بعد ذلك المنظر خرج ألبرت حاملاً امرأته بيده بينما السماء في ذلك اليوم امتلأت سواداً و أمطرت بغزارة ، وضعها عند تلك المرأة الغريبة التي ما إن رأتها حتى ضمتها بردائها و دمعت عينها بغزارة .... غادر ألبرت بيت المرأة والتي ما إن وصل الاشقرعتبة المنزل الخارجة حتى سحبته من ساعده و نطقت : اقضي ع المتسبب بفعلها
ليومأ لها الأشقر ذو العيون الحمراء و يركب سيارته يقودها بسرعة تكاد ان تكون مجنونة .
في تلك الليلة لم تبقى ذرة منطق بعقله ، شعر بألم شلَ عاقبتهْ الحقد غزا دواخله و ترسخت رغبة الانتقام في روحه ....... اتصل بالإمدادات السرية والذين كانوا جميعهم من اصدقاءهْ ، سبقوه و طوقوا المنافذ الحدودية .
و بعد ساعة و نصف من القيادة السريعة وصل البرت طريقاً معتدلة ... توقفت سيارته بينما خمس سيارات امامه تقف بطريقة مدورة ، ينزل منها مجموعة رجال مسلحين يقفون بشكل دائرة حول تلك الجيب الحمراء بينما كارلوس جاثياً ع الارض رافعاً يديه للأعلى و امامه رجل ضخم بلحية كبيرة اصلع الرأس يشهر سلاحاً ع جبهتهْ !
نزل ألبرت من السيارة و مشى لحين دخل تلك الدائرة ، وقف امام كارلوس الذي عرفه ف خفض بصره فوراً !
ألبرت : يبدوا بأنك عرفتني
كارلوس : ماذا تريد ؟
ألبرت : اخذ روحك القذرة
كارلوس : أنا قاتل مأجور أقوم بعملي لقاء أجر اي هذا مصدر عيشي لايمكنك ان تقرر اخذ روحي هكذا ... انني عبد مأمور انفذ الأوامر لا اكثر .
ألبرت بعد ان ركله ركلة فجرت اسنانه فبصق دماً : ايها اللعين لقد كانت حاملاً !!
كارلوس و هو يزحف لقدم البرت : ارجوك .. أنا أتوسل اليك اتركني انه عملي لا اعلم حتى عن ايها تتحدث
البرت : لا تستغبي تعلم انني اقصد الساحرة التي قتلتها و غرست سهمك الداعر بصدرها ...قتلت امرأتي و الآن سأقتلك
الرجل الضخم بجانبه : يا صاح قبل ان تقتله اسمح لي بمضاجعته بصراحة لم اضاجع جسداً ناعماً منذ مندة .
كارلوس : لا ارجوك ... لا واللعنة لاتفعلوا هذا أنا مجرد عبد مأمور لاذنب لي اذهب اليها ان امك هي التي أمرتني بفعلها ...السيدة ماريز لايتوَود
البرت بصدمة: ماذا ؟
كارلوس : اذهب إلى السيارة تحقق من الشيك و التوقيع السيدة ماريز لايتوَود من استأجرتني اتيت لها صباحاً حتى انها وبخت الآنسة هيلينا كونها علمت بكل شئ تخطط له .
البرت : اختي ... واللعنة هيلينا !!
كارلوس : اذهب لأمك انها السبب بكل هذا ... أنا مجرد شخص اقتل الناس بأجر اي هذا عملي أنا ....... لم يكمل بسبب ألبرت الذي دعس ع رقبته بكل قوة ثم بدأ بركله ركلات متعددة جعلت من الدماء تخرج من فمهْ ليتركه اخيراً بعد ان مسح حذاءه بقميص القابع بين ساقيه .
صر ع اسنانه ثم ابتعد و استدار متوجهاً لسيارته ناطقاً : أوسلو ضاجعه كما تحب افعل به ما تشاء ثم اقتله .
مملكة مصاصي الدماء ..............
