البــــــارت 49

48 0 0
                                    

البــــــارت 49:

نجلاء:  بوسني مزال شوية

مراد:  تسنايني انا جاي

نجلاء:  هاااء لا متمشيش

مراد:  مغادي تنعطل

نجلاء:  اووف صاف

ناضت بالشوية عليها وطيارة شاداها كتمشي وتجي بوحدها غادا لجردة لور وفنفس الوقت كتفتح فديك السالوبيط   السمطة لاحتها قبل فالطوموبيل..  وصلات لابيسين  حيدات لي بوط ديالها و سوتيامات وسترينغ تلاحت فالما  كتعوم بحالا مخاصها حتى خير

دخل كيقلب عليها نفسو عند نيفو بقاليه شوية ويطرطق ليه شي عرق كتلعب ليه على الوثر الحساس وهو عارف راسو غادي يصبر حتى يصبر و يتبع الشيطان ولكن واش هي راضية اكيد لا واش بإرادتها أه ولكن بكامل قواها العلقية لا  وزيد عليها كتعتابر رديئة وزنا..

ياما دوز بنات قد زغب شعرو ومندم ولكن احساسها أش ايكون ملي تحل عينيها فالصباح وتلقا راسها بين إدين واحد مكتجمعها معاه حتى علاقة..

هادشي كامل دورو فراسو وطلب صبر فوق الصبر لي مزال صابرو وخرج يقلب فالبلاصة لي واضح اتكون فيها هي غير مرة وحدة وهادي تانية باش سكرات ولا حافظها..  حتى جا خارج رجع دخل يقلب على شي بينوار ولا فوطة يسترها بيها.. 

مراد:  نجلا

نجلا:  اممم هههه

مراد:   طلعي ايضربك البرد

نجلاء:  هههه لا زوين أجي حتى نتا عوم

مراد:  " حمر فيها عينيه "  كلمة وحدة قلتها مبغيت نعاودها طلعي

نجلاء: " تقلبات على ظهرها كتعوم "  ولا مبغيتش

مراد:   " عض على خدو من الداخل " أش هاد الموصيبة

نجلاء:  كنسمعك

بلا عكز تلاح فالما بحوايجو ماشي فحالة تسمح ليه يحيد شي حاجة ويتلاصق اللحم مع اللحم   وديك الساعة أش جا موقفو كتافا انو يحيد غير السبرديل ديالو..

غير شافتو جات هاربة عليه كتجدف بإديها ورجيلها بگاع الجهد لي فيها..  حتى هو بقا حتى شدها هبطها لتحت كيغرق فيها يالله تفيق معاه لا بقات هاكدة ايبدا عليها بالتصرفيق مايسالي حتى لغدا.. 

كيعيا يشد فالصبر  نهار تعصبو مايعقل على عشرة بحالها..  شاف الجهد بدا كيتقادا ليها..    حيد ايدو طلعات كتنفس بالزربة..

شوية بدات كتبكي عليه تم.. متسوق  ليها..حدو  شدها من خصرها غادي بيها لفوق لبسها داك البينوار سد الحزام مزيان وحط ليها فوطة على راسها غادي بيها لداخل  وهو كيحاول يخلي   نفسو معصب.. 

أي واحد كيف ما كان مغادي يصبر  على البنت لي كيبغي  وهو كيشوفها كيف خلقاتها مها بلا والو غير شوفتها كيغريه كتجيه كاملة  كتلة من الاغراء والانوتة ملامحيها عاديين وطايتها عادية الا هي بالذات كتحرك  رغبتو  من جيهتها

حب بطعم مر "بالدارجة المغربية"  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن