تحركْ جِنْ بوجه خالي من المشاعر بينما عيناه تشع غلاً ... نظر ل ألبرت نظرة أرعدتهْ فأبعد عينيه عن جليدي الوجه هذا !
اكوادور : افهموني سبب زيارتكم المفاجأة ؟
ماريز : الم تسمع ما قلته اتينا لأخذ المجرمة ... هيا تقدموا
تقدم جِنْ خطوتين ثم امسك يد الشقراء ووضعها خلف ظهرها وبقوة خرجت الحروف من ثغره كأنها جحيم : خطوة واحدة اخرى و اقتل الجميع !!
ألبرت : توقفوا
ماريز : هل تتحدى الكلايڤ ؟ انتم لا شئ سوا صنف من أصناف العالم السفلي البائسة و انتي ؟ ههه هل ضننتي انك بتحولكِ ستكونين شيئاً لم تكن امكِ شيئاً بوقتها لذا لا ترفعي سقف احلامكْ
جِنْ : انها شئ ... وأكثر من الشئ نفسه
البرت : امي دعيني أتحدث ..... افدوتيا تعالي معنا امتثلي امام القضاء في الكلايڤ ومجلس الشادو هانترز سأساعدكِ و اخفف عنكِ الحكم لن تُعدمي حتى !
جِنْ : للتصحيح اولاً اسمها ليس افدوتيا بل " كيانتي " ثانياً لم تعد منكم لتعود إليكم كيانتي تخص عائلة فالكوني هي الآن نزافة قمت بتحويلها بنفسي ..ام تريد تجربة انيابها حتى تتأكد !
هيڤن : عندما كانت بشراً انتم بيدكم عدمتموها وشهد العالم اجمع ع هذه الحقيقة ... كانت تخصكم عندما كانت بشراً اما الآن لا
جِنْ : انها مخطوبتي و احد أصناف العالم السفلي ... غداً زفافنا ستُسجل بدفتر عائلتنا كفرد جديد " كيانتي فالكوني " زوجة لويس فالكوني .
إكوادور : اي لا يد لكم في عرقلة مسار حياتها الجديد مثلما استطعتم اخراج مذكرة لإعادة اعتقالها استطيع تقديم تقرير كامل عن حالتها بالأدلة الدامغة وعندها سيتم اتهامكم بعرقلة سير حياة صنف النزافة بينما مهمتكم الحفاظ ع السلام .
ماريز : اي جنون هذا هل تهددني ...... يا رجال هجووم
ليهجم ع جِنْ عدد من الحراس و بطرفة عين يطرحهم ارضاً ثم ينظر لماريز ناطقاً : استطيع قتلهم ... لكني لن أعطي سبب لعيناً لك ِ لتخربي زفافي بعقلكِ القديم هذا !
ماريز : عقلي قديم واللعنة خذ يا هذااا .......... صرخت ثم اخرجت خنجراً من خصرها و ورمته هامة بأصابة صدر جِنْ لكنها صُدمت من الشقراء التي كانت بنهاية غرفة الجلوس واصبحت امامها بل و أمسكت الخنجر بيدها ثم رمتهْ ، نظرت لماريز و تحولت عينها بينما برزت انيابها و نطقت بصوتها المبحوح : استطيع السكوت عن اي شيء ... أي شىء لعين فعلتموه او تنوون فعله لكن مَن يلمس خصلة من جِنْ امزق اشلاءهْ !!
ثم نظرت ل ماريز نظرة مُحذرة بعدها استدارت وكتف يديها : هيا اغربوا.... كنت وللآن لستُ منكم
ألبرت : بصراحة ... الحق معهم
ماريز مُحذرة ابنها : ألبرت
ألبرت : حراس .... انسحبوا
اكوادور : عين العقل
ماريز بغل وهي تتقدم : سأقتلكِ أيتها الشنعاء ...... مدت يدها لتسحب الشقراء من شعرها إلا ان احدهم أوقف يدها بطرفة عين !
نظر لها جِنْ بجمود صخري مُمسكاً يدها : اخبرتكِ .. اليد التي تُمد عليها تُقطعُ من قلبي !
ثم دفع يد ماريز بينما الشقراء استدارت فسحبها من خصرها لتصبح بين يديه .
إكوادور : افعلوا ماقاله السيد الشاب و انسحبوا ... ماريز مر ع وجودكم اكثر من مئة عام تعلمين جيداً انك و اجيالكِ و مهما تطورت أسلحتكم لستم نداً لنا ..... و كيانتي التي أمامك ليست نزافة حديثة العهد فقط انها بانشي تستطيع قتلكِ بنظرة بينما تستطيع قتل جميع مَن في الغرفة بكلمة !
ألبرت : انسحبوا ..... الجميع
ماريز : كيف تجرأ انت تعصي أوامري و ...... لم تكمل بسبب نظرة ابنها الذي نطق ببرود : لايمكنكِ تهديدي بعد الآن ، أنا من سيترأس كل شيء بعد هرمكْ او ههه يمكن ان تُجدي مقتولة بضروف غامضة و اترأس كل شيء قبل هرمكْ تحملتكم كثيراً انتي و مُسنين الكلايڤ و أحكامكم المقرفة ، حراس هيااا ... انسحاب
قال الأخيرة بصرخة مدوية تاركاً امهُ في حيرتها و غادر المكان !
نظرت ماريز لهم مطأطأة الرأس بينما إكوادور نطق بصوت لاذع : لقد اعجبتني ايها السيد الشاب .. في حال طردوك من الكلايڤ سيكون لديك مكان هنا معنا .
لتبتسم هيڤن جانبياً و تمسح فمها بالمنديل فهي لم تستقم من المائدة ثم تتوجه ل ماريز مُشيرة لها : من هنا الباب ......
كيانتي و هي تختبأ بأحضان جِنْ: لقد خفت كثيراً
جِنْ و هو يضمها بخفة : لا احد سيأخذكِ مني ... لا احد سيبعدكِ عني
لتومأ له ب نعم ثم تقبلهْ فيبادلها بعمق و يمسك يدها و يعودون للمائدة .
بعد مُدة ............ قبل بزوغ الفجر
ع حافة مسبح عائلة فالكوني تضع الصهباء قدميها بينما صغيرها المُستذئب ينام ع فخذها كانت تتحدث و تتحدث حتى شعرت بنومه لتعض شفتها ثم بلا سابق انذار تعضه من أذنه ليهلع سيمون : ااه حبيبتي لقد آلمتني
هيڤن : الستُ أتحدث معك ... غفيت مرةً اخرى و تركتني
سيمون و هو يعبس بلطافة : لم انم منذ يومين ... انك نزافة لا تنامين أما أنا ذئبٌ نعسْ احتاج النوم
هيڤن : لكنني أتحدث معك
سيمون و هو يلف خصلتها ع إصبعه و يتحدث : سمعت ُ كلامك ... لا داعي للخوف صهبائي الخطر في رؤياك زال لان الكلايڤ أتوا لهنا و لم يستطيعوا فعل شئ وهم من يمثلون الخطر الأكبر و بما أنهم فشلوا فيما أتوا لفعله اذاً لا خطر بعد الآن و مع ذلك سأقف عند الباب منذ الصباح لأحرص ع عدم حصول شئ .... ارتاحي
لتبتسم ثم تعض شفتها و تقترب تقبل فتاها المغمض العينين بينما هو سحب لسانها و بدأت قبلتهما تزداد عمقاً حتى انتهت به يحملها و يقفز بها لشُرفة غرفتها يفتح الباب و يدخلان بينما شفتيهما تلتحم ببعض ، اغلق الباب رماها ع السرير و اعتلاها بالقبل و اللعق المجنون لحلمات نهودها .
بينما من جهة اخرى في منزل جِنْ و عروسه الصغيرة ........ كان يربط كلتا يديها للخلف و عينها مغمضة بشريط اسود عارية تماماً يعتليها بينما تنام ع بطنها يمسك رقبتها من الخلف و قضيبه بداخلها يدفعهُ بعمق غارساً إياه برحمها الساخن ....يهمس بأذنها جملهُ الفاحشة : اللذ ما تذوق قضيبي ... انك معجزة عصرك نزافة ببشرة دافئة ااه لا اريد إخراجه لكن اااه و يخرج قاذفاً ع مؤخرتها بينما هي سحبت جسدها و اعتلتهُ ، فتحت عينها و نظرت لوسط عينه حركت مؤخرتها ع قضيبه فأنتصب لتعض شفتها و تنام بجسدها الناعم ع جسده الضخم فتحتك نهودها بعضلات صدره بينما و بلحظة داعرة صرخت كونه ادخله بمؤخرتها و بدأت جولة جنسية انتهت بقذفهْ داخلها و حملها و الاستحمام معاً .
ال5 صباحاً ................ يقفان عند الشرفة الزجاجية يراقبان اشعة الشمس التي لم تعد بأستطاعتها الخروج و الإحساس بعمقها !
يضمها من الخلف .. يضمها بقوة متكأً بفكه ع رأسها بينما الناعمة تمسك يديه الضخمة و تتحدث : أجمل شيء حصل معي هو تحولي ... خلودي معك أجمل امنياتي
جِنْ: بعد عدة أيام من زفافنا ينتهي العام ... كان عاماً مليئاً بالأحداث إيجادك بعد 500 عام ، تحولكِ المفاجئ و ثم زواجنا
ابتسمت و استدارت ناظرةً اليه بحب : احب هيئتي الجديدة ... اسمي الجديد ملائم جداً جِنْ & كيانتي مشروبان كحوليات قوي و آخر لاذع يُكمل احدهما الآخر و الناتج مكس رائع اللذة !
ابتسم ثم حملها و قبلا بعضهما بجنون و رغبة ليهمس امام وجهها : لدينا بعض الوقت قبل الزفاف لنخرج للصيد .
لتبتسم ثم تقبلهُ بقوة ناطقة : هيا
بقلب الغابة ..................
جِنْ: سأقف هنا ... اترين ذلك الصياد المسكين انه يركض خلف ذلك الغزال منذُ مُدة اذهبي و ساعديه ع ان يحصل ع وجبته ثم فاجئيه و اجعلي منه الوجبة ...ههه
عضت شفتها ثم مشت خلف الصياد من بين الأشجار المعمرة تتخطى اشعة الشمس القوية بينما الصياد احس بأحدهم خلفه ليستدير و يشهر البندقية امام وجهها لتمسك فوهة البندقية ناطقة : تحتاج مساعدة
الصياد مُبعداً البندقية : اي مساعدة ستقدمها امرأة لي ... هه
كيانتي : هذهْ ............ ثم تنقض عليه و تعض رقبته و بلحظة تسحبه و تأخذه لعند جِنْ الذي عض جهة رقبتهُ الأخرى و امتصا دماءه كلها !!
بعد ساعتين ...............
دخلا المنزل ليجدا هيڤن عند البوابة تكتف يدها و تنظر لهما لتبتلع الشقراء ريقها ثم نطقت : همم .. هيڤن؟!
هيڤن : منذ متى و أنا اتصل بكما
كيانتي : هواتفنا داخل المنزل
هيڤن : اليس من المفترض و بحسب اتفاقنا انكِ الآن بمركز التجميل أيتها العروس الجائعة !
كيانتي : اي جوع ... كنا نتنزه
لتبتسم هيڤن بغل و اقتربت منها مسحت فمها الذي جفت بعض الدماء ع جانبه ...👇
أنت تقرأ
Dancing in the arms of a vampire ..➰
Vampiros" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...
