أحبها ولكن.... 29

11 1 1
                                    





مارتن أنت بخير الآن ؟, قلقت عليك بشدة...
بخير ايزابيل بخير...
متعب أو تريد طعام أو أي شئ ؟...
أريد طعام أجل أنا جائع ...
حسنا سأذهب لاحضر لك...
حيث قامت من مجلسها مقابل مارتن لتذهب لتحضر له طعام و شراب
لتتصل مونكا به تسأله عن مسألة ليبدأ يشرح لها ولا يبين لها أي شئ عن حالته حتى أتت ايزابيل و خربت الأمر بدون قصد...
أحضرت لك الطعام ، صحيح مارتن من الذي أصابك برصاصة في صدرك أخبرني....
لتنصدم مونكا من ما سمعته قائلة:- ماذا ؟ ، أصابك أحدهم برصاصة ؟...
لينظر مارتن لايزابيل بعتاب وكأنه يقول :- لما تحدثتي ؟...
لا لا مونكا ليس هناك شئ من هذا ، ما في الأمر إني انجرحت جرح بسيط....
أنا آتية فوراً...
لا لا تأتي الآن الوقت متاخر الساعة الواحدة...
لا أريد نقاش...
لتغلق الخط بوجهه وهي قلقة و منفعلة حيث ذهبت مسرعة للمستشفي لتذهب للاستقبال قائلة بانفعال :- مارتن ، مارتن يلديرم أين غرفته ؟...
حيث كانت الفتاة كانت تسمعها ولا تجيب لترفع مونكا صوتها قائلة :- الا تسمعيني ؟ ، أريد رويته أخبريني أين غرفته ؟...
أهدأي رجاء ، نحن لا نستقبل سوئ أهل المريض بهذا الوقت...
حسنا ما انا أخته ، اريني غرفته الآن ...
لتقوم الفتاة و تصلها لحد الغرفة وتفتح لها الباب متصنعة الأدب حيث أنها مستشفى خاصة...
لتدخل لترا ايزابيل تطعمه باهتمام لتتجه مسرعة باتجاهه لتضع يدها على شعره تلمس بلطف لتقول :- أخي أنت بخير ؟ ، يولمك شئ ؟...
ليناظرها يتأثر باهتمامها له ولا يلاحظ إهتمام ايزابيل به لتحزن بنظراتهم لبعضهم البعض
لتقوم من مقعدها تتركهم بمفردهم

...
..
.

حيث كانت اوليفيا مستيقظة لم تستطع أن تنام حيث تكون حزينه وهي مستلقية بجانب أخت رافاييل الصغيرة لتقوم من مقعدها لتتجه للباب لتمسك بمقبض الباب لتخرج حيث يكون الظلام يعم المكان لترا نور بآخر هذا الظلام حيث يكون النور آتي من خارج البيت بالحديقة لتتعجب!!! ...
لتتقدم من النور ببطء قليلاً لتصبح قريبه شيئا فشيئا
لترا مصباح نور و هناك كرسي خشبي أسفله و رافاييل جالس به ينظر أمامه و يبتسم بوجه مشرق
لتذهب وتجلس بجانبه قائلة :- رافاييل ماذا تفعل هنا ؟....
ليلاحظ أنها بجواره ليتفاجأ قليلاً ليقول :- اوليفيا ، منذ متي وانت هنا ؟..
منذ خمس دقائق تقريباً...
ألم تستطيعي أن تنامي ؟..
أبدا.. لم تجاوبني ماذا تفعل هنا بمنتصف الليل ؟..
أنا أحب شروق الشمس ، من وأنا صغير أخرج أشاهد إشراق الشمس ، أنا أحب الصباح...
أنا عكسك تماماً انا أحب الليل و أنتظر أن يأتي بفارغ الصبر...
لما ؟...
كي أدرس...
ليبدوا ضاحكاً لتضحك هي الأخري بخفة...
ضحكتيني حقا تنتظرين الليل كي تدرسين ؟..
شئ مجنون أليس كذلك ؟...
ليس لهذا الحد ولكن لما لا تدرسين بالصباح ؟..
اييي لا تذكرني إسمه لا أحبه...
لينظر للإمام مبتسم بفرح ليبداوا يصمتوا قليلاً لتفتح هي موضوع آخر...
أنت تدرس بالصباح إذا ؟..
لا أنا لا أدرس من الأساس...
ماذا ؟ ، لما ؟..
أعتمد على الغش....
اهااا ، إذا أنت هو المنقذ..
ماذا ، لم أفهم ؟...
لا أعلم أشعر أنك هكذا أنت و صديقك هذا أشعر وأنا معكم إني بفلم مغامرات...
هههههه هذه البداية فقط أنتي لم تري شئ ، نحن المجانين بحد ذاتهم....
لتبتسم لكلماته وهي تنظر للإمام تتمتع بجو لطيف
و جلسة ممتعة..
لتبدأ تختفي ابتسامتها تدريجياً وهي تتذكر ما حدث
شكرا لك حقا ، لأنك تنقذني دائما و تصدق إني بريئة من هذا الأمر...
ليلفت نظره لها لروية وجهها العابس ليبدأ محاولة ابهاجها ليقدم لها يده لتتعجب لتناظره قائلة :- ماذا ؟..
حيث كان وجهها لطيفاً و برئ وهي تناظره
بما أنك مستمتعة معنا ما رأيك نصبح اصدقاء ؟...
لتلفت نظرها ليده لتضع يديها بيده بدون شك أو تردد ليبدأ يحرك زراعها بخفة نوعاً ما وهو ممسك بيدها لتبتسم ببراءة حيث تغمض عينها بلحظة
ليناظرها ليرا لطفها
يكفي ههههه يكفي يدي هه...
ليزيل يده لينظر للإمام مهتم بالطبيعة
كنت ستنذع زراعي...
أخبرتك نحن المجانين بحد ذاتهم...
لتقوم من المقعد متجها للغرفة حيث شعرت بالنعاس ليسمعها تقول له:- تصبح على خير...
وأنتي بخير ...
ليبتسم بابتهاجه جميله....
(ايي المشهد لطيف خالص 🤗 عجبكم ؟ ، ولا بتفضلوا الرومانسي اكتر ؟..)

...
..
.

حيث تكون جالسه مقابلة له و تكتف يديها بوجه لا يتم تفسيره وجه عابس ، غاضب...
مومو قولي اي شيء لا تبقي صامته هكذا...
متي كنت ستخبرني ؟ ، على اساس تكره الكذب ماذا حدث ؟..
هذه لا تعتبر كذبة ، أنا لم أرد أن تقلقي علي لذلك لم أخبرك كي لا ينشغل بالك على لا شئ....
كيف على لا شئ ؟ ، ماذا لو أصيبت بقلبك ، ماذا لو أسأت حالتك ، ماذا لو لم تنجو بعد الشر... أمم ماذا كنت فعلت أنا بعدك ؟...
لتناظره بأعين بهم دموع واسي بوجهها...
حزينة مني لهذا الحد ؟...
وأكثر من هذا مارتن ، أنا غاضبة جدا منك....
ليحزن من اخفاوه لها لتناظره قليلاً حيث كانت نظرته للاسفل
أعتذر مومو لم أكن أعلم أنك ستحزنين هكذا ...
ليناظرها بحزن....
الأهم انك لم تتاذي أكثر ، الباقي ليس مهم..
سامحيني..
حيث ينظر لها مبتسم محاولة أن يتصالحا...
ههههه حسنا حسنا سامحتك
ااه وأخيرا...
حيث وأخيرا ضحكت و تناسيت الحزن ولكن يأتي أبشع يوم بالنسبة لها....
يوم خسرت به أغلي ما تملك...

...
.. بعد ثلاثة أيام
.

حيث آتي اليوم المشؤم الذي سيحدث به مصيبة كبيرة
حيث خالفت مونكا جميع كلام مارتن و تلاعب مارك بعقلها و جعلها تغلط و ترتدي التنورة و تذهب بها للمدرسة....

حيث آتي اليوم المشؤم الذي سيحدث به مصيبة كبيرة حيث خالفت مونكا جميع كلام مارتن و تلاعب مارك بعقلها و جعلها تغلط و ترتدي التنورة و تذهب بها للمدرسة

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

حيث أصبحت تسير بتفاخر وكأنها آخذة جائزة
ليصبحوا الطلاب بالنظر لها خاصة الاولاد
الذين بدأوا يشتهونها....
حيث لم تلاحظ نظراتهم لطيبتها أو غبائها لا أعلم أيهما هي
ليكون مارك واقف بالفصل يتحدث عنها بطريقة سيئة و يشوه صورتها أمام أصدقائه حتى دخلت الفصل ليستمر الجميع بالنظر لها من فوق لاعلي بدهشة
وهناك منهم ينظر بشهوة منهم مارك
حيث لا يتمالك نفسه أبدا أو يصبر ليقوم بفعلته البشعة حيث كان ينتظر انتهاء الحصة و يأتي البريك بفارغ الصبر لسيطرة الشهوة و النجاسة عليه
حتي يأتي البريك و ليته لم ياتي أبدا ليتجه مارك إليها مسرع وأمسك بيدها لتكون مندهشة قليلاً
ليبدأ يسير بها حتي دخلوا غرفة موسيقي ولم يعطيها مجال لتتحدث ليستمر بتقبيلها

 حيث لم تلاحظ نظراتهم لطيبتها أو غبائها لا أعلم أيهما هي ليكون مارك واقف بالفصل يتحدث عنها بطريقة سيئة و يشوه صورتها أمام أصدقائه حتى دخلت الفصل ليستمر الجميع بالنظر لها من فوق لاعلي بدهشة وهناك منهم ينظر بشهوة منهم مارك حيث لا يتمالك نفسه أبدا أو...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


وهي تظن هذا حبآ حيث هي لا تعلم أن هناك من يصور لهم الآن وحوله أصدقاءه يبتسمون بفرح
حيث دايقها مارك أكثر وهي كانت سامحة له
حتى أصبحت.... غير عزراء 😰

يا ترا ماذا سيحدث بعد ذلك ؟...
هل ستفهم ما فعله ام ستستمر عينها عمياء ؟...
متشوقين للقادم ولا لا ؟...











أحبها ولكن.....حيث تعيش القصص. اكتشف الآن