذي يرتديه مجددا.
" نعم نعم بخير" قالت بسرعة تبعد يديه.
" باا انت تشاجرو ببطء الا يكفي انه لم يتعافي بعد" قال هاري غاضبا ." اوه الفتي اللطيف" قالت ماريا و ابتسمت بخفه.
" فلتذهبي حديثي معك قد انتهي" قال زين ببرود جعل كل من في الغرفة يشعر بالبرد بسبب نبرته البارده المخيفه.
" زين انا..." قالت و لكن قاطعها ببرود يدفعها بعيدا عه.
" لا يوجد بيننا حديق الي الخارج ماري لقد اخذت ما تريدين" قال ببرود و دفعها لتلتفت و تذهب و لكن قبل ان تذهب التفتت و قالت.
" سوف نتحدث عندما تهدء " قالت و مرت من جانب هاري و لارا.
" اسفة ايها الصغير عما حدث لك" قالت و ابتسمت له مربته علي شعر لارا التي شعرت بالتقزز من كتله السخافة التي امامها او لنقل التصنع.
خرجت من الغرفة بينما جلس زين علي الاريكه يتنفس بغضب يحدق بالفراغ الذي امامه بأعين حمراء غاضبة.
" لنذهب" قالت و التفتت لتذهب بعد ان رأت ذلك المشهد امامها.
" لوك يجب ان تفحص ظهرك" قال هاري متناسيا امر الغاضب الذي امامه.
" امم لاحقا..انا جائع" قالت مغيرة الموضوع و لكن هاري لم يفهم ما الذي يحدث و ان التي امامه ترتعش خوفا من الوحش ساكن تلك الغرفة.
" لا يجب ان نطمئن عليك اولا انت متعب دعني اري" قال بينما يضع يديه علي طرف قميص لارا.
" ماذا لا لا انا سوف اري بنفسي كما ارتدي حزام هو يحمي ظهري جيدا لذا لن يحدث شيء ربما مجرد اصطدام بسيط " قالت بسرعة ليقتنع قليلا.
" حسنا الان اذهب لترتاح قليلا الم تقل انك متعب منذ قليل " قال هاري يدفعها بخفه الي السرير.
" انت ايها الغبي اتركني اذهب انا جائع" قالت لهاري بهمس.
" لا افهم ما بك" قال هاري بصوت مرتفع.
" انت غبي!! هل تريد تركي بمفردي مع هذا الوحش هناك؟" قالت بسرعه بهمس للذي يدفعها بخفه الي السرير.
" لا تقلق هو فقط غاضب لن يقترب منك" قال و التفت لزين ليري انه يحدق بهما منذ البدابة و كانت يديه علي شكل قبضة.
لقد شاهد حديثه من البداية مما جعله يشعر برغبه فب ضرب هاري لاتقرابه الشديد من الصغير و لكنه تحكم في اعصابه مخبرا نفسه انه فقط تذكر ما حدث امس متخيلا ان لوك هي ماري و هاري هو براين لا شيء اكثر لم يكن يدري ان ما يحدث له هو غيره لا اكثر و لكن عقله يرفض الاقتناع بهذا.
أنت تقرأ
PRETTY BOY
Fanfictionالحياة لم تكن بتلك السهولة معي مر علي كنت اهرب و اهرب الي ان وجدت نفسي في كل مره اهرب بها اعود اليه مجددا. لم اكن اعلم انه سوف يكون في الاخر ملاذي الوحيد و لكن ها انا ذا في كل مره اراه اقع بحبة لقد كنت ضائعه في مشاكلي و لكن كنت اجد الحب بعيناة بغضبه...