وردة يعقوب🌹مكتملة🌹

🌹الجزء 145🌹

❄🌺قصة : وردة يعقوب 🌺❄

🍂🍂 بقلم : نور الصدقي 🍂🍂

🍁 البارت : 145 🍁

هو ناض هز صاشي وزاد لباب سدو رجع عندها وقفها بشووية وحيد ليها ديك لكسوة ديال سبيطار كانت عرياانة هز دوبياس لي خدا ليها جداد لبسهم ليها ولبسها سورفيط سخوونة مع تقيشرات وسبرديلة بالابيض مع شاال سخوون جمع ليها جعرها ولواا ليها داك شال على شعرها سلا شد ليها فيديها وزاد خاارج بيها وعقلوو خدااام كيفكر فاش الله اعلم

خرج بيها بشوووية من تما زاد بيها للوطو لي بدلوها ليه رجالو جابو ليه طموبيل لي كايخدم بيها تما بشخصية يعقوب كانت طموبيل نوع بوجاتي شيرون سوداا مكرشخة .. حل لباب لشمس ركبات تحناا بنصوو قاد ليها سانتيغ باسها من فيمها ونطق

يعقوب: أنا راجع الوردة ديالي

سد عليها في للوطو وزااد داخل لمستشفى خلص تكاليف وخرج ركب حداها وكسيرا ماوقف حتى لقدتم واحد صيدلية نزل ودخل ليها شوية وتم خارج هاز خنيشة ديال دواء لشمس ركب حداها مد يدو حط دواء وجبد تليفونو دار كوموند لماكلة لواحد ريسطو قريب للبلاصة فين هو مووقف طموبيل

يعقوب: حيد سمطة وقرب ليها حط يدو على كريشتها بلطف ونطق : كي بقى سبع ديال باباه

شمس: تبسمات بحب وبراءة : لابااس عليه بغاا بتيباان شوكولا سخووون

يعقوب: شكون بغا هادشي ولدي ولا بنتي امم ؟ شكون فيكم

شمس: ضحكات ضحيكتها لجميلة ونطقات بصوتها رقيق مخليااه ينيم عينيه فيها : ههههه انا ويااه بجوج بغيناا

يعقوب: لوى لسانو في فمو من لكياتة لي قدامو تحنى باسها من فمها بقجوو ليها عاد تهز رجع لبلاصتو وعاود رسل ميسااج لنفس ريسطوو : صاافي غير هادشي لي بغات بنتي وولدي ؟

شمس: ااه صاافي

صغرات عويناتها في وجهوو بخووف دمعوو عويناتها وهزات يديها بغات تقيسوو ماوصلاتش ليه حتى قرب عندها بزربة مخلووع عليها

يعقوب: ااشنو بيك شي حاجة كاضرك كرشك ؟

شمس حركات راسها ب لا وهزات يديها صغيورة لوجهو حطاتها على خدو كتحرك صبيعاتها تحت عينوو بضبط فين غفلوو ذاروك بالبونية لي عطااه زراقت ليه شوية لبلاصة عرفااتها دقة

شمس: بخووف بقى فيها : هنن شووف هنا تضربتي وااش كاضرك نزل جيب بوماض ماحدنا هنا نوصلو لدار نديرها ليك

يعقوب: بورشاتو بلامسااتها لحنينة هز يدو ليديها لي على وجهو نزلها بشووية لفمو وباس راحت يديها : شششت مكاين والو هادشي كي والو

شمس: لا عفااك نزل شري دواا ديرو لضربة باش تبرا دغيا

يعقوب: هز يدو لخشنة كيدوزها على خدها لمطيبز : راني دويت الله يرضي عليك مكاين والو متخافيش