أحبها ولكن.... 26

14 1 1
                                    



مرحباً...
ماذا تفعل هنا ؟ ، إلا يكفي ما فعلته لابنتي!...
يا خالة رجاءا دعيني أشرح لك موقفي...
لتنظر له لترا نظرته بريئة كالعادة لتفسح له الباب
ليدخل و يجلس على الأريكة لتأتي باتجاهه قائلة:- تريد شرب شئ ؟..
لا شكرا لك خالة رجاءا اجلسي لا تقفي..
لتجلس ليستمر مارتن بحك يديه بتوتر :- ااا أعتذر جدا على سوء الفهم الذي حدث ، أنتي فهمتيني خطأ عمتي أنا أحب مونكا لم يكن قصدي ازعاجها....
لتنصدم العمة لتناظره بأعين منفتحة بدهشة لتتلعثم قائلة :- اااا منذ متي ؟...
منذ أن كنا صغار....
ااا لا أعلم ما ماذا اقول لك حقا....
أنا أعلم أني فجأتك لكن رجاء لا تخبري مونكا شئ ساخبرها أنا ولكن بالوقف المناسب...
لا بالطبع لن أخبرها ، أنا أعتذر منك جدآ يا بني حقا لا أعرف كيف انرفعت يدي و ضربتك ، أعتذر منك سامحني...
ما هذا الذي تقولينه يا عمة لا تعتذري أبدا ، اي أحد غيرك كان فعل مثلك وأكثر ، أنا لا أحزن منك مهما فعلت...
أظن ستكون زوج رائع لابنتي ، أنت مسالم جدا و متفاهم و طيب و حنون لا اريد أكثر من هذا لابنتي...
ليبتسم مارتن ببعض من الخجل بابتسامة تزيده جمال
استطيع ان أراها ؟...
بالطبع ، مونكا ، مونكا....
هي هنا وليست بالمدرسة ؟..
حدثت مشكله ساقولها لك لاحقاً...
حسنا ..
لتخرج مونكا من الغرفة وهي تتاوب و تفتح فمها و تغلقه ليقوم مارتن ليتجه إليها مسرع و يحاوط زراعيه على خصرها بحب حيث يكون مشتاق لها بشدة...
لتستوعب أن هناك من يعانقها
أخي هذا أنت ؟..
نعم أنا ، إشتقت لكي جدا...
لتلف زراعيها حول خصره بحب لتغمض عينها بسعادة غامرة لتناظرهم والدتها لهم بابتسامة فرح تزيدها جمال...

ليبتعد بعد مدة قصيرة ليمسك خديها يفركهم برفق وهو مبتسم بفرح كبير لتبتسم ببراءة حيث تغمض عينها و ترسم ابتسامه على وجهها الجميل ليقول بابتسامة مبتهجة:- بما أنك لم تذهبي للمدرسةاليوم دعينا نخرج معا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليبتعد بعد مدة قصيرة ليمسك خديها يفركهم برفق وهو مبتسم بفرح كبير لتبتسم ببراءة حيث تغمض عينها و ترسم ابتسامه على وجهها الجميل ليقول بابتسامة مبتهجة:- بما أنك لم تذهبي للمدرسةاليوم دعينا نخرج معا...
هولاي موافقة موافقة....
اذهبي غيري ثيابك إذا...
حالا...
لتذهب لغرفتها لكي ترتدي ثيابها بحماس لتقول والدتها له :- اليس لديك عمل ؟...
بلا لدى و كثير أيضا يجب أن ينتهي اليوم ولكن لا بأس مونكا أولا ثم الباقي ، سنخرج كثيراً هذه الفترة لكي لا تشعر بفراغ و تتعلق بناس توذيها...
اهه أنت جميل حقا ....
بلا احراج يا عمة ...
لا حقا أقول أنت لطيف...
أنتي تخجليني يا عمة...(كيوت 🤗)
لتأتي مونكا باتجاههم ليتجه مارتن لوالدتها و يقبل يدها (زي رضا الوالدين كده 😅)
ثم يخرج هو و مونكا و يمرون بوقت ممتع جدا حيث ذهبوا إلى الملاهي و السينما و غيرها من الأماكن...
ليسيروا عائدون للمنزل سير على الأقدام حيث أقترح مارتن هذه الفكرة كي لا يمر الوقت بسرعة معها
حيث كانت تسير لتلاحظ فك أربطة حذائها آلتي كل دقيقة تنفك لتنخفض لتربطهم ليوقفها قائل :- ماذا تفعلين ؟..
أربطة احذيتي انفكت لذلك...
حيث كانت تناظره ببراءة لينخفض هو يربطهم لها
حيث كان يبدوا لطيفاً....

لا يجب أن تركع الفتاة بالطريق حينها ستكون نظرات الشباب لها بشعة فهمتي مومو ؟

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


لا يجب أن تركع الفتاة بالطريق حينها ستكون نظرات الشباب لها بشعة فهمتي مومو ؟..
اجل فهمت...
ليقوم يقف بجانبها يبدأون يسيرون ببطء قليلاً
كيف حال دراستك تدرسين ؟...
في الحقيقة لا لم أدرس أبدا...
لما ؟..
ااا ، اا بدون سبب...
حيث يقف عن التحرك ليلتفت لها حيث تلتفت إليه هي الأخري ليبدأ يتردد قائل :- مومو...
أجل ..
هل هناك ما تخفيه عني ؟...
لترتبك وهي تناظره بقلق..
لا لا لللما تسأل ؟...
تتوترين كثيراً آخر فترة و شاردة و حزينه ، أن كان هناك شئ فرجاءا أخبريني دعي علاقتنا لا تشبه كل علاقات العالم بها كذب و خداع....

يا ترا ماذا سيحدث هل ستقول له بخصوص مارك ؟..
(انتوا تتمنوا تقوله ولا لا أنا عن نفسي عايزاها تقوله)

...
..
.
لما اوقفتني يا هذا كنت ساضربه و اوقع جميع أسنانه أجعله يتمنى أن يتحدث مجدداً....
فلتهداي اوليفيا فلتعرفي السبب بالبداية...
اي سبب ؟...
يعطاها رافاييل هاتفه حيث بدأت تشاهد عينها الصدمة آلتي هي من الأساس لم تحدث و مجرد لعب أطفال...
حيث تمتلأ عيونها دموع لتبدأ تتلعثم لتقول :- لا لا هذا لم يحدث ، أنا لا أفعل شئ كهذا... أخي أخي سيقتلني ماذا أن رأي الفديو ؟... أنت رافاييل أنت رأيتني أنا لم أفعل شئ....
جاكوب :- نحن مصدكونك لا تقلقي...
لتطلق زفير ارتياح قليلاً ..
يا إلهي ماذا سأفعل ؟...
لتبدأ تتنفس بتسرع لينظروا لها بقلق حيث يقول جاكوب :- اهداي اجلسي ، اجلسي هنا ...
حيث جلست على مقعد بالمدرسة و تنظر لاسفل بتوتر لينظروا الاصدقاء لبعضهم يحتارون ماذا يفعلون ؟...

...
..
.
أستاذ..
نعم يا بني..
استطيع ان أدخل ؟..
بالطبع..
أستاذ أتيت أتحدث بخصوص الفديو المنشور لاوليفيا، استاذ هي لم تفعل شئ هي كانت تتعرض للتنمر و أنا ذهبت إليها لاعطيها ثياب مدرسيه لأن المتنمرين مزقوا ثيابها ولم يكن معها أحد أبدا...
اممم إذا أنت هو...
عفوا لم أفهم...
إذا أنت الذي بالفيديو معها وأتيت تبرر عنها إلا تخجل ؟...
ماذا ؟...
حيث ينفعل رافاييل ليبدأ غاضباً بتشويه سمعته
أنظر أنا دائما أعطيك قيمة كبيرة لأنك أستاذي ولكن
ستتهمني بشئ لم أفعله لا أسمح لك ، أنا لدي إخوة فتيات و من المستحيل أن أفعل هذا لها...
إن كان كلامك صحيح لما لم تأتي تبرر عن نفسها لما بعتتك أنت ؟...
الفتاة منهارة لا تستطيع...
إذا أعطيني اثبات أنك برئ ...
لقد أخبرتك أن.....
شئ أصدقه شئ أراه بعيني كي أصدقه...
ليحتار رافاييل ماذا يفعل....

يا ترا ماذا سيفعل كي يساعدها ؟..
وهل ستقول مونكا حقيقة إعجابها بمارك ام ستكذب ؟...

آسفة النشر طول عشان الصور و آسفة على قصر البارت
البارت الجاي هيكون طويل 😊
اتمنى لكم الخير

أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن