Part 80 the end 1

7.9K 284 45
                                    


(الصورة من تصميم الغالية ريمة Reem Ebraheemتحياتي ليك عزيزتي

و في فيديو الخاص بعرس اهل ودان من اهداء زهرة النرجس
و فيديو اغنية دلاله انزله للمرة الثانية و هالمرة من تصميم الحياة حلوة

شكرا لكم جميعا و لكل من دعمني طيلة هذه الرحلة مع احداث القصة ربي يحفظكم جميعا )

و اخيرا الفيديو الخاص بالرواية ككل اهداء من الغالية Maria AbdOo
__________________❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

أحبك رغم أنف كبريائي
أعترف بهزيمتي أمام سحر هواك وطلاسم عشقك السارية في عروقي
لا أدري،  أشربتها  أم استنشقتها في عطرك أم هي سحر مسير في الهواء سكن وجداني!
إلى متى وأنا أجادل قلبي؟
في أيّ حين سأشفى؟ وعلى يد من وأنت الساحر الراقي، أنت الداء والدواء... على يد حبك أول هزائم قلبي التي سيخلدها تاريخ الحب، هزيمة لم تلق أي مقاومة إلّا من عقلي لكن شهادته ضعيفة أمام شهود عيان قلبي  ربحت القضية وحُكِم علي بعشقك حتى الموت.
عـادل ♡سدينة..
  (رؤى المحبة )

بعد سفر العيلة لاداء مناسك العمرة ... سافروا كل من يونس و زمزم مع صغارهم لودان لان في انتظارهم يوم خاص وهو اليوم اللي سبق غرة رمضان

و شهد اليوم هذا الافتتاح لشركة التمور
لكل من مصطفى و يونس
كانوا كل العيلة دعم ليهم
و فكرة يونس لعند الان ناجحة
و من ضمن افكاره هو التصدق بكمية من التمور ع بعض دور العجزة و المياتم و العمالة الوافدة في الشهر الكريم
و معروف اجر الصدقة عند الله .... و خاصة في الشهر المبارك

توزيع المنتجات متاع الشركة حاليا في ليبيا بس
لكن يونس ساعي في موضوع التصدير بشكل جدي
لان هدفه كبير من وراه

شهر رمضان اللهم بلغنا اياه ع خير ان شاء الله ...

لان العيلة كانوا ماشيين للعمرة فطبيعي جدا يصير الاتفاق ع الفطور في حوش العيلة والاتفاق تم بين يوسف و عادل لان يونس خذي زوجته و صغاره و مشي لودان ح يصيم رمضان في حوشهم اللي غادي ... بقاءه في ودان ع شان يوقف مع مصطفى في الخدمة

واول يوم عاد ليه نكهة خاصة و جو مختلف تماما
لان كل شي من حولك يعكس اجواء الشهر المبارك
و الزمن حتى من وحدة قياسه تحسها تختلف فيه
من الاخير كل شي فيه غير ...

باعتبار انهم رقدوا بعد الفجر ... فاقت متأخر ع اذان الظهر توضت و صلت و جت تفيق فيه : يوسف يوسف

فتح عين وحدة : نعم

خنساء بابتسامة : الظهر اذن ...

يوسف رد غمض عيونه : تمام شوية بس و انوض

طلعت للمطبخ بدت تطلع في اللحم و المفروم و الجنبة خلتهم ع الرخامة و قعمزت في الصالة تقرا في قران

عصي الدمع حيث تعيش القصص. اكتشف الآن