| لا تتحدى صبر أنثى جابهت جبروت رجل ظالم |
مقولة مؤثرة لإمرأة عظيمة و قوية كألماس الرافعي
إمرأة تحدّت الصعاب و واجهت مشاكلها بعزيمة قوية أثبتت أن المرأة ليست كائنا ضعيفا ينهزم تحت قدمين أشباه الرجال، فالمرأة كائن قوي يستطيع تحقيق أحلامه مهما كانت ص...
إستمتعوا بالفصل وعلقوا على الفقرات ملاحظة صغيرة ياجماعة، لما بتأخر بنشر الفصل أنا دائما بحط نوت سواءا بالإنستا أو هون ع صفحتي لهيك بطلب منكم تطلعوا على صفحتي أكيد الكل عم يوصله إشعار إني نزلت نوت، ومبارح نزلت نوت عن سبب تأخري هون للناس يلي ماتابعتني على الإنستا، عم نزل نوتات هون وهنيك وشكراً لنبدأ:
{قبل أن تفتح صفحة جديدة في حياتك تأكد أنك قرأت القديمة جيدا وتعلمت منها وطويتها}
همسات كاتب.
____________________________________________ ____ دخلت ألماس لمنزلها برفقة أخيها آسر و إياد لتستقبلها ريماس بحضن قوي معاتبة إياها "أيتها الغبية لقد أخفتني كثيراً "،قهقهت ألماس بخفة تبادل توأمتها العناق "آسفة جميلتي لن أعيدها"،ردت عليها بهدوء لتبتعد عنها ربماس تفك العناق "أين ملك؟ "،تساءلت بلهفة تشعر بالإشتياق الشديد لصغيرتها "نائمة في غرفتها"،أجابتها ريماس بإبتسامة واسعة لتعقد ألماس حاجبيها بإستغراب "غرفتها!! " تبادل إياد و آسر النظرات فيما بينهما ثم تقدم منها آسر يلف ذراعه حول كتفها يحثها على المشي معه بإتجاه أحد الغرف والتي كانت سابقا غرفة الضيوف لكنها الآن أصبحت ألطف غرفة قي المنزل "مالذي يحدث أخي؟ "،سألته ألماس بإستغراب ليقابلها الصمت من طرفه وبدل أن يجيبها فتح لها باب الغرفة لتشهق بتفاجئ مما تراه
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"لا أصدق"،همستها بعدم تصديق ثم مشت للداخل تتأمل الغرفة من حولها بإعجاب شديد و بإبتسامة واسعة "هل أعجبتك؟ "،سألها إياد بإبتسامة خفيفة لتنظر له ألماس سريعا ترفع إصبعها بعدما إكشتفت ماحدث "أنتما الإثنان أليس كذلك؟ "،ردت عليه تشير لآسر كذلك ليقهقه الإثنان بإستمتاع دون الرد عليها حركت رأسها بيأس منهما ثم تقدمت من السرير حيث ملاكها الصغير نائمة بعمق إبتسمت بحنان في وجهها مداعبة وجنتها بطرف إصبعها بخفة كي لا توقظها "ملاكي الجميل "،همستها بخفوت ولم تستطع التحمل لتدنو منها تطبع قبلة فوق وجنتها من إشتياقها الشديد لها غابت عنها يوم فقط لكنها شعرت بأنها لم تراها منذ دهر "المفاجأة لم تكتمل بعد"،تحدثت ريماس بحماس لتلتفت لها تنظر لها بإستغراب "تعالي تعالي"،تقدمت منها تمسكها من كفها تجرها خلفها لتنصاع لها ألماس بدون حيلة فهي أعلم بجنون أختها فتحت ريماس باب غرفة ألماس لتنظر الأخرى لغرفتها التي تحولت جذريا محركة رأسها بيأس أولا إشتروا غرفة لإبنتها والآن جاء دورها لكنها لا تنكر مدى سعادتها مشت للداخل تتجول داخل غرفتها تتأمل الأثاث الجديد وما نال إعجابها أكثر هو تلك الأرجوحة الذهبية المعلقة بالغرفة والتي أعطتها مظهرا رائعا
