نبدا
.
.
.<یاقوت>
كانت ترجف وهی تتأمله كیف جالس يخلع ملابسه بكل سرعة وكان عنده معركة وهو المنتصر فيها
نطقت ببکاء: أرحمني تکفي ! خليني أروح بحال سبيلي
نطق بضحكة انتصار:تبطين تروحين مني اللحين بعد ما أخلص منك وقتها ممكن أفك وأرميك لكلب ثاني يجي ياخذك فيك ، لإنك مجرد تسلية لي
ضحكة بتعب:كويس أنك تشوف تفسك كلب أنت وأمثالك إلى تسترجلون على بنت ، لكن برا بشارع مستحيل لإنك مجرد هامش يمشي الكل ولا يشوفه بس عند الحريم تستقوي ! یاخي أترك الرجولة لاصحابها أقترب منها بغضب وحقد: أنا یا بنت ال تقولين لي كذا والله لا أخليك تتمنین الراحة ولاتطوليتها معی .. بخليك مثل الكلبة تحت يدی كل مابغيت أتسلی فيها وأرميها بكل متعة
نطقت برجفة تسري في ضلوعها:أنت حرام ينقال عنك رجال يا قذر حتي الرجولة متبريه منك ومن أمثالك قاطع كلامها وهو يضربها كف تلوى الأخر وبشكل قوی وكل مرة يزيد ضربه لها ، أقوی من الي قبل
نطق بعصبية وهو مبسوط من المها:لالا ما خلصنا حسابك للان ما أنتهي باروحي مشي وهو بجهز حزام البنطلون حقه عشان بقطعه على ظهرها ويستمتع بعذابها لفه على يده بطريقة ما تخليه ينفك أبدا وتساعده على ضربها وتعذيبها بدا يضربها بشكل مجنون وكل مرة كان يزيد الضرب بشكل أقوى ويستمر وكل ضربة كان يسبها معاها ويناديها بمسميات قذرة ما كانت قادرة تتحملها عنها ولا بتنساها لانها جت عليها بشکل كبير يعد ما أخذ الي يبغاه بطريقة وحشية وجاب أصحابه القذرين معاه كل هذا مستحيل تنساه أو يمر عليها مرور الكرام
نطق بتعب وهو يلقط أنفاسه:لا تفرحين أني تعبت للان ما خلصنا ولا رح تشبع يومنا لسه ببدایته
يا حلوة مسكها من شعرها وهو بجرها لسرير ويبتسم أبتسامة مليانة خيث ووراها الف مصبية بدا يتقطيع ملابسها بسرعة شديدة وكأنه مستثذب ولقي فريسته الي راح يتعشي عليها اليوم
نطقت برجفة وبكاء وهي تحاول تمنعه عن الي بیصير لالالالاا لا تسسسويها تكفي لا أرجوك فكنننيني حلفففتتتتككك بالله
تاملها وهو یهمس: بأخذ الي أبيه وبرميك وما بتكون الأخيرة صدقيني وبدا يقترب منها بشكل كبير وكانت تحاول تبعده عنها لكن محاولاتها فشلت حتى أظافرها الي غرزتها فيه ما أهتم لها وكان يحاربها ويحارب قوتهاعشان ياخذ منها الي يبيه نطق بستمتاع وهو يشوفها تستلم له:أیوه خليك كذا هادية وتسمعين الكلام من غير حركاتك< القصر>
وتحديدا عند هدى ألى للآن تنتظر الخادمة تنتهي من تلميع کعبها« يشبه وجهه و»
نطقت بملل: ترا كله مجرد کعب ! خلصيه بسرعة بلا هزت راسها الخادمة وهي تنزل راسها لمستوی رجول هدى ووضعت لسانها على الكعب وهي تمرره بكل قرف وكره لكن وش تسوي هذي حيلة القوي على الضعيف
لو ما تحتاج الفلوس عشان عيالها ماقعدت بهالبيت ثانية وحدة بس الظروف حدتها
نطقت هدی ببتسامة أنتصار:شوفي شوفي من فوق في طين شوى أدعکیه زین بلسانك ذا أبيه بنظف الكعب لدرجة معاد أحتاج أنظفه اليوم کامل هزت راسها وهي تمسح دموعها الي تنساب على وجهه بسبب قرفها من الي كانت تذوقه أو تحس فيه ! ويوم نزلت لاسفل الكعب أنصدمت من الريحة والمنظر المقزز وما كان غیر زق« الله يكرمکم» هزت راسها بنفي وهي تبتعد عن رجولها وتنطق يقرف هذا أيپشششششش!! فهميي هذا أيش ! أنت شلون تحطين هالشي بالكعب وتجين لي! نطقت بعصبية اسوي بجسدها:أنا يا كلبة يا بنت الشوارع ما تصارخين بوجهی فاهمة لان وحدة مثلك بنت شوارع لميناها من الطريق ولبسناها ونظفناها لازم تحترم أسيادها فاهمة هالشي با بنت الشوارع !
نطقت بضحكة عالية: الله وأكبر .. تراك متعودة على الاهانات مو شي جديد عليك وأنا بس حبيت أذكرك بالماضي حقك وكيف جييت لهنا مشردة نطقت وهي ترجف من الكلام الي ينقال:دعوة المظلوم ينخاف منها! خافيببي من ربي خافيي على أخرتك من هالظلم ألي أنت فيببه خافي ! لبست نظارتها الشمسية وهی تعدل شعرها ببتسامة ماكرة وراها الف شي وشي
نطقت وهي تقترب منها وتنزل راسها لمستواها أنا ما يندعي على من أشكالك فاهمة ! وحطيها براسك أنا دامني حطيتك براسي بموتك على يدي مشت بكل غرور وهي تبتسم بسبب الخطة إلي بتنفذها قریبا جدا والي بتكرهه البدر في نور وتخليه يضربها
.
.
.