أحبها ولكن... 47

7 1 0
                                    

أنت السبب..
ان انا لم ااافعل شئ ، لم أفعل شيئا...
أنت السبب انت قتلته...
لا لا أنا لست مذنب بشئ ، أنا كنت أتقدم نحوه لإنقاذه ولكنه سقط...
الله لا يريحك ابدا و ينتقم منك أخرج من منزلي أخرج....
ولكن يا أمي...
أنا لست والدتك لا تناديني أمي أخرج هيأ أخرج ااااااااه....
لتستمر امرأة ساقطة أرضا بصراخ ممسكة برأس أبنها المغمض العينين الذي انتحر و رافاييل كان يحاول انقاظه....
لتستمر هذه الامراة بتوبيخ رافاييل الذي انتفض و أرتجف رعب بصراخها ليتقدم مسرع مبتعد عنها بخوف حيث يستمر بالركض بهذا الليل بتسرع حتى أنه لا يعلم أين سيذهب ؟...
ليعود رافاييل للواقع ليكون يتذكر مشكلته ليكون جالساً بحزن علي ذلك المقعد الخشبي الذي بجانب المنزل لتراه اوليفيا جالس لتتجه نحوه ببعض من التردد و البطئ حيث تكون مترددة لتتجه جالسه بجانبه قائلة :- ااا مرحبا...
ليناظرها لتتلعثم لتبدأ بقول :- ااا أنت معك حق اليوم حقا تصرفت ب....
لا تكمل جملتها لتسمعه يتنهد بنفاذ صبر ليجلس على قدميه ناظر لها لتتعجب لتحمر خجلاً...

لا تكمل جملتها لتسمعه يتنهد بنفاذ صبر ليجلس على قدميه ناظر لها لتتعجب لتحمر خجلاً

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


ما ما ..ماذا ؟...
حيث تكون متوترة باقترابه لتتحرك عدسات عيونها بارتباك على عيونه...
حيث ينظر لجميع وجهها وكأنه يدقق بها
أنتي تشبهينه جدا...
ما ماذا ؟.. اااشبه من ؟...
لينظر لأسفل باسي حيث تتعجب أمره حقا..
ليلاحظ يدها تحتك بالآخرة بارتباك ليضع يده على يديها لتندهش بما فعل..
انظري لا تفعلي شئ لا بوقت حزن أو بوقت ضيق أو حتى بوقت فرح لأن يكونوا بلا شك خطأ مثلاً لا
تحاولين أرضا أحد لأن مهما فعلتي لهم ستكوني مذنبة بالنسبة لهم...
حيث يقصد نفسه بهذا الكلام حيث تناظره بتعجب...

يا ترا ما ماضي رافاييل ؟...
و ما هذا الذي يتذكره ؟...
...
..
.

مارتن جبيبي بالسيناريو مكتوب تقبيل العارضة مرة واحدة...
حيث يبتعدوا مارتن و مونكا عن بعضهما ناظرين لعيون بعضهما البعض بارتباك ليبدأ يخفق قلبها
ليزيل مارتن يده من علي وجهها مسرع بارتباك
لتنظر مونكا بعيداً بإحراج ليتلعثم مارتن بالكلام وهو ناظر لكريس...
اااا أنا أنا نسيت ، اا اعتقدت أنها قبلتين...
ليبتسم كريس حيث أنه يريدهم أن يقتربوا من بعضهما البعض
حسنا لننتقل للمشهد التالي ولكن بدون خروج عن النص عزيزي...
حيث يغمز كريس له بابتسامة...
احممم..
حيث توتر مارتن و الفت نظره لمونكا التي كانت خجوله ناظرة لأسفل ليعتقد أنها خافت منه مثل المرة السابقة ولا يعلم أنها تتأثر لا اكثر...
ليستمروا بتصوير مشاهد رومانسيه لطيفة وهم يرتدون ملابس جميلة...
مرة تكون ترتب له ربطه عنقه وهم سعداء كدور زوجة تساعد زوجها بفرح

أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن