ليستمر النظر لهاتفه متردد هل يتصل بها ام لا ؟...
ليقرر بلاخير الاتصال ليستمر هاتفها يرن بدون إجابة
ليرد بعد مدة أحد ليجهز مارتن ما سيقوله لينسعق
من ما سمعه....
مرحباً...
لينصدم حيث الصوت صوت شاب...
ليظن بها ظن سئ ليغلق الخط مسرع..
أنا قلق عليها وهي مع شاب...
حيث يشعر بالغضب لتدخل سيكرتيرته الشخصية
و بيدها كتالوك قائلة :- مارتن بيك هذه التصاميم الجديدة ألقي نظرة عليها...
ليمسك بالكتالوك ليبدأ يشاهد التصاميم حيث تكون التصاميم جميله ليقول بأنفعال :- ما هذا ؟ ، ما هذه التصاميم المقرفة ؟... هذه تصاميم لا تنفع حتى للنزول بالشوارع ، اجعلي المصممين يغيريهم...
ااااا حسنا يا بيك...
ليرن هاتفه بجميلتي..
لينظر لشاشة الهاتف لدقيقة وهو لا يرا أمامه من غضبه ليمسك بالهاتف بعد الكثير من الاتصالات من مونكا ليفتح الخط ليجيب الشاب نفسه قأل :- مرحباً
معكم مستشفى الملك ، صاحبه الهاتف الآن بالمستشفى الرجاء الذهاب للمستشفى...
لتتسع عينه بصدمة ليتلعثم ليقول :- اااا أنا آتي حالا...
..
.ليكون مارتن جالس على كرسي المستشفى ممسك بيدها بدفئ ليبدأ يشعر بالذنب و الحزن لتتجمع الدموع بعينه ليناظر لوجهها بدقة لينحي رأسه على يدها ليغمض عينه بأحكام وكأنه يتجنب النظر لها
أنا أعتذر ، أعتذر... هذا بسببي.. بسببي أنا...
ليستمر بالبكاء و النواح وهو بجانبها ليقضي الليل بأكمله ينأبه ضميره
ليحمل نفسه مسؤولية ما يحدث لها..
لتكون نائمة هي ولا تشعر بأي من مشاعره المولمة.....
..
.ليأتي الصباح الجميل ليستيقظوا اوليفيا و رافاييل
ليرتدوا ملابسهم المدرسية لتتجه اوليفيا قبله للمدرسة ليبدأ اليوم الدراسي ...
صباح الخير يا شباب..
صباح النور استاذ .
اجلسوا ، قبل أن نبدأ بدروسنا هناك طالبين انتقلوا لمدرستنا حديثاً ، رحبوا بهم...
ليدخلوا رافاييل و جاكوب ليكونوا مبتسمين وهم واقفين لتتفاجأ اوليفيا برويتهم لتفرح بشدة...
ليغمز رافاييل لها بفرح لتتسع ابتسامتها ليكون بين
هولاء الطلاب تلك الفتاة أسيل آلتي غضبت بشدة
من نظراتهم لبعضهم البعض..
لينظر رافاييل حوله ليرا باقي الطلاب ليلاحظ أسيل من بينهم لتختفي ابتسامته تدريجياً...
عرفوا بعضكم لزملائكم يا أبنائي...
أنا رافاييل...
وأنا جاكوب .
أستاذ أين سنجلس ؟...
أنت ستجلس بجانب أسيل وهي الفتاة التي تجلس من الخلف...
لتتسع عينه بصدمة لتختفي ابتسامة اوليفيا تدريجياً
حيث كانت تتمنى أن يجلس بجانبها..لتشعر
بالاحباط...
وأنت جاكوب ستجلس بجانب داود الشاب الذي بجانب تلك الفتاة صاحبه الأعين الزرقاء .
حيث يكون يقصد الذي بجانب اوليفيا صديقها الجديد...
ليتوتر الجو حيث لم يكن هذا ما ببال رافاييل...
ليتجه جالس بجانب أسيل بالعافية وكأنه مجبر لتحزن اوليفيا لتعبس...
ليبدأ اليوم الدراسي ليستمر باختلاث النظر لها...
لتلاحظ تلك الفتاة أسيل آلتي غضبت لتبدأ تشتت انتباه رافاييل بأي شئ...
رافاييل..
لينظر لها لتكمل قائلة :- أعطيني قلم...
ليأخذ من حقيبته قلم ليقدمه لها لتختلث النظر لها
بغيرة....
لتنتهي الحصه الاولى ليبدأ الطلاب بالمشاغبة هناك من يتحدث مع صديقه و هناك من خرج لتكون اوليفيا جالسه تقرأ كتابها المفضل و تنظر حولها بتفأل ليناظرها رافاييل
أنت تقرأ
أحبها ولكن.....
Romanceكان دائما أخي يخبرني أن العالم الخارجي متوحش بمعني الكلمة.. لكني لم أكن أقتنع بكلامه وكنت أري العالم بصورة غير صورته تماما... يا ليت سمعت كل تنبيهاته لي كنت الآن سعيده ولكن هل هو أخي حقا ؟... القصه رومانسيه...♥️✨ مضافة بصور توضيحيه جميله.. لا تحكم...