ال11 صباحاً .............. بحزن مكتوم تجلس امام المرآة " مرآتها الحزينة جداً " تقف امامها انثى في بداية الثلاثينيات تضع لها المكياج بينما الاخرى بخلفها سبلت شعرها و همت برفعهِ لتبعد الشقراء رأسها ناطقة : لا تفعلي ذلك ... لا اريد ، اتركيه هكذا
لتنظر لها بعين شبه خائفة ثم نطقت : لكن الحفل ملكي .. يجب ان ترفعيه يا آنسة !
افدوتيا : لكنني لستُ الملكة ... اتركيهْ .
لتُشير لها الاخرى بترك شعر الشقراء التي كانت شبه ميتة إلا انها تتنفس .
في الخارج .................... يقف فيليب عند سور شُرفة غرفتهْ الخارجي يحمل كأساً من النبيذ يُحركهُ بخفة مُسترخياً و ابتسامتهْ لا تغادر ثغرهْ حتى قاطع استرخائهْ رسالة من كاتيا !
فتح هاتفهُ قارئاً رسالتها التعيسة ....... '
- لم تحبني ابداً ... كنتُ اُشعركَ بالبطولة لا اكثر كونكَ طفلاً مهشماً بحضور امهْ و مُستذئباً نكرة تجعلك تفقد رُشدك انا من انبتت بداخلك الشجاعة لتركي و انا من سيسلب هذه الشجاعة ... وداعاً حبيبي
فيليب : هه ... الرب معكِ
داخل غرفة تجهيز العروس ............ دخلت احدى الخادمات تحمل صينية ذهبية اعلاها طقمين مُرصعين بالالماس الثقيل ..انحنت للشقراء الجالسة بوجه خالي من المشاعر ثم نطقت : ارسلتها الكُونتيسة الام ارتدي احداها .
لتومأ لها الشقراء ببرود ثم تخرج الخادمة وسط تهامسات المرأتين اللواتي يجهزنها ....!
المرأة الاولى هامسة : هل هذا وجه عروس ؟
المرأة الثانية: كونتيسة مستقبلية و عروس مع ذلك ملامحها تعيسة وكأنها ذاهبة لجنازة بفستان ابيض !!
مر الوقت ........... مر الوقت ببطئ شديد جداً يكاد ان يكون معدوماً او خانقاً ، دخل داكن البشرة غرفة تجهيز شقراء جوليان ، نظر اليها كانت جميلة جداً إلا ان الحزن يُقرأ بملامحها قراءةً ، اقترب منها استقامت مُقتربة منه ف قَبَلَ جبينها ، نظرت اليه نظرة باردة ثم استدارت ..نظرت للمرأتين بطريقةٍ ما فخرجتا لتبقى مع كيدمان الذي نطق فوراً : ابتسمي قليلاً افدوتيا او ع الاقل ازيلي ملامح الجنازة من وجهك الجميل !
لتبتسم بأستهزاء ابتسامة جانبية مصدرها ألم روحها ثم تنظر اليه ناطقة : تعلم جيداً انني لا احب فيليب ..تعلم جيداً انني لم اختر هذهِ الحياة !
فور فتحي لعيني كان بثغري اسماً واحداً " جِنْ " سمعتني لكنك لم تسألني حتى عن هويتهْ ... لماذا ؟
كيدمان : فات الاوان ع هذا الكلام ... اكملي تجهيز نفسك سأخرج
افدوتيا مُقاطعة استدارته بصوتها المبحوح : انني اُحب مصاص دماء !!
تحجر مكانهْ نظر اليها فأحمر بياض عينيه ثم نطق : اغلقي فمكِ افدوتيا ...اغلقيهْ واللعنة يا فتاة
افدوتيا : انها الحقيقة انا احبُ نزافاً من عائلة فالكوني .... انه واللعنة لقد آذوه و انا هنا استمع لترهاتكْ و اتزوج بشخص لا احبه بينما روحي تتجمع بعيني جنوناً لرؤيتهْ و ............. لم تُكمل بسبب اقتراب كيدمان و اغلاقهُ لفمها بقوة ناطقاً : اغلقي فمكِ اغلقي فمكِ اللعين انكِ لاتعلمين الترهات الغبية التي تتفوهين بها انهم لُعناء لديهم قدرة التحكم بالدماغ و غسيل العقول انتي لا تحبيه هو من يُرسل اليكِ هذهِ الايعازات القذرة لتشعري بذلك وتُدمري نفسكْ !
ان اسمح لكِ بفعل ذلك بنفسك افدوتيا !
ثم تركها و استدار مُهدئاً لنفسه و لارتجافهْ و غليان دمهْ : انا آسف ، آخر ما سيجعل جوليان تشعر بالسعادة هو ان ترى تعاسة ابنتها بعينها !
افدوتيا : كفاكْ .. كفاكَ كُلما ذُكر امراً ارفضهُ ذكرت امي ، كفى ابتزازاً عاطفياً لعيناً !
كيدمان : هذهِ الحقيقة رغم كل الحب الذي تكنهُ جوليان لي لكنها في يوم من الايام ندمت ع ذلك و تمنت لو يعود بها الزمن قبلَ ان تُنبذ .
افدوتيا : ذقتُ ذرعاً بكل هذا و الجحيم ، لقد انتهى الامر يجب ان اذهب عليي ان اراهْ ....... قالتها رامية الطوق ذو الازهار الالماسية الناعمة الذي وضعوه ع رأسها و مشت متوجهة للباب ليسحبها كيدمان من ساعدها و يعيدها خلفهْ ناطقاً : انتي من اجبرتني ...آسف
هذا آخر ما نطق بهِ قبل ان يسحبها خلفهْ لنهاية الغرفة و يخرج مُسرعاً يقفل الباب عليها لتركض خلفهُ و تضرب ع الباب بقوة : واللعنة افتح الباب ...افتح الباب اللعين كيدمان ارجوكِ ، ارجوكَ لا ..لا تفعل ذلك لا .. ارجوكْ لا يجب ان اراه .
ثم انفجرت بالبكاء خلف الباب جاثية و الالم بقلبها لا يزول ........ بينما من جهة اخرى يقف جِنْ ك ميت مُتحجر عند شرفتهُ المظلمة لتدخل هيڤن بلا سابق انذار : لم اصدق كلام كورن ...لقد استيقظت
جِنْ ببرود : هل الحراسة مُشددة عند الباب الرأيسي للكنيسة الملكية ؟
هيڤن بصدمة : ماذا ؟
جِنْ : اعلم بأن زفافها اليوم
هيڤن بتلعثم : ان....انا حسناً كيف..كيف علمت و ..مَن اخبركَ
جِنْ : لا يهم
هيڤن و هي تقترب خطوة خائفة من شقيقها البارد : انك لا تخطط لفعل شئ اليس كذلك ؟
ليتجاهلها و يغادر الغرفة بينما هبط قفصها الصدري و خرجت من بعدهْ لتصطدم ب اكوادور الذي نطق فور رؤيتها : علمتُ بإستيقاظ جِنْ ...اين هو ؟
هيڤن بخوف : لقد علمَ بزفاف افدوتيا .... سيقيم مجزرة اخرى ويعيد التاريخ نفسهْ !
اكوادور : اللعنة علينا ايقافهْ .
هيڤن بخوف : اجل
الكنيسة ...................... اجتمع الحشود خارجاً آلاف العامة واقفين ترحيباً و فرحاً بكُونتيستهم الجديدة ، بينما في الداخل يجلس الضيوف المهمين والمؤثرين في مدرجات الكنيسة ذات الديكور الذهبي الفاخر حيث ينتظرون حضور العائلة الملكية ...... بينما في القصر يتم الاستعاد للتوجه للكنيسة ، امسك كيدمان ساعد فيليب و اخبره بأن افدوتيا ليست بخير تشعر بدوار لذا سترتاح لبعض الوقت حتى يمنعهُ من الدخول لعندها كي تهدأ قليلاً بينما فيليب لم يصدق الامر إلا انه انشغل بترتيبات التوجه للكنيسة مع امهْ........ و بوسط انشغال الجميع خرجت النمشية ذات الخصلات المحمرة من خلف احد الاعمدة الضخمة للقصر ، تأكدت من أن لا احد خلفها ثم خطت خطواتها نحو الباب اخرجت رُزمة المفاتيح خاصتها و فتحت الباب ثم دخلت للشقراء التي نظرت اليها بخوف و بقلب يشعر بغرابة ...!
