فتح فيكتور عينيه بنعس شديدلكنه لم يستطع اعادة اغلاقها
لأن ملاكه ينام في حضنه ..
سرعان ما ابتسم عندما رأى ظهر ليوفا مقابلاً له
ينقبض صدره و ينكمش بعمق ..
صوت انفاسه الثقيلة يزين مسامع فيكتور لتزداد رقعة ابتسامته اكثر
قرّبه فيكتور منه و راح يعبث بشعره
ليجعل الاخير يعقد حاجبيه و يتمتم بكلمات غريبة
فقهقه فيكتور و عض اذنه
ليفتح ليوفا عينيه ببطء ، لمح ضوء الشمس قادم من الغرفة
لذا عاود اغلاق عينيه بانزعاج
" استيقظت ؟ " همس فيكتور له
" كلا " اجابه ليوفا
ليرغم الاخير على الضحك ، و العبث بشعره حتى اكثر
" كيف لا و اجبتني ؟ " تذمر فيكتور رافعاً حاجبيه
" انا احلم فيكتور ، لا تقاطعني ! " تذمر ليوفا ايضاً
ليهز فيكتور برأسه كما لو انه خطرت بباله فكرة
مد يده الى قضيب الاخير ليشعر بانتصابه
و هذا طبيعي ..
كما انه هو بدوره منتصب ايضاً
و هنا ، فتح ليوفا عينيه
" هل تمانع ان قاطعتك بهذه الطريقة ؟ " همس فيكتور بجانب اذن الاخير و عضها بينما يمسد قضيبه
ليثير ليوفا و يجعله يقرب جذعه من الاخير ك موافقة
راح فيكتور يقبل كتفه صعوداً الى رقبته
رفع قدم الاخير قليلاً و اقحم قضيبه في فتحته
أنّ ليوفا بصوت ناعس و منتشي بذات الوقت
الامر الذي جعل حنجرته مخملية اللحن !
عانقه فيكتور بينما يدفع برفق ..
يقبله على خده تارة ، و تارة اخرى على شفتيه
ليوفا الذي كان شبه مفتوح العينين
لكنه يشعر بنشوة تجعله يتناغم مع الاخير ..
الى ان قذفا معاً
أنت تقرأ
Bullet for my mind !
Açãoانا لا احسب خط العودة ، لانني عندما اقوم بشيءٍ ما لا انوي التراجع فيه ..! قد تجدني قاسي و بارد القلب لانني بالفعل كذلك كيف بدأ الامر ؟ عندما احببت شعور الدماء على جسدي عند ولادتي و قررت الا احرم نفسي من هذه المتعة ..!