وردة يعقوب🌹مكتملة🌹

🌹الجزء 16🌹

❄🌺قصة:وردة يعقوب🌺❄
❄🌺بقلم : وردة نور🌺❄

🦋البارت : 16 🦋

يعقوب: خودي أش عجبك
شمس : ببراءة بغيت عكر حمر وغوز وبغيت مسكارة وبغيت حتى يالاه غاتزيد تعبر شافت فيه ببلاهة ونضرة خوف وبصوت حشماان : صافي
يعقوب : هز فيها حاجب وهبط لاخر ضار شاف فلمرأة وهو عاقد حاجبانو : عطيها من كل حاجة
لموكلفة: بتسمات: وخا ياالله أجي معايا الغزالة تخضاري
شمس: بدلاتها الإبتسامة سمعاتها أش قالت وشافت فيعقوب بعويناتها لكبار زعما واش نمشي معاها...هو بقا حاضي عويناتها وهو واقف وراها حال رجليه شوية ويد فجيب ويد طالقها وهي قدامو بحال لمشة..هز عينو ف المرأة : جيبي ليها لهنا تشوف
لمكلفة زادت غادية هزات واحد شبكة فيديها وبدات تهز من كل حاجة بزاف حتا تخطار شمس
شمس بقات واقفة وهي فرحانة عويناتها تيبريو وهي تتشوف فهاد لمكياج كلو وهو عينو غير عليها حتا رجعات لمكلفة هازة شبكة عامرة بلمكياج وليبرودوي حطات شبكة وبدات تحط داكشي على طابلة لكبيرة لي تما وتوري لشمس لي تتشوف شنو بغات خدات لعكورة لي بغات وليكلوس ومسكارات أقلام مطيريال الميكاب مهم جميع دوزان ديال لمكياج كلو حتا داكشي لعمرها شافتو ولا عرفاتو ولخورة تتشرح ليها كل حاجة ديالاش وشكون حسن مهيم خدات منكول حاجة وشنبوانات سيروم لبشرة وديال شعر ولمرطب ولبان دوش لمقشر روايح بنطات كيوت مقابط ديال شعر خدات من كل حاجة وهي فرحانة من ديما وهي تتحلم حتا هي يكون عندها لمكياج وكلشي ليوم تحقق حلمها صغير عويناتها تبريو بالفرحة خدا ليها كولشي وخلص وزاد راجع لطونوبيل وهو ملصقها قدامو كيف لعادة وعينو غاتدور بحال نسر حل ليها لباب طونوبيل هي لولا حتا طلعات عاد حل لباب لوراني وحط داكشي وزاد راكب هو فطبعو معندوش مع هذ شي وصداع راس ولكن مصبر راسو بزز عارف هذشي دبا واجب عليه لابد يصبر..زاد غادي ثاني طالع فشارع حتا وقف قدام واحد لقصارية باينا غالغلا لي فيها فقصرية زوينة وكبيرة بلاصا طموبيل ونزل منزلها معاه زاد مدخلها لقصرية ديال ذهب ولمجوهرات مع دخل وقف داك راجل لكبير لي تما لي اصلا كان كيتسناه كان معاه دري واحد أخور يجي فعمر خوه هيشام زوين وعينو خضرين شاف فيه مخنزر يكما يكون تيشوف فيها لقاه تيشوف فيه غير هو بقا غا حاضيه لا يشوف فيها
راجل سي براهيم : مرحبا مرحبا سي يعقوب نهار كبير هذا اولدي
يعقوب: شاف فيه هز ليه راسو كرد لتحية وسلم عليه بليد..حتا داك لولد سلم عليه أما شمس خاشيها جنبو وراسها تحت يديه خاشي ليها راسها فكرشو شوية
يعقوب:شاف ف براهيم :داكشي لي وصيت عليه واجد
ابراهيم: إيه اولدي واجد مرحبا تفضل جلس بعدا انا نجيب ليك امانتك
يعقوب: شاف فيها هي لي من قبايلة وهي واقفة زاد لدوك لفوطوي لي تما جلس وجلسها جنبو كانت طبلة قدامهم.
بقاو شوية حتا تم راجع ابراهيم حط قدامو زوج علب بلحمر هزهم يعقوب فتح اولى كان خاتم ديال زواج واااااو بالأبيض جوج ملاصقين واحد عادي سانبل وفيه ألماسة زوينة تتبري لخاتم كلو ديال الألماس لغالي زوييين شاف فيه مزيان وضار عند شمس لي تترمش حطو قدام عينيها
يعقوب: شوفي هذا واش عجبك
شمس: حدرات عويناتها لخاتم لي زوين وسانبل حلات فمها شوية وعويناتها عجبها دغيا هزات عويناتها فيعقوب وقالت بشوية: زوين بزاف
يعقوب : حرك راسو بشوية شد داك لخاتم وهز ليها يديها صغيرة لبلقة بين يدو لكبيرة وركبو ليها جها غزال مع يدداتها وجا على قيسها نيشان بقا غا تيشوف كيف جا مع يدداتها عض فمو من لداخل وضار هز لعلبة تانية حلها كان فيها خاتم كبير ديال نقرة دائري عادي ركبو لراسو فصبعوا وضار شاف فإبراهيم لي واقف مبسم فوجهوا وقف وقف معاه شمس لي تتشوف فصبعها حمقها لخاتم بقات غا تترمش فيديها وتبتسم
يعقوب : هز يدو سلم على ابراهيم : فلوسك راهم تحطو فلكونط ديالك
ابراهيم :ب إبتسامة عريضة : بصحة وراحة اولدي ومرحبا
يعقوب هز راسو بشوية وزاد خارج وهي قداموا قبل مايعتب باب لقصرية ويبان لبرا ومع هي لقدامو وشعرها زعر طايح على كتافها داز واحد لولد تكون فعمرو ديك 28 لابس صوفيطمة وشورط وهاز شكارة على كتفو باين جاي من لاصال مفورمي تيخدم على جسمو حروفو زوينين وداير وشام فيدو دايز حتا كتبان ليه واحد توتة خارجة من ديك لقصرية حنيكاتها مطبزين ومع مبتاسمة تحفرو غمازاتها شفها داخ وتكلم بجهد مبانش ليه صعصع لي وراها كان مزال ماعتب من وراها