- حزن كبير ملئ عينيها ... حزن و خوف ملئتا نظرتها و الخيبة بحاجبيها المقطوبان !
هذا ما خطر ع بال النمشية وهي تنظر لتلك الشقراء التي استقامت بالقرب من الباب .....!
كاتيا مُتصنعة البرود : اعتقد بأنه يجب عليكِ الهربْ .
لتومأ لها افدوتيا بنعم ...ثم ترفع نهاية فستانها و تخرج من الغرفة ركضت لبضع امتار لعينة متوجهة للباب الخلفي المؤدي للحديقة فإذا بها ترتطم ب فيليب الذي ابتسم متصنع عدم الفهم ليرتجف فكها مُنبأ بالبكاء فيقطع لحظتها المأساوية هو تقدم الكُونتيسة الام ناطقة : كل شئ جاهز هيا !!
نظرت الشقراء ل فيليب ثم للكُونتيسة الام .... ثم اشاحت ببصرها نحو النمشية التي نطقت بخفوت وهي مختبأ خلف العامود الضخم في الخلف im sorry .
و انغلقت ابواب السماء و الارض بعيني الشقراء ... مشت معهم الكُونتيسة الام مع ابنها و هي مع كيدمان بينما الحراسة مُشددة بطريقة مخيفة و مقلقة ، طوال الطريق ساد الصمت الرخيم بين كيدمان الذي يؤنبهُ ضميره وبين الشقراء التي لم تنظر له و لو حتى نظرة !
وبعد ساعة ونصف .............. وصلوا الكنيسة نزل الكونت و امه ، رحب بهم الجميع ترحاب حار و كبير .. ادخلوا العروس من الباب الخلفي مع فريق تجميل خاص لغرفة ضخمة وسط الكنيسة ... وقفت بشرود امام المرآة ، لحظات مطولة لم تنظر لشئ عدا وجهها الذي يعجز حتى عن اظهار ابتسامة طفيفة واحدة .
القصر .......................
اقسمت كاتيا ع تدمير فيليب و عائلتهْ ، ليس لانها تحبه بل لانه لم يكن يستحق ذلك الحب !
مشت لداخل الدهاليز حيث الزنزانة الارضية التي يحبس بها فيليب سيمون و يسيطر ع تحولهْ مشت ومشت حتى وصلت الزنزانة كانت مظلمة إلا انها كلما اقتربت اُضيئ المكان قليلاً بسبب فتحة التهوية داخل الزنزانة .... وقفت عند القضبان لترى سيمون يكور ع نفسه بضعف و تعب كبير !
رفع بصره بسبب رائحتها نظر لها لتنطق فوراً : انا هنا لأخراجكْ .
سيمون : ماذا ؟
كاتيا : عليك انقاذ صديقتك فسوف يزوجونها للكونت قسراً .
سيمون بسرعة خاطقة و غضب كبير : انه يحتجز قوتي برماد الجبل
ابعديه .. انه اسفلكِ
لتومأ له و تهبط ثم بيدها بدأت تبعدهُ عن مقدمة الزنزانة وبعد لحظات معدودة وجدت سيمون يقوم بكسر القضبان بيديه بعدما تلونت عيناه و برزت انيابه و اضافرهْ ثم يخرج من الزنزانة ابتسمت بأنتصار ثم اقتربت منهُ وضعت عليه رداء مخملي بلون اسود ناطقة : لا يمكنك الدخول عارياً !
سيمون : عليها ان تعلم الحقيقة
كاتيا : بل عليهم ان يعلموا الحقيقة .
سيمون : لنذهب
كاتيا : هيا
مملكة مصاصي الدماء ..............
نزلت هيڤن تركض من الاعلى حتى انها تدحرجت بعدم انتباه فوصلت لغرفة الجلوس فوراً نظرت لاكوادور ناطقة : لقد اختفى جِنْ ... انه في الكنيسة !
اكوادور : واللعنة يجب اللحاق بهْ و ايقافهْ .
اريزونا : سيقتلها كما فعل قبل 500 عام ... التاريخ يُعيد نفسه لكن هذهِ المرة ستكون نهاية النزافة !
جازيَيَلْ : انها شادور هانتر و زوجة كونت هه سيقطعون اعضائنا بسبب طيش جِنْ .
كورن : انه يحبها .... لن يقتلها هذهِ المرة هه الشقراء بهذا الزمان مُختلفة .
رافايَيَلْ : لا احد يحزر جنونهْ لذا ...هيا !
الكنيسة ............................
الحضور والحراسة المشددة ملئتا خارج و داخل الكنيسة ، الكلايڤ و اشرافهْ جميع معاهد الشادو هانترز ومنشئاتهم حضر الجميع بلا استثناء ..غطت الصحافة الخبر وانتشروا في الخارج .
عند الباب وقف ألبرت بجانب اختهْ حيث همسَ لها : هل هذا كله لأبنة جوليان ... ههه لا اصدق .
هيلينا : ومع ذلك فأنها تستحق شخصاً افضل .
ألبرت : لا تقولي لي بأنك تصدقين شائعات ان الكونت فيليب مُستذئب معتوه ههه ... كفاكِ
هيلينا : اجل ، اُصدقها
قالتها و هي تنظر ل فيليب من بعيد حيث يقف بجانب امه بأدب و يرحب ببعض الحاضرين بينما يحكْ انفه بين حين وآخر و كأنه جرو !
هيلينا : واللعنة كأنه جروٌ ارعنْ
سمع ألبرت ضجة من الخارج ليخرج من الكنيسة متفقداً الامر ليجد تلك المشعوذة الغريبة أماليا تحاول الدخول إلا ان الحراس يمنعوها بطريقة عنيفة ليركض اليهم و يدفع الحارس الذي لمسها بقوة ناطقاً : مالذي تفعلهْ ... اقطع يدك ان دفعتها مرةً اخرى .
أماليا : لا بأس البرت ...لا بأس
قالت الاخيرة ثم سحبت ألبرت من يدهْ و ابتعدوا عن الكنيسة ، اخذتهُ لمكان يبعد عن الحشود دفعتهُ ع الجدار رمشت عدة رمشات سريعة ثم قبلتهُ بلا سابق انذار ... صُدمَ في بادئ الامر لكنهُ بادلها بضعف بلا حتى ان يعي انه لم يسألها عن سبب قدومها !
داخل الكنيسة ..................
مشت النمشية و المُستذئب المُبتدأ ع طول الممر حيث دخلا من خلف الكنيسة تحديداً باب الحديقة .... دخلت كاتيا اولاً ثم اشارت ل سيمون ان يختبأ بأحدى الغرف الخاصة بالمؤن ففعل ذلك .
كاتيا : سأذهب اليها اولاً بلا ان اُشير لك لا تخرج من هنا ابداً ...حسناً ؟!
سيمون : اجل
مشت كاتيا حتى وصلت الغرفة ... وجدت فريق التجميل يخرج من الغرفة فتأكدت انها هنا ، اختبأت حتى تأكدت من ابتعاد الجميع عن الغرفة ثم خرجت من مكانها و دخلت الغرفة بلا سابق انذار ناطقة :لقد جئتُ لمُساعدتكِ ..كرهتكِ في البداية لكنني الآن اعلم بأن الامر خارج عن ارادتكْ اللعين فيليب لا يستحق ان ينعم و لو بلحظة سعادة واحدة انه ليس كما يعتقد الجميع لسنين طويلة لديه علاقة معي وحتى عندما اُعلنت خطبتكما قبل ان يراكِ كان يخبرني بأنه سيرفض وانه لا يريدكِ وعندما ذهب لأنقاذكْ كان يخطط لقتلك مع كل عناصر الكلايڤ ان لم تصدقي كلامي و اعتقدتي انني اُريد تخريب الامر فقط لانني احببته سأوثق لكِ كلامي .... اخبرته ان لا يخرج حرصاً ع سلامتهْ لذا هي ارجوكِ تعالي معي ان سيم............ لم تكمل كلمتها حتى بسبب الخنجر الذي غُرس بقلبها من الخلف وسط صرخة افدوتيا التي هلعت بسبب رؤيتها فيليب يغرس خنجراً بقلب كاتيا ثم يسحب يده التي تلوثت لا ارادياً لاعناً لها ثم يدفعها راكلاً اياها بأهمال : داعرة !!
