كان دائما أخي يخبرني أن العالم الخارجي متوحش بمعني الكلمة..
لكني لم أكن أقتنع بكلامه وكنت أري العالم بصورة غير صورته تماما...
يا ليت سمعت كل تنبيهاته لي كنت الآن سعيده
ولكن هل هو أخي حقا ؟...
القصه رومانسيه...♥️✨
مضافة بصور توضيحيه جميله..
لا تحكم...
ليستمروا بتصويرها ضاحكين بخبث لتضع يديها على كتفيها تخبئ ما يمكن ناظرة لاسفل بضعف و خجل لتنتهي من تصويرها لتقول :- ساصنع لكي فديو ولا اروع مع اجمل شاب حبيبتي.... ... .. . لتظهر يد أحد الطلاب بالمدرسه تنضرب بانزار الحريق لينكسر الزجاج الذي يحاوط الزر بيد الشاب لتسقط دماوه ليشتغل انزار الحريق بكل المدرسة ليبداوا جميع الطلاب بالركض كي يخرجوا من المدرسة بسرعه ليسمعوا هولاء المتنمرين و اوليفيا الصوت لينفزعوا الفتيات لتسقط قطرات ماء غذيرة بالغرفة من سقف الغرفة (دي حاجه موجوده في معظم المدارس لما يكون في حريق في المدرسة بيبقي في حاجات في السقف معلقه عشان تنزل مية وقت الحريق ) ليخرجوا المتنمرين مسرعين من الغرفة بفزع لتستمر قطرات الماء بالتساقط عليها لتبلل شعرها الأسود و ثيابها و السترة الاحتياطية خاصتها لتنظر للسترة المبتلة بحزن لتمسك بها بيديها لا سترتي... لتسقط قطرات دموع من عينها مع الماء الذي يسقط لتقول :- كيف ساخرج الآن لا يمكنني الخروج هكذا ، ماذا أفعل ؟.. ليدخل شاب الغرفة وجهه مألوف تقابلت معه أكثر من مرة.... لتنظر له لترا بيده ثياب لترفع نظرها لوجهه مجدداً ليستمروا بالتدقيق لوجوه بعضهم البعض....
... .. .
من الذي فعل هذا ؟... . حيث يكونو جميع الطلاب مجتمعين بلباحه ( زي طابور الصباح كدا بيجتمعوا بها الطلاب لسماع ما سيقوله المدير ) حيث يستمر بالنظر لطلابه عندما لا يسمع إجابة لينظر احد الشباب لصديقه قائل :- كيف حال يدك ؟ ، افضل ؟... ليرد قائل :- اجل أفضل. المدير :- من الذي قام بالضغط على زر الحريق يا طلاب ؟... لينظر الطالب لاوليفيا آلتي ترتدي زي مدرسي ولكن خاص بالشباب وليس للفتيات لينظر لأسفل قليلاً و كأنه يفكر بشئ ما... انا أستاذ.... حيث يرفع يده المصابه التي حولها شاش معترف أنه الذي ضغط على الزر لينظر صديقه له بصدمة حيث يهمس له قائل :- رافاييل لا تجن ستقع بمشكلة ... حيث يرد رافاييل بهمس ناظر للإمام:- لا تقلق جاكوب... لينظروا جميع الطلاب له منهم اوليفيا ليسأله المدير قائل :- لما فعلت هذا يا بني ؟... رأيت دخان آتي من الملعب أستاذ لذلك ظننت أن هناك حريق ولكن أتضح انها نتيجة صواريخ ، أعتذر أستاذ... فلتتأكد بالاول يا بني... أعتذر أستاذ.. حسنا يا طلاب الجميع على صفوفهم وأنت يا شاب بعد انتهاء اليوم عقاباً لك سترتب الكتب بالمكتبة حسب الحروف الابجديه.. حاضر استاذ . آسيا ، اوليفيا تعالوا لمكتبي... ليتعجبوا الفتاتين لينظروا للاستاذ ليلحقوا به... ليتجهوا لغرفته ليقول بلطف :- فلتجلسوا.. ليجلسوا بتردد ليقول لاوليفيا :- لما ترتدين هكذا اوليفيا ؟... ااا تبللت ثيابي بسبب الماء لذلك بدلت ثيابي بهأولا حسنا اردتكم بشئ... ليقلب اللاب لجهة الفتيات ليكون الفديو يعمل أمامهم لتندهش المتنمرة ليسألها قائلا :- اسيا أنتي آلتي بالفيديو ؟... لا لا لا استاذ لست أنا لما أفعل هذا بها من الأساس ؟... حسنا اوليفيا آلتي كانت تضربك هي آسيا ؟... لتنظر آسيا لها بترجي أن لا تقول شئ لا تخافي اوليفيا و قولي الحقيقة...
يا ترا ماذا سيحدث معهم ؟ هل ستعترف اوليفيا بالحقيقة ؟... ... .. .
أخي حبيبي كنت اريد أن... ليصمت عندما رأي حقائب السفر ليقول :- أخي... ليفوق مارتن من حيرته لينظر لأخيه ليتجه إليه راقع على قدميه ليبتسم ابتسامه مشرقه وكأنه لم يكن يبكي دماء قبل قليل 😔 ليقول :- ماذا حبيبي ماذا تريد ؟... أخي لما حقيبة السفر إلي أين سنذهب ؟... اااا سنذهب لمكان جميل جدا أخي لدولة مليئة بالالعاب سنفرح و نستمتع قليلاً و نبدأ حياة جديدة ليس بها رعب او خوف.... أخي هذا جميل ولكن... ولكن ماذا ؟... ااا ماذا عن عملك و .... و حبيبتك ؟... حبيبتي ؟.... حيث يرمش بهدوء وهو يقول كلماته تلك اممم ربما لا أستطع رويتها مجدداً.... أنسي تريد تناول شئ ؟... لياتي باتجاههم أحد الحراس قائلا :- مارتن بيك في فتاة بالخارج تريدك.... ليراوده فوراً مونكا ليتجه ليقابلها ليراها ليست مونكا فتاة أخري تماماً صاحبة أعين خضراء و شعر بني داكن و وجهها ولا أروع
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتترسم ابتسامه واسعة على وجه مارتن بمجرد أن رآها لتبتسم هي الاخري له حيث كانت جالسة على الأريكة لتقوم تتجه له....
يا ترا من هذه ؟... وكيف مارتن يعرفها وهي تعرفه ؟...
