30

1.1K 33 0
                                    

أيمكن هذا يونس؟!
كان يفرغ طاقته فى كسر الأخشاب بغضب غير مبالى بتعبه الجسدى......
: Oğlum, neden ona onu sevdiğini 
söylemiyorsun?                                                                      
    الأم فاطمه: «أبنى لمَ لا تقول لها إنك تحبها؟».
يونس بضيق: . Babam Mehdi seni çağırıyor, içeri gel «أبى مهدى ينادى عليكِ هيا أدخلى».
علمت بأنه غاضب فدخلت تفكر بخطه ماكره كى يعترف لتلك الطيبه بمشاعره فهى أحببتها كأبنتها منذ النظرةِ الأولى!....
أتى مارو بركض يحضن ساقه.........
هدأ يونس كثيراً فعندما ينظر لوجه صغيرهه يشعر بأن هموم الدنيا ذهبت من فوق عاتقيه: مراد باشا السويفى عايز إيه.
مارو بضحك برئ: ألعب ثويه صغننين مع متين «فرس يونس»...
رمى ما بيده وحمله بمشاكسه بين ضحكاته الجميله....
خرجت تنادى على مارو حتى تطعمه...
زمرد بصوت عالى : مارو مارو وتمتمت راح فين دا؟!
سمعوا صوتها الأنثوى فوقفوا رأتهم على بُعد منها،،،، ذهبت وبيدها طبقٌ خاص من الفواكه....
مدت يدها لمارو يأكل منه،،، ثم رفعت وجهها الجامد ضاحكه تفعل مع يونس كما تفعل مع مارو فتناول ما بيدها بنظره لم تستطيع تفسيرها....؟!
لعبت بشعر مارو: قدامك نص ساعه بس وبعدها بتجى نتمرن شوى....
زفر مارو بضيق طفولى لذيذ،،،، أمسك يدها من شعره فجأةً وضعها على رأس يونس: متتكلميس معايا بعد كدا خالث و متلعبيس فسعرى بوثتيه «متلعبيش فشعرى بوظتيه»...
أحست بحرارته العاليه فجعدت جبينها بإمتعاض: أنتَ حرارتك عاليه أوى؟!
نفى يونس برأسه: لأ دا تلقيه من تغير الجو يلا يا مارو...
أٌرهقت حقاً من رأسه العنيد كالحجر،،،،،،، نظرت فى أثرهم ففعل ما يريد هذا هو أهم شئ....
                                                        _______
زهره بصراخ: أبعد عنى مش عايزه أروح معاك فحته..
عاصم بغضب: صبرى قرب ينفذ يلا بسكات أركبى.
زهره بعند شرس: قرب خطوه كمان وهوريك إزاى هلم عليك خلقه.
عاصم بضيق: أنتِ حره يا بنت الناس أهو جبتيه لنفسك.
زهره ببرود: أعلى ما فخيلك أركبه محدش يقدر يمشى كلمته عليَّا.
نظر لعيناها بقسوه أخافتها ظل يقترب وهى تبتعد مد يده سريعاً يدفعها على الفراش علا صوت صراخها فكان يدحرجها بداخل الملائه كالذى يلف مفارش الأرض فهو يتمتع بدهاء قوى....
حملها بين يديه بشده فبقت مقيده تحرك نفسها بصعوبةِ بالغه: اممممممممممممممممم.
عاصم بإمتعاض: علشان تبقى تتحدينى تانى يا سنيوره....
رأتهم سيده تفتح باب شقتها المجاوره وضعت يدها على فمها بخوف عندما أراها سلاحه بتعالى فهرولت لشقتها بأقدامٍ هلاميه...
أوقفها عاصم فى الأسانسير يأخذ نفسه بحده،،، فأنزل المِلائه من على وجهها وشد ما على فمها...
شهقت زهره بعمق فأحمر وجهها غضباً بنرفزه : مشوفتش حد فحياتى بالنداله دى أوعى تكون فاكر نفسك حاجه أنت ولا تسوى مليم يا لو....امممممممم فأعادها كما بوضعها الأول قبل أن يدخل ذلك الشخص معاهم...
كانت تتحرك فلاحظ ذلك الشخص أصفر وجهه من الخوف....
الشاب بسرعه خائفه: أنتَ خاطفها؟! حركت رأسها المخفيه بنعم تطلع إليه عاصم برفعة حاجب فلو رجل تحدث بلع الشاب ما بجوفه بصعوبه بالغه.....
قبل أن يحملها مرة أخرى أقترب عاصم منه فنطق برعب: ولا كأنى شفت حاجه جثه اللى معاك جثه.
عاصم بإبتسامه مرعبه: شاطر الله ينور عليك...
أدخلها بالكرسى الخلفى رغم إعتراضتها الضعيفه.
 أبعد عنها اللازق فأكملت بغضب نافذ بدون أن تأخذ أنفاسها: هموتك يا عاصم هبلغ عنك فأى كمين هقول إنه معاها مواد مهربه وخاطفنى عايز يبعنى لمافيا أعضاء فكان يسوق ببرود،، فكنى يا زفت مش قادره أخد نفسى.
عاصم بلامبالاه: مش دلوقت وأكمل ساخراً دول ميرضوش يدفعوا فيكِ تعريفه مالت تضربه برأسها فخبطت بالكرسى الأمامى فحمحم بنصر: تستاهلى أحسن.....
زهره:.....
                                               ____
سيف: الجيب دى ما تتلبسش تانى فاهمه.
هزت رأسها بنعم مع إبتسامتها المحبه الجذابه له....
سيف بإبتسامه: بتثبتينى كدا.
شاهى بخجل: اه.
سيف بدهشه: أومال فين من يومين المعلم شاهى على سن و رمح.
شاهى بحياء: بشمهندس سيف كفايه لو سمحت.
سيف بتعجب أكبر: دا أنا مكنتش عارف ألم طولة لسانك من الشات.
شاهى بلغه عربيه و تمثيل: أرجوك لا تذكر هذا لى مجدداً فأنت تعلم بأنى أنثى خجوله فلا يحق لك إحراجى مرةً أخرى..
سيف بتهكم ساخر أضحكها: سبحااااانه....
شاهى: أنكل محمد بينادى عليك يلا نروحله..
سيف بدعابه: أمشى قدامى يا بت يا مشاء الله على جمال الإنتاج.....
محمد: بتقول حاجه يا ولد.
سيف بنحنه: لأ يا عمى بشكر فحلاوتك.
محمد: نعم؟!
سيف بسرعه: أقصد فجمالك نظر له محمد بيأس تدارك ما قاله إتفضل يا عمى أقعد.
كتمت ضحكتها فمال عليها قبل أن يراه عمها ،،، وبجمال ضحكتك يكن قلبى إليَّكِ ميّال....
                                           ________
النيرس: مدام يسر دور حضرتك...
كانت شارده تشاجرت معه فكانت تشعر بأنها مختنقه تريد البكاء بقوه فأتت بمفردها لميعادها الطبى وأطمئنانها على الجنين..
هزتها النيرس بهدوء: مدام يسر...
يسر بخضه: إيه.
النيرس: حضرتك دورك جيه بنادى عليكِ ما بترديش.
تنفست الصعداء: تمام يا صدفه أنا قايمه أهو...
تجمعت الدموع بأعينها فصعبت عليها نفسها أهنت عليك بهذه البساطه لم تأتى على حالك وتونسنى بالبقاء لجانبى...
أنتفضت بخوف عندما أحست بأحد يمسك بيدها عرفته على الفور من ملمسه ما بقت غير السكينه تسكن فؤادها ربت على كتفها يحسها بالأمان...
جذب لها الكرسى كالنبلاء تجلس أولاً رفعت الطبيبه رأسها له بإعجاب تحييه على ما فعله.............
الدكتوره برقه: نورتينا يا مدام يسر.
يسر: بنور حضرتك.