احضر موس العشاء ل ليلي و جلس امامها بينما تتجاهل النظر لوسط عينيه ليقطع ذلك الاحراج بينهما صوته ناطقاً : انتي جميلة جداً ليلي
ليلي و هي تبتلع بصعوبة حيث خجلت : همم شكراً
موس : هل يمكنني ان اُطعمك ؟
ليلي : اء... حسناً
ثم ابتسمت ببراءة ليقترب منها و يجلس امامها ناطقاً و هو يتلمس وجهها : ابتسامتكِ جميلة جداً... عيناكِ المدورة الصغيرة التي تختفي مع ابتسامتكِ تُلهبني !
لتفتح عينها ببراءة بينما هو لم يتحمل و قبلها قبلة عميقة وبنفس الوقت قصيرة ثم نطق وسط تفاجأها من فعلته : افتحي فمك ... ااااء
لتفتح فمها فيدخل كرة اللحم الصغيرة بفمها ثم ينطق : لم يدخل طعام بفمي منذ دهور ... اجد الأمر غريباً بصراحة .
ليلي : هل تشتاق للطعام ؟
موس : هههه لا
ليلي : اذاً لمن تشتاق ؟
موس : لكِ
لترفع حاجبها بينما الخجل بدأ ظاهراً ع وجنتيها المحمرة ليبتسم ناطقاً : استطيع قراءة افكارك ... لذا لا تفكري كثيراً و هيا افعلي ما تريدين فعله لي هيا " ضميني "
لتبتسم برقة و تضمه بخفة فيبتسم و يبادلها بعمق .
منزل جِنْ و الشقراء ................
لف الطاغي جسد فتاته بغطاء سميك حتى يحافظ ع تعادل درجة حرارتها فقد أخرجها للتو من حمام ثلجي .. وضعها ع السرير ، البسها ثوب فاتن وضع لها احمر شفاه لامع مشط شعرها اللبسها خلخال ناعم ثم سحبها و انامها بين يديه .... يشتاق اليها كثيراً قبلَ رقبتها ، أذنها ، بجانب شفتها ثم رفع فكها وقبلَ شفتها بحب كبير هامساً : احبُ معالمكِ ... سأجعلكِ ملكي وحدي حتى ان لم تستيقظي سأحنطكِ و انظر اليكِ لن تُدفني لن تُفني ابداً انك خالدة و ستبقين خالدة .
ثم سحب كف يدها و قبلهُ بمرض مستنشقاً رائحتها المحببة لروحه .
بعد ساعة ونصف ، مملكة مصاصي الدماء .................
دخلت اريزونا المنزل ليتفاجأ الجميع بها حيث استقامت هيڤن الجالسة بجانب حبيبها ناطقة : بأي وجه تدخلين المنزل ؟
إكوادور : مالذي احضركِ لهنا ؟
موس رافعاً حاجبه : حقاً ؟
جازيَيَل : غبية
رافايَيَل: اتفق
اريزونا : كفى ... اصمتوا لم اتي لآراكم او انني اشتقت لكم لكنني هنا للتحدث بأسم الزعيم تيكيلا .
إكوادور : هل انتي معه ؟
اريزونا : بالتأكيد ، بعد ان تبرأتم مني فإن لا احد لي غيره .
اكوادور : انك في خطأ ... انه يستغلك ليتخلص من جِنْ عندما تقعين فأنه لن يمد لكِ يد العون !
اريزونا : أنا من صنفه و قومهْ بالتأكيد سيساعدني ... ع كل حال أنا هنا لأنصحكم بأن وقوفكم بوجه الزعيم لأجل جِنْ خطأٌ كبير جميعنا نعلم أنانيته و طغيانه لذا ماهو الشئ الذي يجبركم ع البقاء معه .... انه مجرد وحش أناني لايهمه احد سوا نفسه .
هيڤن : الآن اصبح لعيناً انانياً .. الم تموتي لأجل ان ينظر اليك و لم يفعلها !
ثم لا اسمح لكِ وبأي شكل من الأشكال ان تتحدثي عن اخي .
اريزونا : اصمتي انتي ... بدينة غبية
سيمون : لا تتحدثي عنها بهذهِ الطريقة
اريزونا : لا تتدخل .. كلب نتن
لينقض عليها سيمون يخنقها من رقبتها و يرطمها بالجدار ناطقاً : لا احد يتحدث عن هيڤن بهذهِ الطريقة
هيڤن وهي تركض اليه : كفى عزيزي ...اتركها سيمون
جازيَيَل : لديكِ حماية قوية
هيڤن : اصمت انت
ليتركها رامياً إياها ع الارض تلونت عينها و خرجت أفعى من جانب أذنها فحتّ بوجه سيمون ثم تصرخ به : سأنتقم منك ... بل منكم جميعاً سأريكم من هي اريزونا .
إكوادور : اغلقي الباب فور خروجك
لتغادر المنزل و فور خروجها تسطدم ب جِنْ ف يشحب لونها !
جِنْ: مالذي تفعليه هنا ؟
اريزونا : لا تخف لستُ هنا لأنال رضاك ... ههه بقيت ع هذه الحال ل 500 عام تحملت كل شيء ، كل شيء لأجل ان تحبني يوماً ما حتى انني تحملت تسجيلك لي ب كنية واحدة معك و سحق اي فرصة لي مع حضرتك و مع ذلك لم تتقبلني بل و الأجمل من ذلك انك سحبت مني كنتيتك للآن وبصراحة هذا افضل شئ هكذا استطيع ان احبك بلا ذنب .
جِنْ: غبية
اريزونا : بصراحة نعم ... أنا من اغلق الباب ع فتاتك قبل 500 عام و منذ ذلك الحين و أنا احبك ولازلت هه ضربٌ من الجنون اعترف بذلك لكنني سأثبت لك بأن لا احد يستحقك غيري أما أنا من يحصل ع حبك و اما تدفن انت وحبك و تذهب للجحيم حبيبي لويس !
رمت سمها من فمها ثم غادرت و هي تمشي بفخر كونها لم تعد خائفة من شيء و كون حربها الوحيدة الآن هي تقتصر عليه " جِنْ " .
الكلايڤ قبل الشروق بساعه .................. دخل ألبرت الذي كان مبللاً بسبب المطر الغزير وجهه كان عديم الحياة ملامحه كانت تنبض حقداً و غيضاً ، وقف امام مكتب امه حاولت السكرتيرة ايقافه لكنه رفض .. فتح الباب و دخل كانت امه غارقة بالعمل حتى انها لم تنم !
نظر اليها ببرود ثم نطق : منذ ان وعيتُ ع هذا العالم ، منذ ان فتحتُ عيني للحياة اي تماماً في ال12 من عمري اكتشفتُ حينها حقيقة مُرة ألا و هو تحكمكِ المقرف بي زرعتِ بنا خوفاً منك وخوفاً من التقاليد و خوفاً من العالم و نظرتهم لنا .... انتم شادو هانترز لايمكنكم الدراسة بمدرسة عادية ، انتم شادو هانترز لايمكنكم التحدث مع اي شخص عدا الأثرياء و الاشراف ، انتم شادو هانترز لايمكنكم التصرف كما يحلو لكم واللعنة انتم شادو هانترز لايمكنكم التنفس بلا اذنْ !!
قال الأخيرة صارخاً و هو يضرب الجدار بجانبهْ فسقطت الصورة العائلية ع الارض و تكسر زجازجها !
ماريز : ماهذهِ الحال ؟ انت ثمل
البرت : ههه ثمل ! اضحكتني لآخر لحظة تمارسين اللاعبيك القذرة علينا
ماريز بغضب : لاتقلل احترامي و إلا
البرت : و إلا ماذا ؟ ها
ههه تستأجرين الصياد كارلوس لغرس سهمه بقلبي كما فعلتي بحبيبتي؟!
لتفتح عينها ع مصارعها و تستقيم من خلف مكتبها مُتقدمة نحو ابنها ناطقة : م...مالذي تتحدث عنه أنا لا أفهمك !؟
البرت : لا تفهمين ها
ماريز : حقاً لا أفهمك بني ... ثم ماهذه الحال تعال و اجلس ستمرض ان بقيت مبللاً
البرت : حنانكِ المزيف ... طوال عمرنا لم نشعر بحنانك الحقيقي
كيف فعلتِ ذلك ..كيف امكنكِ ان تخدعيني ك ساذج و تجعلين مني أضحوكة عندما صارحتكِ بمشاعري بينما انتي كنتي تنوين قتلها ؟
ماريز و هي تحرك رقبتها للجهتين: استجمع نفسك ..ضقتُ ذرعاً بك هل تبكي لأجل امرأة ؟ وليست اي امرأة بل مشعوذة داعرة !
البرت : اغلقي فمك
ماريز : لن اغلقه .... انها الحقيقة كيف أمكنك ان تلوث دمك النبيل بتلك المشعوذة المنبوذة يالَ القرف
البرت : اغلقي فمكِ يا امي و إلا
ماريز بغضب و هي تقترب منه : و إلا ماذا ... ايها الغبي كنت ولا زلت غبياً ضعيفاً لن تكون مثلي ماحييتْ
البرت : اصمتي ............ صرخ بذلك ثم امسكها من رقبتها بقوة خنقها بكل قسوة و دفعها ع الجدار ناطقاً : لستُ غبياً و ضعيقاً انا مثلكِ ، مثلكِ تماماً و سأكون أسوء سأصبح قوياً أنانياً طماعاً داعراً .... سمعتي ؟ سمعتي ياهذه ِ ؟ أجيبي
- لا اجابة
البرت بصراخ ضاغطاً ع رقبتها بقوة اكبر : تحدثي و اجيبيني هيااااا
-لا اجابة
فقد رشده لدرجة لم يعي ان امه ماتت بين يديه ... !
ثم أشرقت الشمس بعد تلك الليلة الممطرة السوداء ............ كان شروقها سمحاً ع غير عادة شروق هذه البلدة !
تجمع الناس و الصحافة حول الكلايڤ في الصباح المبكر ، انتشر خبر وفاة ماريز لايتوَود و اصبح هو اهم خبر و اكثرها تداولاً .. تمَ إقامة سبق صحفي من قبل هيلينا التي أنقذها اخيها بمساعدة السكرتيرة و التي أخبرت الجميع بأنهم وجدوا السيدة ماريز ميتة بسبب تجلط الدم كونه لديها مزمناً !
انتهى قداس ماريز لايتوَود الذي حضره آلاف مؤلفة من الناس ومن جميع البلدان .... و بدأت وفود السيارات تتوجه للمقبرة الملكية لدفنها .
مملكة مصاصي الدماء ............ اغلق موس التلفاز ثم نطق : في الأعلى تتحدث ليلي عن هذا الموضوع وفي الاسفل انتم .
إكوادور : صنفت بأنها امرأة عصرها بالتأكيد سيكون موتها صدمة كبيرة للعامة .
سيمون : امرأة لئيمة تستحق ميتة قاسية اكثر من هذهْ .
جاريَيَل : الشادو هانترز جميعاً بصراحة يستحقون ميتة داعرة مثلهم ... بكل صراحة ههه
رافايَيَلْ : لم ولدت و أصبحت شادو هانتر كنت قتلت نفسي فور معرفتي هههه
هيڤن : اللعنة ههههه
ع الطريق ................. بسيارة مصفحة سوداء جلس الإخوان معاً بينما السائق يقودهم وسط حشود السيارات المتوجهة للمقبرة الملكية .
هيلينا : اتريد ماء ؟
البرت : لا
هيلينا : وجهك شاحب
البرت : دعيه يوقف السيارة ضقت ذرعاً بتمثيل الحزن عليها .
هيلينا و هي تمسك وجهه بكلتا يديها : لا خيار أمامك ... تحمل من اجلنا من اجل مستقبلنا من اجل حياتنا القادمة أنا و انت من سيحكم الكلايڤ سنغير كافة القوانين سيِعَمم السلام ع الجميع .
البرت : سأمت حقاً
هيلينا : بقي القليل ... تحمل من اجلي هل تذكر عندما كانت تضربني بشدة و في احد المرات احرقت رقبتي كوني ارتديتُ قلادتها حينها اختبأت بالقبو بكيتُ كثيراً لدرجة انني نمت بجانب المؤن لم تبحث عني و لم تسأل نفسها حتى اين ابنتها ؟ كنت انت من وجدني و حينها أخبرتكَ بأنني سأمت لكنك رفضت ان استسلم لضعفي و أخبرتني بأنه إذا اُغلق باب بوجهك ستُفتح نافذة ... لذا تحمل
البرت : حسناً .... سأحاول
مملكة الجحيم ....................
وقفت اريزونا آسفل مكان جلوس زعيمها ناطقة : طلبت رؤيتي
تيكيلا : حان الوقت ... سنعيد ل جِنْ الضربة ضربتين .
اريزونا : وكيف ذلك ؟
تيكيلا : ماتت ماريز لايتوَود لكنها قبل موتها امرت بقتل مشعوذة يحبها ابنها .... و ماتت المشعوذة .
اريزونا بتفاجأ : ماتت أماليا !
تيكيلا : الشادو هانتر هذا يحب المشعوذة جداً حتى انه قتل امه لأجلها ... كذبة موتها بجلطة لم تنطلي ع احد لكن الجميع يخاف قول الحقيقة لذا هنا يأتي دورنا سنعيد لهذا الرجل العاشق امرأته ، حيث سنضع في جسدها الفارغ روحاً تحييّ فراغ هذا الجسد و حينها نساعد هذا الرجل بعودة محبوبته بينما نلسب جِنْ محبوبته و ننهي وجوده !
اريزونا : رائع لكن اين سيتم الامر ؟
تيكيلا : في مملكة الجنيات ..... لديكِ موعد مع احد الملكات و الخطة ستصلكِ كاملة لذا لا تتسرعي .... نفذي كل شيء بحذافيره !
اريزونا : امركْ
بعد مُدة ، المقبرة الملكية .................. انتهت مراسيم دفن ماريز التي كانت تضج بالإعلام و السياسة و اكتضاض الناس و الريادة .... جلس ألبرت عند قبر امه بشرود بعد ان غادر الجميع ، تلمس اسمها الفخم ثم نطق : تستحقين نهاية أبشع
_اتفق معك
استدار ع مصدر الصوت فوجدها اريزونا التي تقدمت ناطقة : هل اُعزيك ام الأمر لا يستحق ههه
البرت : ماذا تريدين ؟
اريزونا : اعتقد بأنك تنتظر تعزية لشخص آخر !
ليفتح البرت عينه فتنظر اليه ناطقة : اعلم بأن أماليا ماتت .. وانا آسفة لذلك فعلاً
ليومأ لها ثم يتحرك هاماً بالمغادرة ليوقفهُ صوتها : هناك طريقة لاعادتها للحياة
ليستدير و ينظر لها بعيون متوسعة : ماهي ؟
اريزونا : لقد صعدت روحها للسماء بينما جسدها لم يبلى بعد ... يمكننا إعادتها للحياة عن طريق اعطائها روح جديدة لكن ليست اي روح !
البرت : اذاً؟
اريزونا : روح أقوى من روح الإنسان الطبيعي بمئة مرة .
البرت : ومن اين احضرها ؟
اريزونا : الوقت محدود بما انهُ بعد ثلاث ساعات يمر ع موتها 24 ساعة حينها سيكون قد فات الأوان لذا لن تلحق لقتل مئة إنسان و تسحب روحه ثم تأخذها لعالم الجنيات .
البرت : اذاً ... ؟
اريزونا : هناك امرأة تمتلك هذه الروح ... حيث ان روحها قوية أضعافاً أضعاف كونها بانشي و نزافة ، ستفي بالغرض و حينها ستعود حبيبتك للحياة و ليس ذلك فقط بل ستعود قويةً جداً .
البرت : و من هذه المرأة ؟
اريزونا : عاهرة جِنْ الشقراء ... افدوتياباااااااااارت
* عذروني ع التقصير .... غداً آخر امتحان الي وبعدها راجعه
رأيكم ؟
التطورات بالرواية !؟
تبري جِنٌ من الافعى ؟
موت ماريز ؟
قال البرت لأمه ؟
خط الزعيم و الافعى .... و تتوقعوها تنجح ؟
لاتنسون
متابعة صفحاتي
ع واتباد
ع الإنستا /Rodayna__22
احبكم
أنت تقرأ
Dancing in the arms of a vampire ..➰
Vampire" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...