البــــــارت 05

129 4 0
                                    

البــــــارت 05:

رانيا : قالت ليا نجلا غادي تطلق من مراد

احمد : مايمكنش تاخد هاد القرار بلا سبب

رانيا: ولدي ونعرفو واصلا مغادي يطلع يشبه غير لباه اكيد كيخونها

احمد : اهاه هي ميحتاجش نخبي مزال غير نجيب ليك الضرة على هاد الحساب

رانيا : شوف ليك الراجل حتى هتر عاد باغي يتزوج عليا

احمد : شكون قال انو منكونش دايرها شحال هدا ومخبي عليك.. وگاع نكون والد

رانيا : ديرها باش نتقب ليك عينيك ونقطع ليك هداك لي والد بيه مع وحدة اخرى من غيري... كنقسم ليك بالله أ احمد ودرتي معايا هاه ولا هاه حتى نقتلك "بالغوات" كتفهم

احمد : " لا جواب حدو هز راسو بأه مصدوم "

رانيا: " نعسات حداه فالفراش حاطا راسها على صدرو " مبغيتش الولاد يتفارقو

احمد : بجوج كبار ميمكنش نتدخلو مبقاو صغار واكيد كيعرفو الصح من الخطأ

رانيا : الى كان مراد داير شي حاجة خايبة لنجلا مغاديش ندوزها ليه

احمد : مكنظنش انو يتطلقو وحنا عارفين ولدك مخلا مدار باش نزوجوها ليه واخت كانت فيه بلية العيالات ولكن كنظن مشات وشد الطريق هدا كان هو شرطي ليه

رانيا : نتمناو

احمد : "هبط فيها عينيه وقال بصوت حنين " توحشتك امراتي "قبل متحاول تستوعب كلامو جا فوقها وهي تحت منو" ونتي؟؟

رانيا : "عضات شفايفها" كتر منك

احمد : " بتاسم " وهو يهبط على شفايفها بقبلة جنونية كانت متجاوبة معاه بنفس لادوز او ربما اكتر حبهم عمرو قل بالرغم من انه كان تقليدي عمر شافتو ولا شافها حتى نهار العقد تبنى على الاحترام تم الاحترام تم الاحترام حتى تولد مراد عاد بدا يبان الحب اه على ايامات الزواج بالنية دابا الناس ولات تزوج بالإقتناع وشوف تشوف يدوم

....

هزات ايديها كتحسس فالسنسلة والاحجار لي فيها بتاسمات بلاما تشعر.. رجعات شافت فيه بدون ولا كلمة ضورات ايديها على عنقو ودخلات معاه فسلسة من القبل الساخنة ... حتى هو تجاوب معاها بكل جواريحو واحاسيسو ماهي عشقو وحب حياتو ... محسو براسهم الا وهما مجردين من ملابسهم عايشين فعالهم الخاص فوق سريرهم... تأوهات بألم منين ختارق عضو ديالو فرجها ... بعد نزاعات وساعات طويلة من العمل الشاق خرجو منها... باس ليها جبينها والفرحة غامراه من اعماق قلبو... علاش لي ميفرحش وهو كان متمني النهار لي تولي فيه مراتو بالروح والجسد وهاهو وصل داك نهار بعد مرور ثلات سنوات من زواجهم..

هزها بين إيديه بعد الممراسة نعسات من التعب.. دوش ليها وليه عارفاها كون بقات فايقة متبغي تنعس هكداك ..

بعد ما بدل الكوفرلي ديال السرير لي كان فيه قطرات من دم عذريتها.. نشف ليها شعرها ولحمها لي كانو فيه اثار ملكيتو ... داوا ليها الحرج لي تحتها باش متحس بالالم ملي تفيق ومشا لبس حوايجو وتكا حداها ضامها ليه... النعاس مشافش عينيه من الفرحة لي حاسها داخلو ساعات وهو كيشوف فيها وكانو كيحاول يحفظ ملاميحها بالرغم من انو حافظهم من هدا زمان

صباح جديد و نهار جديد كيحمل فطياته احدات جديدة ومفجأة اتقلب موازين الحكاية ..

_نجلا : الو وي سي شافعي / وجدو /مزيان صيفتيهم ليا مع شي حد لدار ياك / اك شكرا /اكيد افيك بليزيغ نهار لي بغات مرحبا بيها فالشريكة / بسلامة

قطعات الابيل والضحكة على شفايفها ... دورات وجهها على الدريسنغ قدامها كتطلع فعينيها وتهبط حايرة فأشنو تلبس.. فالاخير ختارت غوب تحت الركبة بلا كمام فالحمر .. عضات شفايفها لأنو بينات ليها طاي سيكسي فنفس الوقت عملية... طالون فالگري مع ساك نفس اللون... ميكاب ناعم وبوشيط فإيديها ديگرادي ديال لون الغوب واكسيسواات مناسبة ... بان ليها غارق فنعاسو باين عليه مرتاح وحتى ملاميحو مطلوقين... باستو فشفايفو بخفة وبعدات عليه ... هبطات لتحت كتشوف فالبريد واش وصل.. كي شداتو رجعات طلعات لبيت گلسات كتقرى فدوك الوراق... خدات ستيلو سينات عليهم هي لولا بين مافاق وقع حتى هو وهكدا مغادي تبقا حتى حاجة رسمية بيناتهم..

بعد مدة مطويلاش... بان ليها مزال مناوي يفيق وخصوصا انو كاين اجتماع مابين مدراء الشركة ولازم يكون حاضر .. فكرات ترمي عليه سحرها عاوتاني.. تسطحات حطاه... مدات ايديها كتلعب بلحيتو ... نطقات بصوت حنين

حب بطعم مر "بالدارجة المغربية"  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن