أحبها ولكن...... 28

16 1 2
                                    

حيث تكون هناك أم تضمم جروح اوليفيا و تضع لاصق على جروح وجهها و رافاييل و جاكوب جالسين على أريكة بجانب الأم
ليتضح أنها بمنزل أحد منهم جالسه
حيث تكون اوليفيا جالسه بدون اي تعابير وجه وكأنها صافنة و الشباب يناظرونها ليهمس رافاييل لصديقه قائل :- لما صافنة هكذا ؟...
ليست صافنة هي بداخل صدمة بسبب ما حدث لها شئ ليس سهلاً .
اهااا صحيح وجدت طريقه أخري لبراتها...
فلنذهب نتحدث بالخارج إذا...
حيث قاموا من مجلسهم وخرجوا بالخارج حيث كان ليل بارد
ما هي الطريقة الأخري ؟...
بالفيديو لاحظت أن الشاب قريب من رقبتها و يطبع على رقبتها و بالفيديو كان واضح العلامات الحمراء عليها ولكن هي ليس برقبتها شئ أن استغلينا هذه النقطة ربما ننجح و نثبت براتها...
اوههه أنت عبقري رافاييل حقا...
سانخذها للمدرسة ولكن ليس بهذه الفترة و نجرب حظنا...
حسنا...
هي ستبقي بمنزلي لأن لدي إخوة فتيات ، تتسلا معهم قليلاً...
حسنا تحتاج شئ سأذهب...
لا أحتاج لشئ الله معك..
وداعاً..
وداعاً .
ليدخل رافاييل بيته و يجلس على الأريكة بجانب أمه حيث كانت اوليفيا ليست معهم ليتعجب رافاييل أنها ليست موجودة ليتسأل عنها :- أمي أين اوليفيا ؟..
ذهبت للمرحاض...
ما الذي حدث معها تبدوا منهارة جدا ؟...
انتشر لها فديو مركب مع شاب بأوضاع بشعة...
ماذا ؟ و اجلبت فتاة كهذه لمنزلنا ...
أمي اخفضي صوتك الآن تسمعك...
الآن تجعل إخوتك مثلها...
وقبل أن يقول اي شئ يبرأها تكون اوليفيا تسير أمامهم تتجه لباب المنزل كي تخرج حيث يتضح أنها سمعت حديثهم..
اوليفيا انتظري ، اوليفيا..
ليناديها على أمل أن تتوقف ولكن لا تتوقف وخرجت من البيت
حيث بدأ يسير خلفها بطريقة سريعة حتي أمسك يدها يمنعها من التقدم

 ليناديها على أمل أن تتوقف ولكن لا تتوقف وخرجت من البيت حيث بدأ يسير خلفها بطريقة سريعة حتي أمسك يدها يمنعها من التقدم

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليصبح وجهه أمام وجهها
اوليفيا انتظري ، لا تحزني لا تأخذي على خاطرك من أمي...
أنا لم أفعل شيئا ، بماذا أحلف كي تصدقوني ، أنا لست بهذا الرخص...
حيث تكون ناظرة له و تجتمع دموع بعينها الزرقاء
حيث كان صوتها عالي ليناظرها بتانيب ضمير
حيث كانت والدته واقفة و تنظر لهم بحزن بسبب ما قالته
ممكن أن اعدي إخوتك حقا فلا تعادي أهلك من اجلي ...
لتقترب أمه منهم قائلة :- ابنتي أنا أعتذر...
لا تعتذري أبدا يا خالة أنتي محقة واحدة مثلي لا يجب أن تكون وسط بناتك....
لتعانقها الأم بسرعه و تقول بندم :- أعتذر ابنتي أعتذر...
لتبدأ تسقط قطرات دموعآ من عينها بحزن و أسي....

...
..
.
مارك تريد شئ أنا ساغلق لادرس....
دراسة ماذا ؟ كبري عقلك منها و أبقي معي نتحدث اكتر...
حيث لا يريدها أن تجتهد و تتقدم خطوة للأمام لا يعيدها للخلف عكس مارتن...
لا ، يجب أن أهتم بدروسي ، وداعاً...
لتغلق الخط بوجهه لينزعج من تصرفها
حيث بدأت تذاكر بالبداية لم تفهم شئ ولكن كانت تتصل بمارتن و كان يساعدها رغم انشغاله 🤗
حتى آخر إتصال حدث الغير متوقع...
حيث كان جالسا بجانب ايزابيل يشاهد العرض
لتتصل مونكا به ليخرج من موقع العرض حيث يكون
بمكان به أشجار بهذا الليل يشبه الغابة
ليبدأ يشرح لها و يسير ببطء وهو يشرح لها بابتسامة لامعة
ليغلق الخط بعد مدة حيث فهمت مونكا من شرحه جدا ليلتفت ليعود لمكان العرض ليطلق عليه أحد رصاصة لتأتي بصدره الناحية الأخري وليس القلب
لتتلطخ ثيابه دماء ليسقط أرضا بألم لتنغلق عينه تدريجياً ليقترب منه الشخص نفسه ليمسك بيده
لكي يأخذه معه...
مارتن..
ليتوقف الشاب من سحب مارتن عند سماعه صوت فتاة تناديه و الصوت يقترب جدآ ليهرب تارك مارتن ساقط أرضا
مارتن أين اختفيت العرض سينن......
لتتوقف ايزابيل عن التحدث بمجرد أن رأت مارتن بهذا الوضع
لتنصدم بحزن لتجتمع دموع بعينها
لتركض باتجاهه مسرعة
لتركع على قدميها لتمسك بوجهه لتستمر باكية
بقهر و حزن

 لتتوقف ايزابيل عن التحدث بمجرد أن رأت مارتن بهذا الوضع لتنصدم بحزن لتجتمع دموع بعينها لتركض باتجاهه مسرعة لتركع على قدميها لتمسك بوجهه لتستمر باكية بقهر و حزن

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


مارتن...
مارتن ماذا حدث لك ؟...
مارتن فوق مارتن....
لتنظر لجرح صدره لتخاف لتنظر حولها تتفقد أن كان هناك أحد
ليكون فعلا هناك أحد بين تلك الأشجار ولكنها لا تراه
حيث يكون مختبئ....

...
..
.

حيث يكون اخ اوليفيا عائد البيت بعد ما فعله لاوليفيا ليدخل البيت لتكون والدته جالسه متوترة بحزن لمجرد أن رأت أبنها تقوم من مجلسها بقلق
سأله عن ابنتها الوحيدة..
أين اوليفيا ؟ ، لما لم تأتي معك ؟...
إياك ، أمي إياك وأن تذكري ذلك الإسم مجدداً ، تلك الحقيرة ماتت بالنسبة لنا من ساعة ما فعلته ، إسمها لا تذكريه....
ماذا ؟ ، فيليب أن كنت مديت يديك عليها سادعي عليك....
حيث تكون واقفة ناظرة له بغضب لينظر لنظراتها
ليذهب من المنزل متجه لمحل يجتمعوا به رجال فقط و جالسين على كراسي و هناك أوراق علي الطاولة حيث يتضح أنه مكان للعب القمار...
حيث يتضح أنه يلعب قمار منذ سنوات لأن الجميع يعرفونه و يستمروا منداته"بالمعلم"

...
..
.
يا ابنتي أنا حقا آسفة سامحيني...
لا بأس يا خالة..
حيث يتكلمون اوليفيا و والدته رافاييل أمام رافاييل الذي قال :- يكفي لتذهبوا لتناموا هيا....
لتصلها والدته للغرفة آلتي ستنام بها حيث يتضح أن بها فتاتين فتاة كبيرة تدرس تبدوا بالجامعة و فتاة صغيرة تبدوا تسع سنوات ليقوموا يرحبوا بها و يسلمون عليها و يقولون لها اساميهم بفرح
لتمسك الصغيرة باصبعها و تجعلها تتجه للفراش
ليجلسوا و يستمروا بالتحدث عن أمور كثيرة لينفك
مودها فوراً بالتحدث معهم حيث تستمر بالضحك
ليسمعوا رافاييل و والدته صوتها ليبتسمون بفرح....

يا ترا ما الكوارث التي ستحدث مع اوليفيا أيضا ؟...
يا ترا ماذا حدث لمارتن هل توفي ؟....
أستمر ؟....
محتاجه رأيكم عشان أنا احبط شويه...

أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن