" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...
منزل آل فالكوني ........... مملكة مصاصي الدماء دخلت هيڤن لغرفة اخيها بعد ان طرقت الباب و لمْ يُجب : ستحترق هكذا ! قالتها وهي تنظر لاخيها الواقف عند النافذة وضوء شمس الغروب يفلح ملامحهْ الحزينة ....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جِنْ : ماذا لديكِ ... اكواڤيت ؟ هيڤن : ع الاقل نادني بأسمي عندما نكون وحدنا . جِنْ : هكذا افضل لتُحرك رأسها بلا فائدة ثم ترمي اليه ورقة مُعتقة ملفوفة و مربوطة بشريط احمر ما ان لمسهُ فأحترق الشريط بلا سابق انذار ! لتقلب عينها ناطقة : اُجرب صنع شرائط مُبيدة سامة .. بما انها لم تؤثر بك اذاً التجربة قد فشلت . جِنْ : جربي ان تُقطري عليها دماء بكارة بشرية .. قد يفي بالغرض لتضحك بصخب وتخرج : سآكل البشرية قبل حتى ان افض بكارتها .. وداعاً قالتها و خرجت برمشة عين ... نظر للورقة ببرود ، هم بفتحها لتدخل اخته ناطقة : سؤال اخير جِنْ : نعم ؟ هيڤن : هذهِ الشادو هانتر .. نفسها التي رأيتها برؤياي و انت تمُسك اليد البشرية ! ليستدير ناظراً لها بعين شبه توسعت لكنه لا يلبث ازالة ملامح وجههُ الباردة .. ليرفع حاجبهُ و بلا سابق انذار اُغلق الباب و رُميت بالخارج !! هيڤن : ع الاقل اعطني خبر بأنك ستطردني . جلس ع كرسيه الملكي داخل غرفته ... فتح الورقة الاسم : افدوتيا اناتولي الاب : كيفن راسبيل الام : جوليان اناتولي ليرفع حاجبه هامساً : ابنة حارسة وشادور هانتر معروفة . العمر : 18 _كما كانت تماماً .... إيزمي فاتنتي التي حُرقت وهي بال18 . ثم الطول و الوزن و الدراسة و غيرها من المعلومات عن قدومها و قبولها ...ومعلومات غير مُهمة . اغمض عينهْ مُتكأً ع كرسيه بتعب ................. Flash back اول نهار بعد الزفاف ... استقام من فراشه ، نظر لزوجته التي كانت نائمة تفتح فمها و اللعاب ينزل من حافة شفتها بغزارة ، اشمأزت نفسه و توجه نحو الشباك ما إن فتحهُ حتى ترامت امام عينيه فاتنة الوجود تبتعد عن المنزل و تتوجه نحو الطريق الكثيف الاشجار المُؤدي نحو الغابة....👇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
