البــــــارت 62

41 1 0
                                    

البــــــارت 62:

ليلى شخصية مدللة عند العائلة الى لاحظتو اتلقاوها هي اصغر فرض بيناتهم..  من صغرها متمردة على كلشي لي كيقول ليها راسها كديرو خدات الباكالوريا ديالها وفكرات  انها تحقق حلمها لي طول عمرها كتشوفو وهي الاضواء ،  النجومية، الشهرة هاد التلاتة لي من ديما كانت متعطشة باش تعيش شعور وهي فيهم..

فكرات ولقات بلي الى مشات لهوليود ايخصها تمتل افلام اباحية واكيد حتى واحد من العائلة مغادي يسمح ليها والى مشات لبوليود ايكون تقافة اخرى بعيدة كل البعد عليها لا من ناحية اللغة ولا الديانة وغيرهم..

  احسن حل هو الدراما  التركية خصوصا وان هي اكتر وحدة معروفة عند العرب وكيتابعوها وحتى  افلامهم ومسلسلاتهم مغاديش تمتل فيهم ادوار اباحية..

بعد المرات كيكونو قبلات ولكن كتأديهم ممتلة اخرى لي كتكون قريبة ليها من ناحية  الشعر ولاطاي باش تبان هي نيت..  مراد فاش قالت ليه اتمشي لتركيا كان هدا هو شرطو..  ولكن لي معارفش هو ان التقة لي داير فيها هي ماشي  قدها ساهل عليه  يحط واحد يراقبها 24/24 ساعة ولكن فضل يخليها على راحتها..

ليلى  طموحة أي هدف حطاتو قدام عينيها توصل ليه مكتهمهاش الطريقة قد مكتهمها النتيجة غاديا على مبدأ "الغايـة تبـرر الوسيلـة" 

أنانية بعض الشيء عندها وان لها قولة كتبعها مصلاحتي ثم مصلاحتي  ثم مصلاحتك  الى كانت فيها مصلاحتي  ..  غير هو هاد تاني مبدأ كتفضل تخليه بعيد على العائلة يعني كتستخدمو فمجال خدمتها وصاف.. 

بنت لي نقدرو نقولو ان  كلمة حب  أذاتها فواحد الوقت وجرحاتها  لدرجة ولات كتلاعب بقلوب الرجال كيف ما هي فواحد الوقت عطات تيقتها لشخص ما وجرحهها

الشرف عندها هو نقطة دم معندو حتى معنى ومغادي ينفعها فوالو وماشي هو لي كيدل على تربيتها..

كبرات فقارة  فيها كولشي عادي وعرفات بنات فعمر 14 سنة او ربما اقل فقدو العذرية  ومنهم لي مبغاوش يعيشو داك الالم لي كاملات سمعنا بيه وحيداتها فعملية جراحية..

هي لي كانت كتمشي لمدرسة كتلقا بنات وولاد كيكميو ويشربو ويمارسو الفاحشة فالعلن ومكاين لي يدوي معاهم بحكم انها " حرية شخصية " وملي كترجع لدار مكتسمع غير   حرام حرام حرام 

لو كان لقات شخص واحد فقط واحد ميشوفش فيها كجسد وانما كروح ويقرا داكشي لي كتخبيه ورا شخصيتها الطفولية مكانت تفكر ولو دقيقة باش تسلمو شرف أول واحد خدا الحق فيها بعيد على الزواج..

أنتى فبداية العشريناات شقراء دات عيون زرقاء وطول متوسط او تعتبر قصيرة القامة عطات قلبها لشخص تلاعب بيه حتى عيا وزاد مع طريق خلا قلبها يقصاح لدرجة مبقات كتأمن بالحب وكدخل فعلاقة وتخرج من وحدة وتدخل فالاخرى مكتسناش او تقول سطوب خليني نعيش حتى انا داك الالم لا هي عندها باش تنسا واحد تعرف واحد اخر والاهم ان كلهم مكتشوف فيهم لا زوجها المستقبلي ولا فارس احلامها وحتى اب ولادها..  يمكن اول واحد أتشوف معاه احلام ولو  لدقائق معهودة كان هو قيـس

حب بطعم مر "بالدارجة المغربية"  حيث تعيش القصص. اكتشف الآن