افدوتيا بهلع : ان ...انت ماذا فعلت ؟
فيليب : خادمة كاذبة لا تأبهي لأي كلمة قالتها هه غبية كان يجب ان اتخلص منها مُنذْ زمن .... اللعنة يجب ان اُبدل ثيابي
قالها و دخل للغرفة ثم بلحظتها اتصل بأحد الحراس : احضر لي بدلة جديدة...وتعال انت و شخصين من الموثوقين لتنظقوا قذارة فعلتها داخل غرفة الكنيسة !
ثم اغلق الخط ..... اجل هكذا بسهولة اغلق الخط و بدأ خلع ثيابهْ وسط صدمة الشقراء التي اُصيبت بنوبة هلع و خرجت من الغرفة لتوقفها احدا نساء فريق التجميل و تأخذها لكي تتنفس بغرفة اخرى مُتصنعة عدم رؤية شئ ليس وكأن جثة امرأة عند الباب !
هدأت افدوتيا قليلاً ... شربت الماء ثم عقدت العزم ع فضح الامر امام الجميع وليحدث ما يحدث ........... بعد ربع ساعة ، دخل كيدمان الغرفة نظر لجمال الواقفة عند تلك الثرية الضخمة تتصنع الامبالاة ....👇ابتسم محاولاً مُجاراة الامر : مُستعدة ؟ الجميع عند المذبح
افدوتيا بتصنع : هيا
امسكت ساعد كيدمان و خرجت من الغرفة متوجهين لقاعة الكنيسة حيث الجميع في الاسفل ... مشت و مشت حتى ضربت رائحتها انف سيمون الذي خرج و لحقهم بلا سابق انذار !
دخلت افدوتيا مع كيدمان ليقف الجميع مُحيينهم و يصفقون لهم بحرارة....رغم تساؤلهم عن بساطة العروس بلا مجوهرات او تصفيفة شعر ملكية وحتى فستانها كان بنظرهم عادياً جداً !
نظرت ل فيليب الذي ابتسم و هو يقف عند المذبح بجانب القس و كأنه لم يفعل شيئاً .
وقفت الشقراء امام فيليب .... ابتلعت ريقها وهي تنتظر اكمال القس ل كلمتهِ الدينية .
القس : و بعد كل التمنيات التي اتمناها من قلبي لهؤلاء الثنائي الملكي الكونت والكُونتيسة المُستقبيلة لضمان الحقوق اود سؤال الكونت فيليب باستور ان كان يقبل الزواج من ابنتة البلاد افدوتيا اناتولي بالسراء و الضراء و المرض و الصحة و الغنى و الفقر .
فيليب : اوافق و كثيراً
لتبتسم امهْ وتهمس للتي بجانبها : يحبها جداً
المرأة بجانبها : واضح من عيناه
القس : افدوتيا اناتولي هل تقبلين الزواج من الكونت فيليب باستور ع ان...............لم يُكمل بسبب الصرخة التي اتتهم من الباب الرأيسي : توقفوااااااا !!!!!!!باااااااااااااارت
الزفاف اخيراً
بارت اسطوري ما قبل البارت الاسطوري الاكبر 💕
رأيكم ؟
البارت ؟
جمال افدوتيا في العرس ؟
جنون العظمة لدى فيليب ؟ و شنو تتوقعون نهايته
اقفال كيدمان الباب ع الشقراء و اجبارها ع الزواج ؟
اختفاء جِنْ من المنزل ؟
ذهاب جِنْ للكنيسة ؟
هل تتوقعون يعيد التاريخ نفسه قبل500 ويقتلها ؟
انقاذ كاتيا ل سيمون ؟
قتل فيليب للخادمة ؟
موت كاتيا ؟💔
معرفة افدوتيا جزء الحقيقة ؟
القفلة ...... منو تتوقعون الي قاللهم " توقفواااااااا " ؟؟؟؟
لاتنسوووووون جميلاتي
تعليقاتكم
تصويت
تفاعل قووووي
اضافتي ع واتباد
واضافة حسابي ع الانستا Rodayna __22
احبكم
أنت تقرأ
Dancing in the arms of a vampire ..➰
Vampire" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...