أحبها ولكن..... 48

6 1 6
                                    

ليرن هاتف رافاييل وهو مع اوليفيا ليقوم مبتعد
عنها لتتنهد براحة...
مرحبا..
لا مرحباً ولا غيره متي ستدفع يا هذا الآن عليكم ثلاثة شهور...
سأدفع ، سأدفع صدقني أعطيني بعض الوقت...
اسبوعين سأعطيك اسبوعين و تعطيني المبلغ.
ليغلق الخط في وجهه ليعود بتأفف لاوليفيا جالس
بجانبها...
ماذا ؟ ، يوجد اي مشكله ؟..
صاحب البيت لم ندفع له لمدة و يستمر بتذكري بهم...
هذه مشكله بسيطة و حلها سهل أيضا...
و ما الحل ؟...
أنا سأبدأ عمل في مطعم قريب من هنا نوعاً ما تعال معي أن أردت....
هذا رائع و متي ستبادئين ؟..
غداً.. من الرابعه للتاسعة...
هذا رائع ، صحيح نسيت أن أسألك كيف وضع المدرسة الجديدة ؟...
رائعة لو تراها مثل الجنة حقا...
إذا ساسجل بها..
حيث قال اخر جملة بصوت هامس وهو مبتسم بخفة...
ماذا ؟ قولت شئ ؟..
هاااا أبدا لم أقول شئ...
اهاا حسنا ...
ليبقي مبتسم بخفة وهو ناظر للإمام حيث هناك خطة بعقله...

...
..
.

مارك اذهب من هنا أذهب...
أتمنا لكم أيام سعيده و صحيح المرة القادمة يا عزيزي فتح عينك كي ترا ...
مارك...
لتصارخ بوجهه لتصمته ناظرة له بغضب
ليكون مارتن يسمع حديثهم في صمت تام و غير تصديق
ليبدأ ينزل لأسفل حتى التقط الدبلة ليبدأ ينظر لها منكسر و وجهه يعمه الصدمة ...
لتقترب مونكا منه لتبدأ و تحاول التبرير له...
مارتن أنا كنت سأخبرك كنت سأخبرك اليوم و الآن...
ليرفع رأسه ناظر لها بحزن و دموع بعينه..
مارتن..
لتناظره بتأنيب ضمير وكأنها تريد فرصة واحدة
فقط واحدة ولكن.....🥺
ليبدأ يزيل مارتن خاتم زواجه منها وهم يناظرون لبعضهم البعض...
و ألقي الدبلتين بكل قوة بالاتجاه الذي خلفها
ولكن هل وقعوا بالارضية ام وقعوا بالبحر...
لتنصدم مونكا من ما فعل وهي حزينة لتنظر للخلف لتنظر له مجدداً...
مارتن ماذا فعلت ؟...
حيث لم تفهم ما فعله حتي نظرت ليده الأيسر ولم تجد الدبلة لتحزن بشدة لتناظره مجدداً لتعاتبه...
مارتن لما فعلت هذا ؟ ، هذا خاتم زواجنا...
حقا أنكم تشبهون بعضكما....
حيث قال مارتن هذا وهو ناظر لمونكا و مارك بقرف
الله يلعنك أنتي وهو...
لتحزن وهي ناظرة له بأسف...
ليذهب من أمامهم و وجهه يعمه الدموع و القهرة
لتقف مكانها وكأنها مجمدة منصدمة أنه لعنها...
لتلتفت بوجهها ناظرة له وهو يذهب أمامها وهو يبتعد خطوة بخطوة عنها
أوه حزنت حقا من أجلك هيا أنشأ الله يبعت لك ورقة طلاقك أيضا...
حيث يكون مارك الوقح يستهذة بحزنها..
لتسقط قطرات دموعها على خدها وهي تراه يبتعد
لتمسح دموعها بيدها عندما اختفي مارتن من أمامها

لتسقط قطرات دموعها على خدها وهي تراه يبتعد لتمسح دموعها بيدها عندما اختفي مارتن من أمامها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن