|الفصل الخمسون|

4.6K 290 56
                                    

إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات
لنبدأ:

{ معاملة العنف بالعنف وضاعة لا تليق بي}

مقتبس

____________________________________________________________
______

ركنت حور سيارتها في كراج الجامعة لتترجل منها بهدوء بينما تضع حقيبتها فوق كتفها وبيدها تحمل هاتفها تبحث عن  رقم معين,ماهي لحظات حتى وجدت غايتها
رنة رنتين ثلاث حتى أتاها ذاك الصوت الأنثوي الناعم كصاحبته 
 "حور!! ماسر هذه المكالمة؟!",نبستها ألماس بتساؤل شديد لتبتسم  حور بخفة تريح جسدها على مقدمة السيارة بينما تجيبها بنبرة مرحة تشع سعادة
" إبنة خالتي الجميلة،أهناك سبب معين يستدعي إتصالي بكي لنقل بأنني إشتقت إليكي و أردت الإطمئنان على صحتك، ألا يمكنني ذلك؟",صوت قهقهات ألماس من الجهة التانية جعل إبتسامتها تتوسع أكثر و عينيها الخضراء تلمع ببريق يخطف الأنفاس وقد خطف أنفاس زين الواقف أمام سيارته على الجانب و الذي لمحها منذ ترجلت من سيارتها وعينيه البنية مسحتها من الأعلى للأسفل من قميصها الأبيض لتنورتها ذات اللون الوردي ثم حذاءها الرياضي الأبيض طلتها كانت تشع أنوثة لكن ماجذب إنتباهه أكثر كان شعرها المنسدل والذي على غير العادة لم يكن مجعدا بل أملسا ببعض التموجات الخفيفة بالأسفل

ركنت حور سيارتها في كراج الجامعة لتترجل منها بهدوء بينما تضع حقيبتها فوق كتفها وبيدها تحمل هاتفها تبحث عن  رقم معين,ماهي لحظات حتى وجدت غايتهارنة رنتين ثلاث حتى أتاها ذاك الصوت الأنثوي الناعم كصاحبته  "حور!! ماسر هذه المكالمة؟!",نبستها ألماس بتساؤ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"إعتني بسيارتك الجديدة جيدا و إياك و تحطيمها كسابقاتها ",حذرتها ألماس ممازحة إياها لتلتفت حور لسيارتها تربت عليها كأنها تداعب طفل صغير ترد على ألماس بجدية تامة 

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"إعتني بسيارتك الجديدة جيدا و إياك و تحطيمها كسابقاتها ",حذرتها ألماس ممازحة إياها لتلتفت حور لسيارتها تربت عليها كأنها تداعب طفل صغير ترد على ألماس بجدية تامة 

|ندوب إمرأة| حيث تعيش القصص. اكتشف الآن