" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...
-هل تستطيع الابتعاد قليلاً _لا يمكنني ... بلهث -ارجوك ابي ... لا يجب ان تقترب مني بهذهِ الطريقة ، هيا ابتعد _ع جثتي ... انتي لي إيزمي ، لي !!! . . -ابتعد ... لا ابتعد عني لااااااا ارجوكْ ..انت والدي لا يمكنكْ ! والدكِ القانوني واللعنة إيزمي ...اه كم اعشقكْ اعيش تحت جلديتكِ المُعطرة ... رائحتكِ اصبحت اكثر قوة و تركيز شقرائي الفاتنة ! . . -ابي ... مابها عيناكْ يكسوها سواد عظيم ؟ _لانني ع شفير الموت وانا اتخيل ان المسك و ان اعتليك و تصرخي بأسمي . . . -ماذا تفعل ... ماذا تُريد ؟ ألا ترى اليوم عرسي . _لا انتي و لا والدتكِ العاهرة ولا زوجكِ المخنث سيمنعوني منكِ . -ابتعد عني ... لا ارجوك لا ابي انه خطأ لاااااااااااااااا Flash end ................................... الولايات المُتحدة الاميركية .... نيويورك.. بلدة بروكلين . فزعت من نومها هالعة بسبب ذلك الكابوس الذي يتسلل لرأسها كل ليلة منذ عدة سنين .... امسكت صدرها الذي يرتفع وينخفض بألم ليس وكأنها تحفظ تفاصيل هذا الكابوس منذ ان بلغت ال15 !! استقامت من سريرها .... رتبتهُ بنوع من الشرود ....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
توجهت للحمام ، فتحت الدُش ، انساب الماء ببطئهِ ع جسدها الذي كان ذا نحولٍ بارز بمُنحنيات محفورة وكأنها خُلقت من جَمرٍ شفاف ذات بشرة خمرية مائلة لِلَمعان فاتن وشاماتها الكبيرة نسبياً التي تُزين اكتافها وصدرها كأجرام سماوية بالغة الدقة ، شعر اشقر ذهبي ورثتهُ من والدها ، عيون فاتنة مُحيرة اللون ...👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شفاه مُتوردة بأنتفاخ بسيط ...👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
