" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...
ال 8 صباحاً .................... نزلت الشقراء بوجه صباحي فاتن يليق بها ما ترتديه جداً ...👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نظر اليها البارد الواقف عند النافذة ، ابتسمت بوجهه ثم اقتربت و رفعت كعب قدمها وقبلتهُ بعمق ثم نطقت : انا مُستعدة .. هيا جِنْ: ماهذه الثياب ؟ افدوتيا : مابها ؟ جِنْ: هل انا من اختارها حقاً؟ افدوتيا: اجل سيدي جِنْ: واللعنة اعقدي العقدة ... نهودك ظاهرة لن نخرج هكذا ! لتنفجر الشقراء بالضحك فيقترب منها مُمسكاً فكها : سأقتلكِ افدوتيا لتومأ له ببراءة فيتركها ناطقاً : غيري هذهِ الثياب بسرعة افدوتيا: هل تشعر بالغيرة سيد فالكوني لينظر لها بغضب ثم يبتسم و يقترب ناطقاً بملامح مميتة : اجل وبلحظة داعرة مزق ما ترتديه وسط صدمتها من فعلتهْ !! افدوتيا بصدمة : انت .... انت مجنون جِنْ: اجل ، هيا احملي مؤخرتكِ الجميلة و اذهبي لتغير ثيابك فوراً مرت ربع ساعة .......... نزلت الشقراء ترتدي فستان بنفسج قصير نظرت اليه ناطقة : افضل ؟ جِنْ: بل أسوء نطق بذلك ثم خلع سترته الرياضية والبسها لفتاته ، اغلق السحاب ، نظرت اليه مبتسمة وهي تحرك خصلاتها ....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ثم نطقت : انك تغار ليعض شفتهُ ويصفع فلقة مؤخرتها صفعة جعلتها تصرخ ثم يمسك يدها و يخرجان للفطور في ذلك المطعم الذي كان بزجاج مُظلل تماماً لا تدخلهُ اشعة الشمس الحارقة ، جلس جِنْ اسفل المظلة بينما شقراءه امامه تماماً تنظر اليه مُبتسمة ....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
