رن جرس المنزل فمنزلها كبير بحديقة جميله..
كانت تلاعب مارو الصغير وتجري ورائه حتي يأكل طعامه..
فجأه وقف مراد ورائها يمسك بطرف فستانها المنزلي بخوف كانت تضحك معه..
زمرد بضحك ورقّه أسرت قلب الواقف أمامها : مالك يا مارو فيه اي نظر الصغير أمامه وهو يختبئ ورائها أكثر بخوف.
رفعت نظرها تخضعت من الواقف عليها وهو يتفحصها من رأسها الي أخمص قدمها ارتسمت الصدمه علي وجههاا..
سيف وهو يميل علي يونس: ناخد يا باشا الطفل..
وقع قلب زمرد بقدمها من الرعب ومن تلك النظرات الجامده القاسيه ..
يونس وهو يأشر له بنفي خرج سيف والجارد أمام سيارتهم أما يونس كشر عن أنيابه لتلك الواقفه أمامه..
كان يتقدم يونس خطوه للأمام وهي ترجع عشرة خطوات للخلف..
___________________
أنت تقرأ
زمردة القاضي
Romanceعاش حياته يكفاح من أجل عائلته لم يقع في الحب ولو لمره لايعرف ما معني الاحتواء كبير عائلتهم كان يوما ما قاض للجميع دونها عن الخلق سيكون جلادها المستبد ستعاقب تلك البريئه علي ذنب لم تقترفه هي لا تعرفه من الاساس ستدخل تلك الدائره التي لا علاقه لها بها...