أحبها ولكن....42

8 2 8
                                    

ااا أجل مازلت أريد الزواج منك.. ااا ام لأن زواجنا بعد ثلاثة أيام فقط فلن أتراجع بأخر لحظه و غير ذلك أنا ااريد أن أكون مع..معك...
ليتفاجأ مارتن بكلامها قائل:- ماذا تريدين أن تكوني معي ؟...
ااا أجل...
ليبتسم مارتن بفرح وهو يديه مزالت متشابكة بيديها
لتناظر لأسفل لتشعر بالاحراج...
حسنا.. أمم لن أسمح لك تذهبي الآن لأن الوقت متاخر جدا فنامي هنا الآن و غدا اذهبي...
حححسنا...
نامي أنتي على الفراش وأنا سأنام على الأريكة...
ولكن أنت مريض..
لا لا بأس لدى ، تريدين شئ ؟..
لا ، تصبح على خير...
وأنتي بألف خير...
ليترددو أن يتركوا أيدي بعضهم البعض
ليزيلوا أيدهم ببطء رغم عنهم
ليذهبوا كل منهم للمكان الذي سينامون به...
ليكون مارتن ممسك بيديه بفرح حيث يتذكر مسكة يديهم لبعضهم البعض...
لتكون مونكا غطت بالنوم فوراً أن وضعت رأسها على الوسادة...
أما مارتن فكان جالسآ على هاتفه
لتأتي رسالة له من ايزابيلا...
الحمدلله على سلامتك مارتن...
الله يسلمك ايزابيلا ، لما لم تأتي لتزوريني ؟..
ااا كنت مشغوله قليلاً ، صحيح ايمكننا نتقابل غداً في المساء ؟..
أجل لا بأس ، أين تحديداً ؟..
المطعم الذي نذهب إليه دائما..
حسنا...
سأكون بانتظارك ، تصبحي على خير..
وأنت بخير...
ليشعر مارتن بالبرد الشديد ليقوم ليحضر غطاء
يدفائه ولكن بالرغم من الغطاء الثقيل مزال يشعر بالبرد...
ليقوم من على الأريكة متجه للفراش بخفة
حيث يسير على أصابع قدمه كي لا تشعر به مونكا
و تستيقظ
ليستلقي بجانب مونكا و يغطي نفسه بالغطاء من البرد ليغلق عينه ليتلعثم ليقول :- أوه هنا دفاء 😊
ليبدأ يغوص في النوم و يبدأ التقرب منها بدون أن يشعر

ليقوم من على الأريكة متجه للفراش بخفة حيث يسير على أصابع قدمه كي لا تشعر به مونكا و تستيقظ ليستلقي بجانب مونكا و يغطي نفسه بالغطاء من البرد ليغلق عينه ليتلعثم ليقول :- أوه هنا دفاء 😊ليبدأ يغوص في النوم و يبدأ التقرب منها بدون أن يشعر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

...
..
.

لياتي الصباح الجميل ليعلن بداية يوم جديد
لتكون اوليفيا واقفة بموقف الاتوبيس تنتظر الاوتوبيس يأتي
لياتي بعد مدة لتصعد به ليصعد به رافاييل بعد مدة
أوه رافي مرحباً...
أهلا اوليفيا...
ذاهب للمدرسة ؟..
أجل ، تريدين سماع اغنيه ؟..
يا ليت.. ولكن أنتظر أن كان زوقك بشع لا تسمعني شئ ...
عيب عليكي أنا زوقي ولا اروع...
أعطيني سماعه إذا و لنري ما هو زوقك...
لتكون واقفة و رافاييل خلفها و باذنهم سماعات بيضاء بأسلاك لتعجب بالأغنية لتبتسم بخفة
ليناظرها خلسه بابتسامة بسيطة

أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن