وردة يعقوب🌹مكتملة🌹

🌹الجزء 144🌹

❄🌺قصة : وردة يعقوب 🌺❄

🍂🍂 بقلم : نور الصدقي 🍂🍂

🍁 البارت : 144 🍁

يعقوب: دبا ارااك لفرااجة اسي ذاروك الى ماحويتكش بالقرعة نبرررد دودة لي فيك رااني زاامل

زااد طاااير لديبو لي كان وسط منطاقة خاالية لا بنادم يسير ولا طير يطير بعييدة على الناس وسط لغابة داير ديبو داير بيه غير الشجر مكاينش حس بنادم ولا سكان
وصل ووقف للوطو ديالو لي كانت مختالفة على للوطو الأصلية ديالو هادي كانت فيراري ب الاسود وشكلها كبير وعالية على الأرض وقف للوطو ونزل عينيه جمرة حمرررة وقف منيش بعينيه سوود على ديبو كانو جوج د رجال في لباب وهما نفسهم رجالو دور عنقوو يامين شمال حتى تسمعات طرق طرق طرطق عنقو بطريقة كاتخلع فعلا وحش لا ف طولتو ولا عرضو ولا ملامحو عينيه حركاتو شكلو أي حاجة فيه كاتزرع الرعب
زاد بخطواات تقاال داخل لداك ديبو رجالو غير شافوه حناو الرأس هو دخل لداخل لقى جاك جاالس على واحد لكرسي وهاز سيكار فيديه كايكمي داير رجل على رجل غير شاف الوحش دخل جمع لوقفة ورما داك سيكار عفط عليه

يعقوب عاااقدهم رما عينيه لذاروك لي ربطووه من يديه بسناسل هابطين من سقف جا وااقف ومع كلا لعصى من عند يعقوب فشلوو رجليه ركابيه كيتخواو بيه وعينيه مغمضين يديه تزيرات عليهم سنسلة حيث طايح بتقلوو مقادرش يوقف سخفااان عينيه كايبغي يحلهم كايتسدوو هلكوو نيييت ودقة ديال يعقوب قاااصحة وصعييبة محنووو هو من ديما عدووه لكن لي كان يشفع لذاروك ومخليه يرتااح هو ان الوحش مايقدر يدير ليه والو حيث ولد لبوس لكن الوحش فقد السيطرة معارفش بلي ملي كاتوصل للعائلة ولمدام يعقوب مكايعقل على حدا شي حد مكيبقى يقشع والو

نطق الوحش بصوتو لي كيخلع : مزاال مافااق

جاك : حم تهلك بالعصى الوحش علاش درتي هادشي نتا عارف بلي هادشي ماشي من مصلاحتك

يعقوب: حول عينيه لجاك بشوفات كيخلعوو ومع لوون عينيه لي لبيض ولا حمر كيخلللع نيييت خلاه يتفافا : غادخل سوووق كرك الوحش مكايخااافش أاانا لي غانحوو*ي مهم الى مافرقو سااحتي وهااد زاامل قااس حاجتي وانا لي قاس حاجتي يديه كاتقطع ليه

جاك : غير شاف عينيه وسمع صوتو رجع لور مفافي هو حاافض لوحش وعاارفو اش كيسواا رجع لكرسي وجلس : حم خوود رااحتك

يعقوب شووفتو حااارة في ذاروك كلما رجعات بيه سينتة لشنو دار كايزند : لمااء سطل ديال لماء

جاك وقف بزربة وزااد يجيب لماء ثواني وتم داخل بسطل عاامر بالماء مدوو لوحش لي قرب وخوااه على ذااروك لي قفز ونتافض بجسموو مع غووتة ناتجة على ألم ضلوعو
يعقوب شير عليه بسطل لكمارة زوااه وزاد مقرب ليه داروك هز عينيه لي زرااقو بالعصى شااف في يعقوب بغل وكره مع خوف مبغااش يبينو وخا يمووت ميرضاااش قبل يوصل عندو ضحك ووجهو مع فمو كلهم دم