+١٨
هيڤن : لا اريزونا ارجوكِ لا ... لا تقوليها لا تُسممي افكارك بالعودة للماضي !
الم تتخطي ... الم يُصبح الامر عادياً .
اريزونا : كُنت اُمثل ... هه اجل طوال هذهِ السنين كُنت اُمثل ان الامر عادي و لم يعد يعني لي لويس شيئاً لكنني كنت اكذب عليكم و ع نفسي لازلت احبهْ بل اعشقهْ كما كنت و اكثر !
قد تكون اريزونا ماتت و تحولت لمصاص دماء لكنها حملت حبهْ بقلبها حتى بعد الممات هه لا تنسي بأنني توسلت سان شريفاستافا فالكوني لكي يُحولني معهْ عندما حول لويس حتى ابقى معهْ للابد .
هيڤن : و لا تنسي ايضاً بأنه حولنا جميعاً واعطانا كونيتهُ لكي نعيش عائلةً واحدة .... منذ 500 عام و نحن اشقاء ، شرط البقاء هو ظهورنا كعائلة مُتماسكة !
اريزونا : بسبب هذا الشرط اللعين فكرت بالانتحار مراتٍ عديدة لكنني جبانة اقف ع الهاوية فلا استطيع السقوط ........ !
ال6 صباحاً .................. فتحت زرقاوتيها بخمول ، لم تجده بجانبها ، توجهت للحمام استحمت ، ارتدت و خرجت توجهت نحو الكيس الكرتوني الذي بهْ ثياب هيڤن ، سحبت ثوباً منهْ لكنها توقفت فجأة ، ابتلعت ريقها ثم اغمضت عينها مُتذكرة رائحة ذلك الغامض الذي ما إن يقترب منها حتى تلفح ارنبة انفها رائحة غريبة تصاحب ذلك الغامض رغم فراغ كبير بداخل عقلها و كأنها فقدت الذاكرة !
لا تلعم لماذا لكنها شعرت برغبة في استنشاقها .. لتتوجهْ نحو خزانتهْ تسحب قميصاً بلون بيج ، تضعهْ ع اكتافها العارية فتشعر بأرتياح كون رائحتة تغلغت لجلديتها .....ظفرت شعرها الناعم وجلست ع مقربة من النافذك ، مر الوقت و هي تقرا المجلة الذي اعطتها لها هيڤن .... كانت تجلس ع اريكة تُعطي ظهرها للباب غارقة بتفاصيل الموضى بتلك المجلة ....👇حتى انها لم تنتبه لذلك الذي خلفها ... ابتلع ريقهْ من منظرها الفاتن ثم نقر ع الباب لتهلع وتعتدل بجلستها لم تعلم ما تفعل تخبأ جسدها العاري ام تخبأ القميص توترت جداً ، استقامت و هي تنظر لعينيه بحاجبين معقودين !
جِنْ : انكِ تغرقين بقميصي
افدوتيا بصوت خافت : اعتقد بأني مدينة لك بتفسير و ........... لم تكمل بسبب اقترابهْ منها ناطقاً : اششش توقفي عن الكلام
هذا آخر ما قالهْ قبل ان يُديرها للخلف ، خلع اللثام ، اغلق عينها و قبلها بنهم ولذةْ راقص لسانهْ خاصتها و ضغطة صغيرة طفيفة جداً و عادت شفتها للنزف فأمتصهْ ارتعش كامل جسدها تشبثت بهْ رائحته و برودة جثتهْ التي من فرط نشوتها بلمساته يُخيل لها ان تتدفئ تدرجياً !
رماها ع السرير ... مُغلقاً عينها بكف يدهْ ، تلمستْ كفهْ و هي تتنفس بصخب اسفلهْ سحب ربطة عنقهْ و اغلق عينها ، ثم سحب القميص و رماه بعيدهْ فأصبحت عارية امامهْ همَس " ان لم احصل عليكِ مِن قبل فالرب يُعطني فرصة اخرى رغم انني لا أومن بهْ " .
امتص فكها و بسبب نهمهِ برزت حِدة طفيفة من انيابهْ فنزف فكها ليمتصهْ برِقة وتلذذ ... يقبل و يلعق ويمتص رقبتها و نهودها و عينيه ع معصمها يود ان يغرس بها انيابهْ ان يزرع الادمان بجسدها ان تبقى بين اذرعهْ و تحت جناحيه ... يرى نبض اوردة معصمها بعينيه عن قرب شهوته القاتلة عادلت شهوته الجنسية بها وبينما هي تتأوه بظهر متقوس صرخت بألم نشواني بسبب العضة التي تلقتها من انيابهْ ... ضم جسدها النحيل اليه و امتص اللذ دماء ملائكية ، تغلغل البين بين لدمها فتصاعدت حرارتها و النشوة المُطلقة اُطلق عنانها ، يمتص نهودها و علامات ملكيتهْ تملى بطنها ، حافة نهدها و اسفل ابطها الايسر ، يده ع بظرها يفركهْ وهي تتأوه اسفلهْ كلما لمسها كلما جُنت اكثر ... لمنع نزيفها خلع بنطاله ، اخذ الحزام واغلقهُ ع معصمها ليتوقف النزف !
لم يترك انشاً إلا واللتهمهُ و تذوقهْ بما يستطيع من تذوق ..ادارها ع بطنها ، وضع وسادة اسفلها فأنفتحت فلقات مؤخرتها لعق من حافة مؤخرتها عمودها الفقري وصولاً لأذنها هامساً :سأمزقكِ
فتح فلقيتها بكفيه بقوة حتى تحولتا لمُحمرتين فوراً ..نظر لفِتحتها صغيرة زهرية لم تُلمس بحياتها ان ادخل خاصتهُ المجنون ستموت اسفلهُ حرفياً !
بصق ع فتحتها لعق وامتصها ، سحبها اليه ضمها وناما جانبياً قضيبهْ الضخم بين شفرتي انوثتها تحتكان ببظرها بينما اصبعين من اصابعهْ ادخلهن بجوفها رطبن بسبب لعُابها ثم بلا سابق انذار صرخت كونه ادخلهن بمؤخرتها ....همس بأذنها : سأُعرضها قليلاً ..انها صغيرة جداً مثلكِ تماماً
ثم عض كتفها بنعومة اسنانهْ و بقيا ع هذهِ الحال حتى قذف ع فلقتيها ثم حملها و حممها !
بعد ربع ساعة .............. ارتدت ثيابها بعد الاستحمام بينما هو خرج للتو ، وجدها مُعطيةً ظهرها لهْ ..شعرت بخروجه لتنطق : هل تُعطي وجهك ؟ استطيع ان اللتفت ؟
جِنْ : اجل
اللتفت
فوجدتهْ لا يرتدي شيئاً والمنشفة يلفها ع خصرهْ ، نظرت لجسده الفاتن لوشومهْ !
ابتلعت ريقها ثم استدارت ناطقة : انا جائعة
جِنْ : ارسلت الجميع بمهمة لذا ستنزلين وتُحضرين الطعام لنفسكْ .
التجاهل ..... تتجاهل نفسها بسؤالها اياه عن ما يفعلهْ بها !
جنس مع نزافْ غامض ...اللعنة انه مثير ، مثير جداً لدرجة يُشعركَ كأنكْ تطير ..ثلاث امتار فوق السماء و الحد العالى من النشوة .
بعد ربع ساعة ............... نزلا معاً ، توجها للمطبخ ، جلس ع كرسي بأعتدال يُمسك هاتفهْ بحجة العمل إلا انه لم يكن يفعل شيئاً سوا النظر لها !
افدوتيا و هي تنظر له : اخبرتني اكواڤيت انها غيرت ديكور المطبخ واحضرت بعض الاشياء ... لكن لم اعلم بأنه سيكون هكذا نابض بالحياة
جِنْ : عمر هذا المنزل مئة عام اي ان المطبخ والديكور والغزف لم تُغير من مئة عام .
لتبتلع ريقها و تحاول تغير الموضوع : بينما يجهز طعامي سأسكب النبيذ لكْ
قالتها و استدارت فتحت الُملحق الاعلى رفعت يدها لتسحب الكأس ....👇
أنت تقرأ
Dancing in the arms of a vampire ..➰
Vampiros" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...