" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...
هيڤن : كيف اُعيد بشرياً تحول حديثاً لمُستذئب الى ما كان عليه ؟ ليلي : اذهبي و اسألي ساحر ... ما شأني ؟ هيڤن : السحر يمكنهُ ان يُعيدهُ مؤقتاً اما تعويذات الجنيات فسمعتُ من مصادر مُقربة ان من شأنها المُساعدة و لو بشئ بسيط . ليلي : لا يوجد شئ يمكنهُ اعادة بشري لما كان عليه قبل ان يتم عضهْ .. تعويذة الجنية يا هيڤن تعيد مُستذئباً بالاصل لما كان عليه اي ان مُستذئباً ولد بهذهِ الهيئة من والدان اصلهما مُستذئبين و لا تنجح التعويذة إلا اذا كان احد الابوين من سلالة ذئب حقيقي ... آسفة زفرت هيڤن بتعب خالعة الشعر المُستعار الذي ترتديه : اااه لا عليكِ . تفاجأت ليلي فأحست الصهباء بها لترتبك محاولة اعادة الشعر لرأسها : اء ..لم اقصد لكنني فقط تعبة و .......لم تُكمل بسبب مُقاطعة ليلي لها و هي تنزع الشعر الُمستعار من رأسها : لا عليكِ لتبتسم هيڤن و تقترب من ليلي و تضمها بخفة فتُبادلها الجنية الصلعاء بينما قاطعهن موس الذي ظهر من العدم : ما سر هذا الحب المفاجئ ...هه لم اعلم انكِ تستطيعين اظهار مشاعركِ مرةً اخرى ليلي ! هيڤن : موس رجاً فتح موس الزنزانة للصهباء ثم ربط عينها بينما عيناه لا تفارقان زرقاوتي الجنية التي دارت وجهها بحذقْ . بعد مُدة خرجوا من المكان لتفتح هيڤن عينها ناطقة : مابهِ رأسها ...لمَ هي صلعاء ؟ ليبتسم ببرود ثم همس إسمعي هذا ....................... Flash back في اول عشر اعوام داخل زنزانة موس التي يحبس فيها جنتهُ التي يعشقها بجنون و توحش ، دخل اليها بوعي نصف غائب بسبب المخدرات التي تم طحنها داخل قنينة الدماء التي شربها و هو يفكر ب ليلي ! دخل لها فوجدها بمُحيطها الملون الخضار نائمة بسلام ....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لينطق بحِذق : نائمة - لا اجابة جثى موس ع ركبتيه ثم زحف نحوها ، نظر لها عن قُربٍ عميق ...👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