الدكتوره: فى حد يبقا معاه زوج زى البشمهندس يامن ويزعل.
أحتلت الضحكه معالم وجهه طمسها بخجل من نبرتها الغيوره: وأهو فى حد يجى هنا ويفرح...
ضحكت الدكتوره بوجهه بشوش: هههههههههه لأ جامده بتغيرى...
يسر بإندفاع: أه طبعاً الغيره من شيم العشاق...
شعر داخله بالفرح فكان يتمهل إجابتها فأدرك كم هى عاشقه له حد الصميم؟!
الدكتوره بضحكه جميله: تعرفى يا مدام يسر لو طلع البيبى شبهك يبقا بيحبك أكتر ولو شبهه علطول يكون العكس وأهو العنوان واضح من إجابته...
إبتسمت يسر براحه فأحبت تلك الطبيبه الشابه...
الدكتوره بمرح وكأنها تعامل شقيقتها: مدام يسر ما بتحسيش بألم فمعدتك ولا......  .
يسر بحيويه: لأ نشيل مدام ونخليها يسر علطول صحيح أسمك إيه يا دكتور.
الدكتوره بضحكه: خلاص وأنتِ كمان قوليلى توناى...
صمتت يسر فلم تتذكر فهى سمعت هذا الإسم من قبل فلم تعلم أين؟!
وفجأةً صاحت بصدمه: بتهزرى أوعى تقوليلى إنك توناى الرازى...
الدكتوره بضحكة : الدنيا صغيره أوى مش صح يا يويا........
لفا سوياً يحضنانِ بعض بقوه: وحشتينى جدا يا يويى..
يسر بدموع تعرف مجراها: أنتِ جيتى أمتى؟!
أخذتها من يداها تكشف عليها وسط إستغراب يامن ولا كأنه موجود فأحس بأنه هواء.......
رمت برأسها بين حضن يامن بألم: آه لسه قويه زى ما أنتِ متهدتيش...
توناى بضحك : عدى سنين ولسانك مبرد حاد ما بردش،،،خلصت قومى.
ساعدها يامن بحنان أبعدت عيناها عنه بحزن.....
جلسوا أمامها.....
توناى بعمليه: العلاج دا فوقته بالدقيقه تكونى واخدها ياريت نهتم شويه الكالسيوم والحديد لازم يعلوا عن كدا....
يامن بقلق: مفيش حاجه بتفضل فمعدتها حالاتها ساعات بتبقا غريبه متقلبه فهمانى يا دكتوره.
توناى: دا طبيعى متقلقش هرمونات هتفضل بإذن الله ال9 شهور كدا.
يامن: طيب وصحة البيبى.
توناى: لازم يسر تخلى بالها شويه من................ ظلت تتحدث فى ما يجب صحته.......
يامن: وحياتنا يادكتوره.
توناى و يسر: مالها؟!
يامن بجراءه متعجبه: 101% يا نجيبه متولى الخولى....
توناى ببساطه متهكمه: مع بداية الشهر التالت يا أبو 98%.
وضعت يسر يدها على وجهها بخجل من زوجها الغير طبيعى.........
 وجه يامن حديثه ليسر مؤشراً لتوناى بقرف ساخر: أهيه دى حسبوها علينا نفر فعيلتنا....
يسر بصدمه: أنتوا تعرفوا بعض...؟!
وقف يامن جاذباً لها داخل أحضانه: كفايه كدا صدعت أتصدمى براحتك فبتنا عزمينك عالغدا بكرا بتمن الكشف عالله يطمر .
توناى بتهكم: الطيور بتقع وكل واحد ياخد اللى شبهه أعزم روحك بيه بكرا إن شاءلله فطار وغدا وعشا عندكوا لو عاجب يلا غوروا متجوش عندى تانى.
يامن: يلا يحببتى نمشى مش عايزين من شكلها حاجه.
يسر بتأييد: اه دى حتى بخيله حطتلى چيل رخيص على بطنى مش باين عليه الصرف،،،هفطرها بتمره بكرا .....
