ليهربون المجرمين باقصي سرعة ممكنة
يظهرون منقذين في ذلك البحر الأسود ليقفزون ينقظون هولاء الرجال الغارقين .......
.
.
.
.
.
يتصل بشخص ما يساعده بأمر ما:- مرحبا مساء الخير أحتاج مجموعة حراس شخصيين لمستشفى سيتي باقصي سرعة ....
ليتوقف عن الحديث عندما رأي ذلك الوجه الذي دائما ارعبه على فراش المستشفى هو و رجاله الاربعة و يذهبون لداخل المستشفى مع هولاء الممرضين الذين يحركون الفراش لداخل المستشفى
لينصدم لتتسع عينه ليقول مسرع :- أريد معهم سياره بسرعة .
ليردف الشخص الذي يتحدث معه :- حسنا سيصلون حالا .
ليردف بخوف :- انا بانتظارهم ، وداعاً .
ليغلق الخط مسرع ليتجه لداخل المستشفى ليتجه
الي تلك الغرفة الخاصة آلتي والدته بها و أخيه الصغير بها ليقول :- سنأخذ آمنا للمنزل افضل من هنا .
ليتسأل الصغير عن السبب ليقول :- لما ؟ ، هو هنا أليس كذلك ؟.
ليردف مسرع :- لا حبيبي ليس هنا ولكن أستمع لكلامي حسنا .
ليطلق تنهيده صبر قائلا :- حسنا أخي .بعد عدة ساعات
آتي منتصف الليل حيث كانت حوالي الثانية و نصف
ليخرج مارتن من غرفة والدته ناظرا يمين ويسار بتوتر وكأنه سيقوم بجريمة ما
ليرا أن ليس هناك اي أحد بالمستشفى
اي ممرضين اي أطباء يسيرون بالجوار
ليدخل الغرفة مجدداً ليخرج من الغرفة وهو يقوم بتحريك الفراش الذي به والدته بالمحاليل و الأجهزة آلتي تحاوط المريضة
بأخيه الذي يسير بجانبه بسرعة ليبدأ يسرع دفع الفراش للإمام أكثر حتى وصل لسياره سوداء ضخمة
لينزلوا منها أربع رجال بعضلات ضخمة يغطونها ملابس سوداء ليتجهوا للفراش ليحملوه بكل قوة لديهم ليضعوه بالسيارة ليصعدوا مارتن و أخيه السيارة لينطلقوا مسرعين لمنزل مارتن لينزلو الرجال لينزلوا الفراش
ليفتح مارتن باب البيت بالمفتاح ليدخلوا الرجال و أخيه الصغير ليغلق الباب ليقول أحد الحراس :- أين سنضعها ؟.
ليردف قائل :- سٱريكم اتبعوني .
ليسيروا خلفه يحركون الفراش معهم ليتجهوا لمكان سري بذلك القصر الضخم ليضعوا والدته بجانب الحائط ليقول :- مهمتكم أن تكونو بتلك الغرفة تحمونها هي و اخي الصغير ، عينكم لا تغفي عنهم أبدا .
ليقولوا :- أوامرك سيدي .
يا ترا لما خاف مارتن عندما رأي عدنان بيك ؟.
يا ترا ماذا بينهم ؟...يحل هذا الصباح بعصافيره
لتستيقظ من النوم وهي على الفراش لتمسك يديها
لترفعهم لاعلي وهي تدلل بأعين مغمضة بتكاسل
لتفتح عيونها و تنزل من على الفراش لترتدي بنطال مع قميص المدرسة و الحذاء الأبيض لتخرج من غرفتها لتتجه للصالون لتتناول شئ على السريع ثم
تخرج من البيت لترا مارتن واقف ينتظرها هو وأخيه
لتستغرب بروية الصغير الذي معه لتقول :- كيف حالك مارتن من هذا الصغير الذي معك ؟.
ليرسم ابتسامه عريضة ليقول بكذب :- صديقي .
لترسم ابتسامه جميله تزيد جمالها لترفع يدها على شعره تلمس لتنحي رأسها لاسفل كي تستطيع النظر له لتقول :- ما أسمك يا صغير ؟.
ليبتسم ببراءة :- كوراي .
أوه إسم رائع .
مارتن :- هيا اصعدي ستتاخرين على المدرسة .
لتصعد السيارة بالمقعد الخلفي بجانب كوراي ليتحدثون كثيراً وهي مبتسمة
بصوت ضحكاتها الخافته آلتي تلفت الأنظار
لتلفت نظر ذلك المحب ليستمر بالنظر لها من خلال المراء ليرسم ابتسامه خفيفة فوق شفتيه تذيد جمالهعند رويته ضحكتها أو بالأحرى أسنانها شفتيها
لتوجه نظرها للإمام ليعيد نظره للطريق مسرع
قبل أن ينكشف أمره لتقول :- اخي ما روتينك لنظافتك الشخصية ؟.
ليتعجب من سوالها ليقول :- هذا سؤال غريب نوعاً ما ولكني ساخبرك ، أنا استحم مرتين في اليوم
صيف أو شتاء احلق ذقني شهرياً و أضع مزيل للعرق وهذا أهم شئ و عطري المفضل بخشب الصندل و الفانيليا .
ليتككر في مذكرتها "مزيل عرق"''مزيل عرق"
لتقول متسائلة :- أريد اشياء مثل هذه من أين أحضرها ؟.
ساخذك في يوم لنحضر عطر على زوقك أما غسول الشعر و الجسم و باقي الاشياء اشتريهم من صيدليه .
شكرا أخي العزيز .
العفو حبيبت... أحم العفو مومو .
ليشك كوراي بعلاقتهم خاصاً أن مارتن كان سيقول لها حبيبتي ولكن غير رأيه ليصبح ينظر لأخيه بشك
حتى وصلوا للمدرسة لتفتح باب السيارة لتخرج ليوقفها صوته الناعم
انتظري....
لتوقف قدميها عن التحرك لتقول :- ماذا ؟.
ليأخذ من الكيس الذي بجانبه علبه عصير بالفراولة
ليقدمها لها لتبتسم بذلك الشئ البسيط لتقول :- شكرا أخي .
لتنزل من السيارة ليقول كوراي بابتسامة شك :- ما كل هذا الاهتمام ؟ ، تحبها صحيح ؟.
ليحاول إنكار مشاعره :- ماذا ؟ ، عن اي حب تتحدث ؟ ، لا لا أحبها هي صديقتي فقط .
ليبتسم بقوله:- تنظر لوجهها بدقة و تدقق بابتسامتها و صديقتك .
ليبتسم بمكر بقوله :- مشاعرك واضحة كالشمس أخي .
ليرسم ابتسامه ليظهر بوجهه التفاجئ :- أنت ثعلب أخي ، صغير و تتحدث عن الحب .
كوراي :- لاني أحب فتاة بالمدرسة...
ليوقفه عن الحديث بابتسامة لامعة :- أوه لذلك..
لتختفي ابتسامة الصغير ليبدوا على وجهه الجدية
و يبدأ القلق إختراق عينه :- لما لم تخبرها إني أخيك ؟.
يا ترا لما لم يخبرها بالحقيقة ؟
لما يخفي ؟.
أنت تقرأ
أحبها ولكن.....
Romanceكان دائما أخي يخبرني أن العالم الخارجي متوحش بمعني الكلمة.. لكني لم أكن أقتنع بكلامه وكنت أري العالم بصورة غير صورته تماما... يا ليت سمعت كل تنبيهاته لي كنت الآن سعيده ولكن هل هو أخي حقا ؟... القصه رومانسيه...♥️✨ مضافة بصور توضيحيه جميله.. لا تحكم...