مارتن!..
لم يسمع صوتها من عدد الضربات التي الكمها لذلك الفتي
لترفع صوتها قائلة :- أخي ، أخي يكفي ، سيموت بين يديك أخي .
ليستمروا بقية اصدقاءوه ابعاد مارتن عنه
ليبتعد عن ذلك الحقير بطلب من مونكا لولا هي لقتله بدون رجفة عين
ليتضح أن وجه الفتي أصبح أحمر من كثرة الدماء آلتي حوله
ليمسك يدها ليتقدم بها تلك الخطوات السريعة
حتى ابتعدوا عنهم بمسافة جيدة ليقفوا بجانب سيارته ليترك يدها ليخرج ذلك الكلام
منذ متي وهذا الحقير يضايقك ؟.
ليس من زمن هو الآن فقط .
اي شخص يضايقك أخبريني فوراً حسنا .
حسنا .
لتنظر لاسفل باسي
لقد انسرقت مني قبلتي الأولة .
لينظر لها ثم يوجه نظره إلي هولاء الفتيان الذين معه ليعود و ينظر لها ليقول :- اصعدي السيارة هيا .
لتتجه باقتراب بخطوات ثقيله تجاه السيارة ناظرة لاسفل باسي لتفتح باب السيارة لتصعدها بحزن ليتجه لباب السيارة بخطوات سريعة ليفتح الباب
ليصعد السيارة على وجهه تلك علامات الغضب ليبدأ يقود ببطء قليلاً ليبدأ ينظر لها يراقب شرودها المحزن ليبدأ يلفت نظره قدميها السمر ليلفت مسرع نظره للطريق بوجنتين حمروتين ليتلعثم بالكلام ليقول :- اا ما هذه التنورة القصيرة ؟ ، قصيرة جدا .
لتستيقظ من شرودها لتقول :- ماذا ؟ ...هذا الزي المدرسي ماذا أفعل ؟.
ليقول :- البناطيل و التيشيرتات الواسعة التي كنتي ترتديهم ألطف بكثير من هذا .
أنا لا يعجبني أيضا لست مرتاحه بها .
ليصمت لبعض وقت وهو يقود حتى وصل إلى مول ثياب ضخم و أوقف السيارة لتتعجب بروية مول ضخم لتوجه نظرها له لتقول بتسأل :- لما وقفنا هنا ؟.
ليوجه نظره لها ليرسم ابتسامه خفيفة على شفتيه ليقول :- أنا لن استطيع ان أصلك لباب المنزل لأن لدي عمل مستعجل ، ساصلك لشارع البيت فقط
فلا اري ان ثيابك مناسبة للحي لذلك ساشتري لك بعض الثياب المناسبة .
لتفرح فوراً لترسم ابتسامه على وجهها لتقول :- حسنا .
لينزلوا من السيارة ليتجهوا لأحد هولاء المحلات الضخمة لتندهش سرعان ما رأت الثياب الموجودة لتقول:- أخي ...
لينظر لها ليوقف قدمه عن التحرك ليقول :- اجل.
لتنظر لعينه الخضراء لتقول :- استطيع ان أشتري أكثر من قطعة صحيح ؟.
ليقول :- لا لأن لدي عمل مستعجل جدا ....
ليتوقف عن التحدث وكان أحد وضع لاصقة علي شفتيه
لرويته عيونها العسلية تتحول لبراءة ليوافق لتردف قائلة بنعومة :- أخي...
ليستمر بالنظر لعيونها الجميلة وهو يغرق بهم ليضعف أمام لطفتها ليقول :- حسنا حسنا استسلمت .
لتهلل مونكا فرح لتقفز فرحا قائلة :- هولاي .
مارتن :- هيا بسرعه أمامك نصف ساعة فقط .
لتستغرب مونكا من قصر الوقت لتقول :- نصف ساعة فقط .
ليبدأ مارتن قائلا :- وأحد اثنان ثلاثة...
لتركض مونكا بأسرع فيها من طاقة لتتجه الي جميع الاركان بالمحل ليتضح أن زوقها جميل لتذهب لتجربهم بغرفة تبديل الملابس ليزهب مارتن معها واقف مقابل غرفة تبديلها لثيابها لتجرب كثير من السترات و البناطيل لترا نفسها بالمرأةء لتبتسم كلما ارتدت قطعة
ليستمر مارتن النظر لساعت يده ليراها الواحدة
(الساعه واحدة المقصود)
ليقول :- مونكا هيا .
لتردف قائلة بنهكة :- دقيقة ، و سانتهي .
ليشعر أن صوتها غريب ليقول :- ماذا ؟ ، لما هكذا صوتك ؟.
لتنهك مونكا باستسلام لتقول :- أنا بأزمة تعال ساعدني .
ليقترب من ستارة البروفة ليقول :- استطيع ان ادخل ؟.
مونكا :- أجل .
ليزيل مارتن القماشة الرمادية التي هي تفصل بينه وبين مونكا
ليراها مرتديه بنطال رمادي فاتح و فوقه تيشرت
واسع درجته أفتح من لون البنطال
لتقول :- لا استطيع ان أصل للسحاب .
لينظر مارتن لظهر السترة من الخلف حيث تشاور مونكا هناك لتقول:- اغلقه لي .
ليمسك مارتن بالسحاب ليرفعه لاعلي ببطء قليلاً
حتى أنتهي ليقول :- انتهيت .
لتقول له بتسأل :- هل أبدوا جميله ؟.
لتلتفت له لتقابل عينه آلتي ظاهر بعينه الحب
لتقول :- كيف ابدوا ؟.
ليقول :- جميله .
لتبتسم ببراءة لتقول :- حسنا أخرج .
ليقول بتسأل :- ستستيطيعين إنزال السحاب لاسفل بمفردك ؟.
لتتذكر لتردف قائلة :- اجل صحيح ، لا لن استطيع أنزله لي .
لتعطيه ظهرها لينزل لها السحاب لاسفل لتبدأ تنزلق السترة لاسفل لتمسكها بيدها قبل أن تنزلق أكثر ليخرج مارتن من الغرفةتسريع أحداث.....
ليتجهوا لمكان الدفع ليكون هناك كبير من الهدوم التي اخترتها مونكا لينصدم مارتن ليقول :- مونكا هذا كثير وليس معي ما يكفي من مال .
مونكا :- سازيل بعضهم من أجلك .
لتبدأ تزيل بعضهم حتى تبقي عدد جيد من الثياب لا كثير ولا قليل .
لتبتسم ببراءة وعينها تلمع لينظر بحب ليبتسم ليمسك بخدها ليفركه بلطف كعادته لتتوسع ابتسامتها الجميلةلتنظر لهم الفتاة الواقفة ترا الحساب
لتبدأ تختلس النظر لتقول
أنتم حبيبين ؟.
لتردف قائلة بتسرع :- لا أخوة .
اه حقا آسفة .
لا بأس .
ليشتروا الثياب و يصعدون السيارة حتى أصلها للمنزل
و بدأ يقود حتى عاد لمكان كان به منذ فترة
"المدرسة "
ليتجه للداخل ليدخل مكتب المدير ليقول :- مرحبا
ليندهش المدير بوجوده ليفرح ليقول:- أهلا أهلا ، تفضل بالجلوس .
ليجلس على تلك المقاعد السوداء ليقول :- اريد ان أطلب شئ .
المدير :- تفضل .
أريد أن أري كاميرات المراقبة الخاصة بكل ركن بالمدرسة .
ليتعجب لطلبه ليقول :- لما ؟.
أريد أن أتأكد من شئ .
لينفذ المدير طلبه
ليبدأ يشاهد الكاميرات حتى وقف على وجه ذلك الشاب الذي ضايق مونكا ليقول :- توقف هنا ، من هذا الشاب ؟.
أنه ماركو أحد أصدقاء مارك ، لما تساءل عنه ؟.
لانه ضايق اختى .
ماذا ؟......
أجل شاهد الكاميرات و سترا.
ليشاهد المدير مشهد المضايقة ليقول لمارتن
أنا أعتذر جدا بالنيابة عنه ، لن تتكرر صدقني ساحرص علي أن لا يضايقها أحد .
لا أنا لا أريد هذا ....
إذا ماذا تريد ؟.
ما أريده أن تفصله من المدرسة .يا ترا ماذا سيحدث بعد ذلك ؟.
ما الكوارث التي ستحدث مع تلك الفتاة المسكينة ؟.
و كيف سيتصرف إبن عمها مع مشكلاتها ؟.
تابعوني لتعلموا 🥰
أنت تقرأ
أحبها ولكن.....
Romanceكان دائما أخي يخبرني أن العالم الخارجي متوحش بمعني الكلمة.. لكني لم أكن أقتنع بكلامه وكنت أري العالم بصورة غير صورته تماما... يا ليت سمعت كل تنبيهاته لي كنت الآن سعيده ولكن هل هو أخي حقا ؟... القصه رومانسيه...♥️✨ مضافة بصور توضيحيه جميله.. لا تحكم...