أحبها ولكن....

6 1 2
                                    

ميكو..
أجل .
ااا اريد ان أخبرك شئ...
ماذا ؟...
ااا أنا.. اممممم أنا أحب...
لا يكمل جملته ليرأ هاتفها يرن لتبتعد عن عناقه
لتمسك بهاتفها لتبتعد كي ترد
ماذا تريد أيضاً ؟...
كل خير ، غداً ستاتين لمنزل صديقي كي يستمتع بكي....
ماذا ؟.. لا لن أفعل هذا...
لا تجعليني أفعل ما يخيفك ، كوني مستعدة وحسب
الساعه السابعه وأنا سأبعت لك الموقع...
ليغلق الخط بوجهها قبل أن تنتطق بكلمة...
ليتقدم إليها متسأل بقلق
ميكو هناك أي مشاكل ؟..
لا لا ليس هناك اي مشاكل ...
اام يجب أن أذهب مارتن وداعاً..
لتذهب مسرعة من أمامه قبل أن تسمع باقي كلامه
و قبل أن يعترف لها بحبه
وفي الصباح كانت تستعد مونكا للذهاب للمدرسة
لتذهب للمدرسة مع مارتن يعرفها أقسام المدرسة هو و مدير المدرسة
حيث المدرسة مختلفة تماماً عن السابقة كبيرة جداً
و بها ملعب و مسبح و مكتبة كبيرة و الفصول جميله جدا
ليضطر مارتن أن يذهب لعمله
لينظر لمونكا و يضع يديه على وجهها بابتسامة
وهي لم تفهم تصرفه

لتذهب مسرعة من أمامه قبل أن تسمع باقي كلامه و قبل أن يعترف لها بحبه وفي الصباح كانت تستعد مونكا للذهاب للمدرسة لتذهب للمدرسة مع مارتن يعرفها أقسام المدرسة هو و مدير المدرسة حيث المدرسة مختلفة تماماً عن السابقة كبيرة جداً و بها ملعب و مسبح و مكتبة ...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

لا تشاغبي واستمعي لدروسك باهتمام وألا عاقبتك..
ح..حسنا..
ليذهب بعدها لعمله لتذهب هي لفصلها
لتعرفهم بأسمها ليكونوا لطفاء معها و يحبونها
عكس مدرستها القديمة....

...
..
.

لتكون اوليفيا تسير ناظرة لاسفل و تضرب حجارة طريقها بملل
ليراها رافاييل تسير ذاهبة للمدرسة ليتقدم نحوها
مرحباً اوليفيا كيف حالك ؟..
بخير ، وأنت ؟...
بألف نعمة..ما رأيك أن تذهبي معنا لنتنزه اليوم باليل...
فكره رائعه.. موافقة..
هذا رائع.. ما رأيك أن نأخذ صورة معآ ؟..
ليس لدي مانع..
ليمسك هاتفه و يفتح الكاميرا و يلتقطون صور لطيفه بابتسامات جميله...

ليمسك هاتفه و يفتح الكاميرا و يلتقطون صور لطيفه بابتسامات جميله

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


...
..
.

لينتهي اليوم الدراسي لتعود لتخرج مونكا من المدرسة لتقابل مارتن الذي واقف مستند على سيارته و ناظر حوله و مبتسم يزيد جماله
لتناظره حيث يكون جذاب و صاحب شخصيه بهذه الوقفة
لتستمر بالنظر لوجهه الجميل لتعرض ابتسامه جميله بدون أن تشعر...
لتتجه نحوه بفرح..
مارتن...
ااااه أنتي هنا ، كيف كان يومك الأول ؟...
جميل جدا الناس هنا لطيفة و خلوقة...
هذا رائع ، إذا اصعدي سيدتي...
ليفتح لها باب السيارة بابتسامة جميله حيث يبدوا ظريفآ لتبتسم بفرح لتصعد بالسيارة ليتجه مسرع و يجلس بمكان القيادة حيث تكون هذه أول مرة لها
تجلس بجانبه...
لياخذها لمنزله ليفتح لها الباب لتتعجب لما ذهبت لمنزله وليس منزلها
مارتن ماذا أحضرنا لهنا علي أساس تعيدني للمنزل... لن أتركك كثيراً مثل السابق سأكون معك دائما...
بعقلك مخطط ما ؟..
أجل تعالي معي...
لياخذها لداخل المنزل لياخذها للردهة حيث يكون هناك تلفاز ضخم و حلوة كثيرة و طعام مالح وكل شئ
اجلسي هناك...
حيث يطلب منها أن تجلس على الأريكة لتجلس وهي لا تفهم شئ...
ليجلس بجانبها بابتسامة ليضغط على زرار جهاز التحكم..
لينفتح التلفاز على برنامجها المفضل لتبتسم بفرح
ليمر الوقت وهم يضحكون و يستمتعون معا

حتى لا يشعرون بالوقت أبدا ليكون مارتن سعيد جداً معها ليغفوا على أنفسهم حيث تكون راوسهم بجانب بعضهما البعض ليمر الوقت ساعة ثم ساعة ليستمر مارك بالاتصال بها ولا تجيب

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حتى لا يشعرون بالوقت أبدا
ليكون مارتن سعيد جداً معها
ليغفوا على أنفسهم حيث تكون راوسهم بجانب بعضهما البعض
ليمر الوقت ساعة ثم ساعة
ليستمر مارك بالاتصال بها ولا تجيب...
حيث يكونوا غارقين بالنوم ولا يشعرون بشئ
لتستيقظ بعد مدة لتمسك هاتفها بمجرد أن فتحت عينها لتراها الثامنة مساء
ثم تري اتصالات كثيرة منه و رسأل ولكن أهم شئ فديو هو ذكرها به لتشاهده ليتضح أنه نشر الفديو
خاصتهم 😰 على جميع مواقع التواصل ليس فيسبوك فقط....
لتنصدم لتمتلأ عيونها دموعآ بروية تعليقات الناس عليها و كيف يحتقرونها و يهونها
لا تتماسك لتستمر بالنواح و الحزن لتسيل دموعها بسرعة...
ليستيقظ مارتن على صوتها ليناظرها بقلق
ماذا بك ؟ ، لما تبكين ميكو ما الأمر ؟...
لا تجيب و يستمر لا يفهم ما سبب بكائها ليلاحظ
بيدها هاتفها لياخذه من يدها بهدوء ليشاهد الفديو
لتتغير ملامحه فوراً حيث يبدوا غاضباً بشدة ليقوم من مجلسه يتقدم من باب البيت ليخرج لتقوم مسرعة متجهة له لتقف أمامه بضعف لتضع يديها بخفة على صدره تمنعه من الخروج...
مارتن لا لا تذهب و تتضارب معه...
ليناظرها ليراود سوأل بعقله ليطرحه عليها...
هل مازلتي تحبينه ؟...

يا ترا ماذا سيكون جوابها ؟...
وماذا سيحدث بعد ذلك ؟..
متشوقين للقادم ؟..
حابين الأحداث ؟..

أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن