|الفصل السادس و الأربعون|

4.5K 293 43
                                    

إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات
حبايـبي أنا بالأمس نزلت نوت في حائط التعليقات بصفحتي مابعرف إذا الكل شافها أو لا
مضمونها إني غيرت مواعيد النشر لمرتين بالأسبوع  وهما
| الإثنين - الـخميس |
لنبدأ:

{ إنها من ذلك النوع الذي لا يمكن أن تُحب بعدها أبداً
إنها تأتي لتكون الأخيرة. 🖤}

همسات كاتب.

________________________________________________________
_____

وقفت ألماس أمام المرآة تعدل من هندامها و إبتسامة رقيقة تزين ثغرها، صباح اليوم كان مختلفا ومميزا بالنسبة لها
تشعر بأنها ولدت من جديد وهاهي تمر بأحاسيس و مشاعر كأي إمرأة عاشقة
رتبت خصلات شعرها السوداء تتأمل إنعكاسها في المرآة برضا تام، كانت متأنقة زيادة عن اللزوم لليوم وهذا لأنها ستلتقي بأسد اليوم

وقفت ألماس أمام المرآة تعدل من هندامها و إبتسامة رقيقة تزين ثغرها، صباح اليوم كان مختلفا ومميزا بالنسبة لها تشعر بأنها ولدت من جديد وهاهي تمر بأحاسيس و مشاعر كأي إمرأة عاشقة رتبت خصلات شعرها السوداء تتأمل إنعكاسها في المرآة برضا تام، كانت متأنقة ز...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

" ملاكي ما رأيك بملابسي؟! "،إلفتت تسأل ملك الجالسة فوق السرير تحتضن هدية أسد ترفض تركها منذ الأمس لتتوسع إبتسامتها أكثر
فيبدو أن ملك أعجبت بالهدية بل إنبهرت بها إن صح التعبير ،كانت هدية أسد عبارة عن حذاء لطيف من تصميمه

تأملتها بأعين تفيض حنانا، كانت ملك تحتضن الحذاء كأنه أغلى ماتملك وتنظر له بدقة و تركيز شديدين دعت ألماس في هذه اللحظة من كل قلبها أن تحظى طفلتها بحنان الأب وتأمل من كل قلبها أن يكون أسد مصدرهإتجهت لصغيرتها تجلس بجانبها وتلاعبها تحت قهقهات الصغيرة ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تأملتها بأعين تفيض حنانا، كانت ملك تحتضن الحذاء كأنه أغلى ماتملك وتنظر له بدقة و تركيز شديدين
دعت ألماس في هذه اللحظة من كل قلبها أن تحظى طفلتها بحنان الأب وتأمل من كل قلبها أن يكون أسد مصدره
إتجهت لصغيرتها تجلس بجانبها وتلاعبها تحت قهقهات الصغيرة الطفولية المرحة.

|ندوب إمرأة| حيث تعيش القصص. اكتشف الآن