وردة يعقوب🌹مكتملة🌹

🌹الجزء 78🌹

❄💎قصة : وردة يعقوب 💎❄

❄❄تتمة البارت : 78 ❄❄

دخل انوار أما يعقوب جبد تليفونو لي كان كيفيبري في جيبو

يعقوب: أش تما
....: ......
يعقوب: أيه خليوه يدير ما بغا نهار يطيح بين يدي قلا*ويه نجبدهم ليه
مع قال كلامو قطع وهو عااقدهم زاد داخل لداخل
داخل بهيبتو لي طاغية الهالة لي ضايرة بيه ديال الخشونة والرجولة تخليك متهزش العين فيه إنطباع لول لي كيترسخ عندك من شوفتو هو القسوة والصرامة والرعب
غير دخل كلشي سقل منهم دوك لحلاقم لي ناضو يسلمو عليه وهو مخنزر يالاه قرب ليه هيشام يسلم وهو يوقفو
يعقوب: بصوت مدعدع : غا شدو بلايصكم عاد بنت ليكم
في لبلاصة رجع هيشام و ياسين لبلايصهم واحد كيتخشا في لاخور
اما يعقوب زاد لبلاصتو وهز عينيه ليها كتبان ليه جالسة حدا ملاك ووصال ورجاء جات في لكرسي لي حداه عرفات بلاصتو وجلسات فيها غا بالفن حتى حد مدا مجاب
يعقوب: بصوت مدعدع وهو مخنزر في شمس: أجي نتي لهنا
شمس هزات عويناتها فيه عرفاتو علاش مخنزر بدات ترمش خايفة هي جات تجلس في بلاصتها لقات رجاء جلسات فيها حشمات تنوضها ناضت عندو بزربة
يعقوب: عينيه غير عليها وبصوت قاصح مدعدع: فين بلاصتك ؟؟
شمس: هزات صبعات ونيشات جيهت لكرسي لي حداه ببراءة
يعقوب: شدي بلاصتك
رجاء خرجات عينيها من الموقف المحرج مرضاتش ناضت بزربة وب إبتسامة صفرة : ههه سمحي لي مارديتش لبال يحساب لي عادي

زادت لبلاصة لي ناضت منها شمس عاد زادت شمس لبلاصتها جلسات وجر بيها لكرسي مقربها أكثر عندو خلا كلشي كيشوف فهاد صعصع
يعقوب: شاف فيهم : بسم الله
كان العشاء عبارة عن دجاج محمر مع الفريت والزيتون وطبيسلات ديال شلاطة مع لقطبان مشوين ديال لحولي ولمونادة كان عشاء معتبر
بداو ماكلتهم كل واحد قاطع الحس ماعدا عائشة لي كتهضر مرة مرة هي ولحاجة وهاجر
يعقوب: بالو كلو معاها كيقطع في لحم ويحط ليها قدامها تاكل وهي حشمانة كل مرة يقطع ليها الخبز ويعطيها عاد يدور يغمس لراسو ويطحن
يعقوب: كولي لحم
شمس: بصوت حنين : لا مابغيتوش بغيت دجاج

شافت كاسو ديال لمونادة خاوي وهي توقف مدات يديها لقرعة هزاتها وكبات ليه عاد رجعات جلسات خلاتو غا كيشوف
يعقوب: قرب ليها اكثر : تعشاي وطلعي تفرشي في سطح راه لفراش طلعتهم

تعشاو في سكات دايما في حضور صعصع كيزموه لحلاقم ويحدرو لعين
كي سلاو ماكلتهم تحط الديسير شمس بان ليها غا لفريز من صغرها كتحمااق عليه كتاكل وحدة وتهز تانية وهي كاتفرنس غير مع راسها مخليا سي يعقوب غا ساهي في ضحكتها متبعها فكل حركة
ناض واقف بطولتو وضخامتو وزاد خارج من تما لحمام غسل يديه وضرب الدورة لكوزينة عصر ليه كاس ديال لقهوة قاصحة وزاد خارج لجردة يتكيف

تجمعات طبلة العشاء وكل واحد ناض غسل يديه شمس عوناتهم في جميع طابلة بغات تغسل لماعن ساعة لقات رجااء بدات فيهم زادت هي كتستفهم في شبكة يقطرو دخلات عليهم ملاك ووصال شدو لكراسة في لكوزينة كيهضرو ويضحكوو
ملاك : إواا شغانقول ليكم فواحد نهار في شهر عيشة لابدا مكدوز تخمال لدار كلها لفراش يتصبنو طلامط لمخاد لمونكيط وتضرب تجفيفة من راس سطح حتى لباب ديال براء هل انتي مستعدة ياعروسة هدا البيت حيث عيشة فداك نهار بضبظ كتفيقنا مع 6 نعاونو شعب أحصلتي اودي ارجاء ونتي الالة شمس
شمس: ههههه تيعجبني ندير شقى وخصوصا غنكونو كلنا غاتكون زوينة
وصال : ويلي انا نهار كنعرف مي غاتخمل كنهرب لهنا ونهار كانعرف خالتي عائشة غاتخمل كنهرب لدارنا حيث نهار درت يدي معاهم باقي نعقل جيت نسيق دروج جيت مكركبة حتى لتحت
شمس : هييي واش بصح
ملاك : والله الى بصح بليمارة كونت حاضرة حيث في دارهم ماشي عدنا دحشة جات على ترماحتها تفلعصات قو لعضم مكاينش لحم لي يهز دقة
شمس: ماماك زوينة عرفتها غير فاش جات ديك صباح
وصال : ويلي واش غير سميرة ضرفات هاديك غاملي خلاتني سايبة هنا يبان ليك لبرهان وحتى لواليد صراحة ضرفات