الشيطانة الفاتنة

الجزء 142

غمزها وحط الصورة وخرج خلاها اتاكل صباع يديها بالفقصة
روح:خاصني نلقا شي حل خاصني نهرب اووووووف هءهء فينك ا صرب فييينك لاش مقلبتيش عليا تفوو على مريض لاش ا ربي لاااش ممتش واش حتا الموت مقبلاتنيش هءهء
حيدات الغطا بقات تشوف فرجليها كانت لابسة كسيوة قصيييرة فالنواغ فخيضاتها زادو عمرو وكاع مفاتنها زادو برزو كثر وكثثثر
شافت فالباب تأكدات بلي مسدود حطات يديها على رجليها هزاتها ودوراتها تبعاتها رجل لاخرة بدات كتكحاز حتا وصلات لجنب السرير ثنات رجليها بشوية شدات فالكوافوز كتجاول تنوض يلاه كتبغي تنوض كتخوي بيها وتجلس حاولات ثاني وثالث عاد ثبثات الوقفة دارت خطوة صغيرة بزز تبعاتها وحدة اخرا بقات على داك الحال حتا وصلات للباب يمشقة الانفس سورتاتو عاد رتاااحت رجعات كتشوف فالغرفة لي ست سنين وهي محبوسة فيها عاشت فيها اقصى ايام حياتها واتعسها وأجملها مني حسات بشعور الامومة لي خلاها تغير جذريا وخلاها تعيش بنفس ثاني وروح ثانية واخا تمنات تكون الضروف احسن وتكون مع بات بنتها ويعيش معاها لحضات حملها بوحدة بوحدة بقات كتمرن فالبيت كيف العادة وتدير ترويض لراسها براسها ودماغها خدام كتفكر كيفاش تهرب من الجحيم لي هي فيه بدات كتسرح ليها رجليها واخا مزال شوية دالالم ولكن الألم داخلي والفكرة أنها تعتق من الشيطان لي بلاها بيه الله كانت أقوى مشات لحدا الشرجم لي كان مغطي بالخامية مشات لجنبو طلات منو من جنب خوفا لا يشوفها شي حد بان ليها جردة كبيييرة ودايرة بسور عالي مستحيل ينقز منو شي حد وميتهرسش كانو لي كارد مالييين المكان مطوقين الجردة وكلهم مسلحين و عندهم كلاب واقفين حداهم حسات بالخنقة عيات تفكر ملقات حتا طريقة مشات جلسات فالسرير حيت عيااات ورجليها ضروها سمعات دقان طارت منها حيت نسات محلات الباب بقات غير كضور فعينيها معرفات باش تبلااات كتحس بالسخفة بقوة الخلعة