وردة يعقوب🌹مكتملة🌹

🌹الجزء 125🌹

❄🌺قصة : وردة يعقوب 🌺❄

🍂🍂بقلم : نور الصدقي 🍂🍂

🍁 البارت : 125 🍁

في دار جالسين في الصالة كيتفرجو ويتجمعو ملاك مربعة رجليها في الارض فوق زربية د الريش كتكتب في الورقة وعائشة فوق راسها على سداري متكية على لمخاد كتقول ليها الناس لي غيعرضو لعرس وملاك كتقيد وفينما تنسى عائشة شي حد كتفكرها خديجة بحكم خدمات معاهم سنييين ولات وحدة منهم كتعرف حبيبهم من عدوهم

ملاك : مي ودوك الناس لي عرضونا من كازا
عائشة: ااه حليمة وراجلها غانعيط ليها في تليفون صباح إن شاء الله

خديجة : دبا لعرس نديروه في جردة ولا لقاعة

ملاك : لا لقاعة غدا نمشيو نعطيو لعربون سولت لبنات في لفايس وراوني واحد لقاعة زوينة

عائشة: لي غاتنقش ليك راني هضرت معاها ودرت معاها النهار لي تجي

ملاك : وخا بقات نكافة

كملو هضرتهم حتى بان ليهم انوار داخل من لباب لقى سلام باس راس مو ويد خديجة خربق لختو شعرها وزاد طالع لبيتو بخطواتو لي مكيتسمعوش كيفتح ازرار قاميجتو من الطريق محيد تجاكيط هازها فيديه

طالع مبتاسم فرحان يجي لدار ويلقى مرتو كتسناه بضحكتها وكريشتها لي بدات تنفخ لحلم لي تحرم منو في زواجو الاول سنيين هاهو تحقق مع بنت الناس لي حطها ربي في طريقو في لوقت لي كان كاره زواج ومايجي منو ....
مع وصل لبيت حل لباب ودخل بانت ليه خارجة من لحمام ببينوار وفوطة على راسها حنيكاتها حمرين بدوش هزات راسها فيه وضحكات زادت عندو كتفرنس هو مقابلها بعينيه مبتاسم حط تجاكيط ديالو ولكونطاكت فتح يديه ليها مستقبلها

عنقاتو حاطة راسها على صدرو تمخششات فيه هو دور يدو عليها معنقها عندو كيضحك عاجبو لحال ...تهزات على صباع رجليها لمسبوغين باستو في حنكو جنب فمو شعلاتو وبعدات كتفرنس

سلمى : على سلامت لحبيب ديالي

أنوار : رجع شدها عندو منيم عينيه فيها وفي ريحتها لي كتعطعط بالباندوش نزل باسها من فمها بوسات متقطعة كيبوس ويعاود : توحشت لحبيبة ديالي

سلمى : كتبعد في راسها وضحك بدلع كتلمس في عنقو بغنج : حتى انا

أنوار : متبع حركاتها نسى لعياء ديال لخدمة نسى كلشي هز يدو لكرشها كيتلمس فيها فرحاان بمرتو : نتي شنو ممم

سلمى : هههه حتى انا كنتوحش راجلي فاش كيمشي لخدمتو ويخليني توحشناك انا ولبيبي

قالتها وحطات يديها فوق يدو على كرشها كتقيس فيها

خلاتو ينزل على فمها كيشلقم ويتنهد في فمها عجباه ومحمقااه وهي كذالك متجاوبة معاه دورات يديها مور عنقو كتقيس فيه ودخل صباعها وسط شعرو خلاتو يزند ولحمو تبورش من لمساتها رافعها من خسرها واقفة على صباع رجليها ومهبض راسو عندها ماطلقها حتى قطع فيها النفس