لا....لم تعد لدي اي مشاعر نحوه...
ولأول مرة مونكا لا تكذب علي مارتن بما تقوله
إذا لا تمنعيني...
ليمسك بيدها بخفة ليزيلهم عن صدره ليذهب من أمامها ذاهب لذلك الحقير مارك
لتكون واقفة لا تعلم ماذا تفعل و شاردة الزهن....
ليخرج مارتن من البيت لتتقابل بوجهه الصحافة و رجال الأمن يمنعونعم من دخول المنزل ليستمرو بالتحدث و يسألون مارتن أسألة كثيرة...
مارتن بيك ، يا بيك...
جاوب على أسالتنا يا بيك..
مارتن بيك هل حقاً آلتي بالفيديو هي خطيبتك ؟..
هل ستتركها بعد هذا الفديو المنشور لها ؟...
هل أصبحت مونكا خانم غير عذراء أو حامل ؟..
جاوب علينا مارتن بيك...
ليذهب مارتن مسرع متجاهل كل هذه الأسئلة باتجاه
سيارته ليصعد بها لياتوا الصحافة باتجاهه و يستمرون
بطرح الأسئلة ليبدأ يقود سيارته ليقود بسرعه البرق
حتى وصل إلى العمارة آلتي ساكن بها
لينزل من السيارة مسرع ليدخل العمارة بانفعال ليرا أمامه سلالم مثل المرة السابقة ليصعدهم بشرارة غضب حيث يكون سريع جدا وهو يصعدهم
ليقرع الباب بقوة و غضب لتنفزع الناس التي بالشقق الأخري لتخرج لترا ماذا يحدث
ليفتح مارك الباب و قبل أن يقول اي شئ يمسكه مارتن من لياقة قميصه يسحبه باتجاه الحائط لينضرب رأسه بالحائط
كيف تتجرأ...
ليلكمه بكل قوة لتخاف الناس الواقفة تشاهد ليدخلوا بيوتهم مسرعين ليتصلوا بالشرطة ليبلغوا عن مارتن...
كيف تتجرأ و تنشر الفديو يا حقير ، ما الشئ الذي جذبها لواحد حقير و قليل أدب مثلك حقا متعجب....
ليغضب مارك مسرع ليستمر بضرب مارتن ليمسكه
من رقبته بعدها....
إياك وأن تسبني ، أحترم نفسك...
ليضربه مارتن بقدمه في معدته ليسقط أرضا بألم
أنت الذي إياك وأن تقترب من من أحبها مجدداً ، صدقني اقتلك حينها بدون رجفة عين...
لتكون مونكا واقفة منصدمة من ما سمعته من مارتن
حيث علمت بأنه يحبها...
لتتسع عينها بتفاجأ...
ليقوم مارك من على الأرض ليقف مقابل مارتن الذي واقف بجانب الدرج
ليستمروا كل منهما بالنظر للآخر بحدة لتناظرهم مونكا خائفة من هذا الصمت...
ليبدأ الخبس بعينه ليضع يده بجيب بنطاله الخلفي ليخرج منه سكين ولم يلاحظ مارتن للأسف..
ليطعنه مارك في خاصره لتمتلأ السكين دماء ليخرج السكين ليضعها مجددا ليطعنه للمرة الثانية 😡
ليدفشه ليقع من على السلالم أمام أعين مونكا آلتي اجتمعت بهم دموع وهي تراه يسقط من على الدرج
لتأتي الشرطة وأخيرا لترفع أسلحتهم أمام مارك الذي ارتجف بمجرد أن راهم
أنزل سلاحك ، انزله...
لتفلت السكين من يده لتسقط أرضا ليرفع يده مستسلم...
مارتن...
لتصرخ مونكا باسمه ولكنه لا يسمعها 🥺...
لتتجه نحوه حيث كان ساقط أرضا...
لترقع على قدميها بحزن لتمسك بوجهه بحزن تترجاه أن يرد عليها...
مارتن ، مارتن رد علي ، مارتن أفتح عينك رجاءا .... مارتن مارتن أنت تعلم كم أخاف من الدم أنا خائفة الآن ، خائفة جدا عليك مارتن.... قوم هيا قوم و طمائني
كما تفعل دائما...
لتنظر لجرحه لتغمض عينها بأحكام بخوف لتضع يدها على جرحه لتتجنب روية دمائه...
لتكون يدها ترتجف برعب...🥀🥺يا ترا هل سيكون مارتن بخير ؟...
...
..
.ليكونوا اوليفيا و رافاييل و جاكوب جالسين على
الاعشاب باستمتاع و يتناولون الطعام و يعدون النجوم آلتي بالسماء بفرحرافاييل...
أجل..
يخطر ببالي شئ..
ما هو ؟..
أسمك طويل جدا أريد اناديك بإسم أقصر...
مثل ماذا ؟...
امممم ، راف..رافي ، ما رأيك به ؟...
ليبتسم بخفة حيث يكون سعيداً أنها ستناديه بإسم خاص...
رائع...
أوه رافاييل حصلت على إسم خاص ، ماذا عني أنا اوليفيا ؟...
أصمت يا هذا..
لينظر رافاييل لجاكوب بانزعاج ليبتسم جاكوب بخفة له حيث يعلم لما هو انزعج.....
..
.
لتكون مونكا بالمستشفى قلقة على مارتن واقفة أمام باب العمليات لتكون خبرت أسرته لياتوا للمستشفى
بقلق ليراها والده ليركض باتجاهها بانفعال
مارتن ، كيف حال مارتن ؟ ، ماذا قالوا ؟... .
لتناظره بدموع تتراقص بعينها لتكون ضعيفة بشدة لتتلعثم بتردد ...
لم يخرج أحد ح حتي الآن...
ليحبطوا أخيه و والدته ليحزنوا
ليتمالك نفسه وكأنه يريد أن يقول لها شئ حتى لم يستطع الأكتام ليصارخ بوجهها قائل :- اان حدث اي شئ له سيكون بسببك أنتي...
...اا..لما ؟ ، ما شائني انا ؟...
كيف تسائلين حتى ؟ ، هو الآن هنا بسببك ، دائما ما كان يفضلك عن الجميع و يحترمك حتى عندما علم بقذارتك عارضني و وقف بجانبك لو لم تقومي علاقة قذره مع ذلك الحقير لم يكن ليكون هنا الآن....
لتناظره بأعين مليئة بالدموع حيث تأثرت بكلماته و حزنت...
ليخرج الطبيب بعدها ليجتمعوا حوله ما عدا مونكا التي كانت تناظر من بعد قليلاً
ليقول الطبيب......يا ترا ماذا حدث لمارتن ؟؟.
هل سيكون بخير ؟...
أنت تقرأ
أحبها ولكن.....
Romanceكان دائما أخي يخبرني أن العالم الخارجي متوحش بمعني الكلمة.. لكني لم أكن أقتنع بكلامه وكنت أري العالم بصورة غير صورته تماما... يا ليت سمعت كل تنبيهاته لي كنت الآن سعيده ولكن هل هو أخي حقا ؟... القصه رومانسيه...♥️✨ مضافة بصور توضيحيه جميله.. لا تحكم...