كان دائما أخي يخبرني أن العالم الخارجي متوحش بمعني الكلمة..
لكني لم أكن أقتنع بكلامه وكنت أري العالم بصورة غير صورته تماما...
يا ليت سمعت كل تنبيهاته لي كنت الآن سعيده
ولكن هل هو أخي حقا ؟...
القصه رومانسيه...♥️✨
مضافة بصور توضيحيه جميله..
لا تحكم...
انظري بما أننا سنفتح صفحة جديدة يجب أن ننتهي من الصفحات القديمة ، كذب لا يوجد... حسنا.. عدم الرد على الرسائل و الاتصالات ممنوع .. أمرك.. و ممنوع الذهاب لمكان بدون إخباري.. حسنا.. هناك شئ اخر ؟.. لا يكفيني أن توفي بوعودك هذه المرة.. سأوفي أوعدك لن تتكرر أبدا مجدداً.. حسنا و صحيح لا تنسي أن تطعميني من طعامك الشهي كل فترة هههههه... ههههه حسنا...مارتن. أجل.. أنا لم تصح لي فرصة كي أعتذر منك ، أنا أعتذر بشدة كان على أخبارك منذ البداية... ليبدأ يكون وجهها عابس و حزين وهي تتذكر أنها احزنته ليضع يديه على وجهها برفق قائلاً :- ليس هناك داعي لهذا الكلام بعد الآن ، أنا سامحتك من كل قلبي.. لتتسع ابتسامتها بفرح و سعادة لتتحمس كي تعانقه فلم تمنع نفسها لتعانقه مبتسمة ليرسم ابتسامة بسيطة فوق شفتيه بفرح ليضع يده على شعرها بحب
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اااه صحيح كنت سأنسي شئ مهم.. ما هو ؟.. لتضع يدها بجيب بنطالها لتخرج دبلة مارتن.. اتصدقين كنت منسي أمرها تماماً أنتي تذهبين يها لأي مكان ام ماذا ؟... أجل لأنها ذكرى بيننا ، أعطيني يدك .. ليقدم لها يده بفرح لتضع بها الخاتم ... ما رايك نسهر بدل من النوم ؟.. موافقة فكره رائعه... حسنا سأعد الطهام ولكن بالبداية اعقم جروحك.. ليمر الوقت ليكون ممسك بيدها يعقم جروحها بحب واهتمام لتكون سعيدة ثم يكون ممسك بصينية مليئة بالطعام الشهي ليتجه بها نحو الفراش حيث ليبدأوا يسمعون فيلم جميل على زوق مارتن ليبدأوا يندمجون ولكن هذا الكلام لا ينطبق على مارتن أبدا ليبقوا جالسين بجانب بعضهم البعض لتكون واضعة رأسها على كتفه و تشاهد الفيلم لتكون يده تلمس على شعرها بخفة ليبدأ يبتسم بخفة لتبدأ تشعر أنه غير مهتم بالفيلم و يناظرها فقط لتوجه نظرها له ليلتفت مسرع ناظر لللاب لتبتسم بخفة بفرح... وبعد بضع ساعات... أنا أشعر بالنعاس الشديد اريد ان أنام.. حسنا... ليزيل مارتن كل ما يوجد على الفراش و اللاب... لتكون تنتظره كي يأتي ليعود لها ليستلقوا بجانب بعضهم البعض لأول مرة بدون توتر لتكون نائمة على زراعه و يده على شعرها يلمس مارتن... أجل. هذا محرج قليلاً ولكني لن أستطيع النوم و وسيم مثلك يناظرني... هههههه ، ماذا افعل أنتي جميله.. لتسعد من كلامه لتبدأ تداعب أنفه بيدها بخفة ههه... هيا هيا نامي.. حسنا.. لتبدأ تغفي عينها بدون أن تشعر وهي معه ليبقي يناظرها بأعين لامعة ليحرك أصبعه الأكبر بخفة على وجهها و عينه مليئة بالحب حتى غفي و نام..