يامن بضحك: چل!!! وعلى إيه التبذير دا لأ إديها النواه....
قامت من محلها تفتح لهم الباب: بطردكم من هنا عادى.
يامن: دقيقه نسحب تمن الكشف..
تنحت توناى للحظه: هو أنت دافعلى من جيبك دا من جيب خالو ورايا مشاغل إتفضلوا.
صدر صوت صدفه من خلفها: خليهم شويه مونسينا يا دكتوره هو حد عبرنا من ساعة ما عملنا إفتتاح علا ضحك يامن بقوه فأغلقت الباب بوجههم.
: أنا عايز أحجز...
فتحت الباب بفخر......
صدفه: حاله عاديه ولا مستعجله ...
: مستعجله هو الدكتور توناى هيأخر هأخر فالكشف؟!
فتحوا أفواههم بصدمه.....
صدفه بإطالة النظر: أحم هو مين حضرتك اللى هيكشف!...
الرجل: أنا...
كانت توناى تقف لا رد فعل لها....
يامن: هو أنتَ جاى عايز دكتور مين؟!
الرجل بتلقائيه: بيقولوا فى دكتور فوق الممتاز جاى من برا أسمه توناى مسالك بوليه....
كتموا ضحكاتهم بينما تقف بمنتصفهم منصهره...
لم يقدر على كتم ضحكه الرجوليه القويه فنفجر كعادته: هههههههههههههههههههههههههههه
فتح لها باب سيارته قبل أن يجلس لعق لسانه لتوناى يغيظها كالأطفال...................
                                   ______________________________
: رسمك خرافى!
هاجر بأدب: دا من ذوق حضرتك.
المدير1: حضرتك إتقبلتى.
المدير2:فى سؤال عايز أسأله؟!
هاجر: إتفضل...
المدير2:حضرتك معاكِ شهاده ولغه محدش يحلم بيهم كنتِ تقدرى تقدمى فمكان أفضل من هنا.
هاجر بهدوءها المعتاد: رغبة الإنسان بتفعل ما تحب وليس العكس الشهاده مش حاجه قدام شيئ بنحبه معاك إتنين واحد هتلاقى بينجز علشان يخلص والتانى شغله بارع وفالحالتين حب الشغب بيفوز وألقت بنظرها بالأنحاء سمعة المكان جميله ومعروفه مينفعش نقارن،،، كل حاجه ليها قيمتها.
المدير1:الساعة 9الصبح تكونِ على كرسي مكتبك.
المدير2:فرصة سعيده.
هاجر بلباقه: أنا أسعد ذهبت بتلك الرقه الفارحه....
                                        ________________________
رانا برغى: يا بشمهندسه دى ست سو أعوذ بالله منها.
ريا: هنحضر الإجتماع سوا حضرى نفسك.
رانا بغرور طفولى: هخطف الأنظار منكم خافى منى بقا.
ريا بضحك: روحى ربنا يهديكِ.
...........
بتغنج: صعب أوى يا مستر قاسم...
صدع صوت ريا من خلفها:صعب ليه كله هيبقا سهل بإذن الله!...
مى بخضه مزيفه: اه يمامى إنتفضت فى مكانها بحده جعلت منها أضحوكه!
 رانا بمهس لكنه وصل لمسامع الجميع:أنا أعرف إنه القرد بيتنطط فى القفص مش فمكاتب المهندسين كتموا ضحكتهم وخصوصاً ريا...
قاسم: ياريت نخلينا فالشغل أحسن.
مى بغرور: بقول كدا برضو.
رانا بهمس لريا: هى بتتكلم فالسر ولا إيه ضحكت ريا فنظر لها قاسم بجمود فأخفت ضحكتها.
 مى بضيق: لو ينفع نركز شويه.
ريا: طيب ما تنصحى نفسك.
مى بغضب: تقصدى إيه..
ريا ببرود: أقصد نتلهى فشغلنا.
وأخيراً تكلم أبن عمها لؤى ذلك الماكر: البشمهندسه عندها حق.
بعد ساعة زمن...
قاسم: يوم 21 هتستلموها متقلقوش هنتعامل أحنا مع المينا.
لؤى: إتقفنا سعيد جداً بتعاملنا مع بشمهندسه ممتازه ومساعده شاطره لينا الشرف يا دكتور قاسم فالشغل معاك فهم قاسم المغزى من حديثه يريد تلكيم هذا الغبى وتعليمه الدرس جيداً..
مى بدلع ماسخ: أحب أسمع رائيك فالصفقه يا دكتور أصله يهمنى بيدخل قلبى علطول.
ريا بتمته: يكش جلطه تموتك يا بعيده سمعها قاسم الجامد صبراً فقط بعد أن يذهبون....
رانا بخبث: أستاذه مى ممكن اسألك سؤال؟!
مى بتكبر: لأ.
رانا بمكر: هو مين اللى سماكِ أول ما إتوالدتى؟!
مى بفخر: عارفه إسمى جميل ومفيش زييه.
رانا بمعايبه واكملت وهى تشوح بيدها بتلقائيه: جميل إيه،،، بس تصدقى أسم على مسمى أنثى القرد أو القرد الصغير؛ علا صوت ضحكت ريا حتى أدمعت عيناها..
ضربت بيدها على الطاوله بغضب: كفايه لحد كدا مستر قاسم هو أنتوا بتجبوا العملاء تهنوهم هنا.
قاسم بدهاء و جمود : هى متقصدش وبعدين لو تسمحيلى هو فى قرده جميله أوى بالطريقه دى...
غضبت من مغازلته لها فهو لا يكلف خاطره أن ينظر لها نظره.
ريا: أوكى استأذن أنا بقا.
لؤى بسرعة: خليكِ شويه من فضلك عقبال ما نخلص الإجراءات علشان خاطرى.
ريا: إتفضل نقعد هنا...
قاما معاً....
لؤى بأدب: مكنتش أتوقع زى ما قالوا...
نظرت له بعدم فهم...
لؤى بإعجاب: من أسبوع سمعت إنه فيه مهندسة ممتازه شغلها عالى جداً فشركات السيوفى وصدقت ست زى ما قال الكتاب.
ريا بدعابه: أعتبرها معاكسه.
لؤى  بلهفه: مجرأش على كدا يا بشمهندسه أعتبريها إعجاب بخلفيتك....
ريا: قبلتها...
دخلا مساعديهما فأنهيا الإجراءات...
مد لؤى يده: أتمنى تبقى فالمؤتمر الجاى.
مدت ريا يدها تسلم عليه: إن شاءلله لو فى نصيب هحضر..
لؤى بأدب: عن أذنك.
ريا: إذنك معاك..
                                        ______________________
 
يونس: عينك متشلش من عليها فاهم.
أحد رجاله: تحت أمرك يا باشا..
: ألو يا قاضى فى حاجه ضرورى.
يونس: أيوا ياريت تقفل باب مكتبك عليك وتسمع كلامى كويس.
قاسم بمرح: هيكون خطر يعنى محسسنى له علاقه بأهلى!..
يونس بجمود: ولو يخص مرات عمك.
قاسم بجمود: أنتَ بتقول إيه؟!
يونس: قوم نفذ اللى قولتلك عليه بالحرف،،، بالفعل قام قاسم يغلقه مثلما قال،،، ورجع نظر لمكالة الڤيديو بينهما...
قاسم بحذر: فهمنى...
يونس: مرات عمك بقالها شهر فبيتى، فاكر ساعة مكلمناك أنا والهانم نباركلك الڤيديو مفصلنهوش خبطت فينا بعدها **********************وحالياً رجالة جدك بيدوروا عليها، عرفت إنها مرات عمك من ألبوم أبى مهدى قاسم زيك زى إخواتى من حقى أخاف عليك وكل خطوه هتمها لازم تبقا حاطط فحسابتك مليون واحده بدلها جدك مش سهل...

زمردة القاضي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن