‏memories .....⭕️

3.8K 180 46
                                    

+١٨
_مَن انتي ؟
مالذي يحدث .... مالذي حصل ؟
جِنْ و هو يحاول الاستقامة : مَن تكونين ؟
افدوتيا و هي تبعد خصلاتها عن وجهها ثم تحاول الاستقامة : جِنْ حبيبي ... أنا حسناً لمَ تقول هذا ؟
جِنْ: لا اعرفكِ
تجمع حولهم الجميع ...خارت قوى الجنية الكبيرة بينما ليلي خرجت من قلب الحاجز الذي صنعته لحماية نفسها من صرخة الشقراء الموحشة ، تقدمت و هي تثني ساقها بالمشي كونها تعرضت للاذية بشكل عميق ..... وقف الجميع بصدمة ينظرون للواقف امام الشقراء التي لا تعلم مالذي حدث... وكيف حدث !
افدوتيا و هي تقترب منه تحاول لمس صدره  : حبيبي ... جِنْ أنها أنا كيانتي
جِنْ: لا اعرفكِ .. و مَن انت ؟
قالها مُشيراً ل سيمون !
هيڤن بصدمة : اخي .. مالذي يحدث معك ؟ كيف لا تتذكرها انها افدوتيا حبكَ الوحيد
حِنْ : اي حب وحيد ... لا اعلم عن ماذا تتحدثين أنا ارى هذهِ الفتاة لأول مرة في حياتي !
موس : مالذي يحدث له ؟ لمَ لا يتذكرها
نظر  جِنْ لما حوله من دمار ثم نطق : مالذي حدث هنا ؟ ثم انتي ماذا فعلتي .... قتلتي اريزونا !
افدوتيا و هي تقترب منه : كانت تنوي قتلك جِنْ
جِنْ: انتي مجنونة أنا لا احد يمكنه المساس بي ... لستُ بحاجة احد
افدوتيا محاولة لمس وجههْ: هل يمكنك ان تهدأ و نتحدث ب ......... لم تكمل بسبب دفعهُ لها ناطقاً : ماذا تفعلين ؟ لمَ تقتربين مني هكذا ؟
افدوتيا : واللعنة نحن مرتبطان ...كيف والجحيم نسيتني؟
هيڤن : مالذي حدث معه ؟
ليلي : انها بسبب البحيرة !
افدوتيا : ماذا ؟
ليلي : هذهِ البحيرة سامة ما إن يدخلها شخص نقي الروح فأنها تسلب قواه .... لكن في حال دخلها شخص ليس نقياً البتة فأنها تسلب ذكراه ... وليست كل ذكراه بل فقط ذكريات الشخص الذي اُجبرَ بسببهِ ع دخول البحيرة !
هيڤن : و ماذا سنفعل ؟
ليخرج من عدم السماء ضوء ابيض بينما ظهرت عربة غريبة بدت و كأنها تركب الغيوم .... نظرت ليلي ل كبد السماء ناطقة : سيدتي
هبطت الأخت الثالثة من ملكات عالم الجنيات الواسع و التي كانت جنية مشاعر اي ان ليلي تخص جزء هذه الجنية ..... هبطت من عربتها التي اختفت فجأة ثم اقتربت منهم ناطقة : ضيوف ... لم يزرنا ضيوف منذ مُدة لكنني ارى بأن ضيوفَ هذهِ المرة عبارة عن مخربين !
موس : لسنا مخربين أنتم من هاجمنا اولاً
ليلي ناظرة لسيدتها التي رفعت حاجبها : اخفض صوتك
ابتسمت الجنية ثم استدارت ناطقة : اظهرا نفسيكما
لتخرج من العدم الأختين اللتان كانتا تختبأن لأجل غير معلوم !!
نظرت الأخت لأختيها ثم نطقت : لماذا ... لماذا وافقتما ع فعل مثل هذا الشئ ، اعلم أننا نكره صنف النزافة بل إننا نمقت ونكره عائلة فالكوني لكن تعلمان جيداً أننا لسنا نداً لهم ، انظرا للخراب انظرا للدمار انتظارا للضحايا
اكيمي : لم اعلم بأن الأمر هكذا ... وصلنا مرسال يحمل كلماتٍ من زعيمهم تيكيلا اخبرنا بأن فرصتنا في الانتقام من فالكوني قد أتت و هي بسلب رئيسهم اعز ما لديه و هو روح حبيبته تلك الشقراء هناك ... لكن حدث ما ليس متوقع فتحت الشقراء عينها و اتضح بأنها بانشي حيث ان صرختها سبب هذا الدمار الشامل في الأرجاء .
هزت الأخت الثالثة برأسها ثم نطقت : الانتقام هو ان نعيش بسلام ع خلاف صنفهم .. ليس ان نكون مثلهم !
هيڤن : لماذا تكرهونا ؟ ما علاقتنا بكم ؟
اكيمي : نكره زعيمكم السابق و هو الشخص الذي حولكم ... السيد سان شريفاستافا فالكوني كان من عشاق الجنيات كان غاوي و ملك الاغراء الاول ، الرجل الوحيد الذي كان قادراً ع استدراج اكثر من مئة جنية وفعلّ الفاحشة معها ، لم تقاومه اي جنية في عالمنا انه كالسحر و بعد ان عرفناه كرهنا عائلة فالكوني و كل فرد منها حينها ارسل زعيمكم أننا إذا اردنا استعادة مجدنا من فالكوني يجب ان نسلب اعز ما يملكوه !
و بينما النقاش الحاد مستمراً بين الأطراف ..كان البرت المصاب يحاول سحب أماليا و جعلها تمشي كون جسدها كان ضعيفاً جداً !
نظروا اليه فور اقترابه بينما أماليا دفعته و مشت بلا وعي لعند الشقراء .... وقفت أماليا امام افدوتيا و لمعت مقلتيها يأتجاه افدوتيا، رفعت الشقراء كفّها و طبقته بخاصة أماليا ثم نطقت : حاولي ان تكوني بخير
البرت : مالذي يحدث لهما ؟
اكيمي : اخذت الساحرة من روح الشقراء بقدر ما يعيدها للحياة فقط لكن يعيدها ك بشرية عادية اي ان قوتها لم تعد تعمل بعد ... ستكون ضعيفة جداً لذا اعتني بها
افدوتيا ناظرة لعيني أماليا: هناكَ شيئاً غريب داخل عينيكِ !
البرت : هيا حبيبتي .. هيا معي
اخذ ألبرت أماليا إلا ان افدوتيا لم تفارق عيني الساحرة حتى ابتعدوا و أشاحت ببصرها نظرت ل جِنْ ثم نطقت : انت مصاب هيا لنعد للمنزل
جِنْ : اي منزل أنا لا أعرفك
افدوتيا : لا أخبرك ان تتذكرني حتى تأتي معي لكن هيا .. فقط هيا
انه لا يتذكر اي لمحة عنها .. لا يعرف اي شئ عن هذه الأنثى سوا انه لا يستطيع ان يقول لها لا كون عينيها اجمل عينين مرتا ع حياته الداعرة كلها !!
هيڤن : هل هناك طريقة لأستعادة اخي ذكراه ؟
اكيمي : مسألة وقت و مساعدة ..ع الشخص المنسي صنع ذكريات معه حتى يستطيع تلمس ذكرياته القديمة .
أومأت لها هيڤن و بدؤا الاستعداد لمغادرة هذا العالم الجميل البائس جداً .... مشوا متجمعين عدا ليلي التي بقيت واقفة متحجرة مكانها كونها طلبت من جِنْ حريتها و هذهِ هي الحرية !
ان تبقى في عالم الجنيات ... عالمها ... موطنها
غادروا جميعاً ..... غادر شخصها المفضل معهم ، مشى موس تاركاً انتباههْ معها لكن جسده فقط من تركها !
اختفت آخر لمحة منهم لتجثي ليلي بضعف بينما دارت بعينها دموع لم تعلم سببها سوا ان روحها تشعر بالاسى !
مملكة مصاصي الدماء ............
دخلوا بتعب للمنزل بعد ذلك اليوم الطويل ، عادوا لجناح جِنْ كونه محال ان يتذكر انه جهز منزلاً كاملاً فقط لكي يتزوج بهِ هذهِ الغريبة كما أطلق عليها !
دخلت افدوتيا مع جِنْ لغرفتهْ بينما هو استدار ناطقاً : لمَ انتي هنا ؟
افدوتيا : أنا حبيبتك و مكانكَ هو مكاني
جِنْ: مالذي تتحدثين عنه
افدوتيا و هي تقترب منه : دعني أبقى معكْ .. دعني أساعدك حتى عودة ذاكرتكٌ
جِنْ : لكنني لا اشعر بشئ نحوكِ
افدوتيا : لا اطلب منك َتقبلني فقط دعني أبقى ف لا مكان لي ... أنا شادو هانتر تعرضت لمُصابٍ و خدعة بشعة جعلتهم يأمرون بأعدامي و انت من حولني ، أنا ميتة لولا أسنانك التي غُرست بكل بقعة من جسدي جِنْ!
قالت  الأخيرة بصوت مبحوح مُقتربة منهْ دماغه يخبره ان يبتعد لكن لا احد ينكر انها مثيرة و بكل صراحة هو لاحظ كم هي جميلة .... خفض بصره بينما هي رفعت نفسها واقفة ع أطراف أصابعها ، تلمست وجهه من عينه لذقنهْ ابتلع ريقه شعرت بثقل انفاسه لم يقاومها رغم لسانه السليط و عدم تعرفهُ عليها لكنه لم يستطع مقاومتها !
ثقلت انفاسه و ارتخت أطراف بينما هي ابتسمت و ابتعدت عنه ليعاود سحبها اليه فأصبحت بين أضلعه ... بل ضاعت بين أضلعه ، خفض وجهه عند وجهها و فمه عند صوان أذنها هامساً : لا عجبَ انني قمت بأختياركِ فأنتِ قنبلة موقوتة من الإثارة اللعينة !!
رفعت بصرها بتخدر شفتها بالقرب من شفته ، جسدها يلتصق بخاصته دفئ لحمها الطري يفقده صوابهْ ... ارتعدت كُلياً بسبب لمساته و انفاسه فأبتعدت عنه بنفس منقطع مُستديرة بضعف ناطقة : ادخل الحمام بينما اُحضر لكَ بعض الدماء جسدك مُهلك انك بحاجتها .
قالتها و بطرفة عين اصبحتُ عند الباب وضعت يدها ع المقبض لتصدم كونه اصبح خلفها تماماً ... اللتصق بها و مؤخرتها الطرية ع عضوهْ الذي كان منتصباً ك قضيب حديدي ارعن !
عضت شفتها بضعف ، وضع كفهُ فوق كفّها الممسك بالمقبض ثم نطق : اللستي حبيبتي كما تزعمين اذاً هيا .. ساعدي حبيبك المصاب بالاستحمام !!
غرفة هيڤن ................
خرجت هيڤن من الحمام و خلفها ذئبها المبلل ، نظرت اليه ثم نطقت : تعال لأجفف لك خصلاتك اللطيفة
جلست الصهباء ع حافة السرير و حبيبها يجثوا ع الأرضية بينما هي تجفف شعره بمنشفتها الصغيرة البيضاء ، نطق نافخاً نَفَسهُ بتعب : ماذا ستفعل ؟ هل سيبقى الوضع هكذا ؟
هيڤن : لا اعلم يا حبيبي .. حقاً الأمر معقد جداً
سيمون : من الجيد انك بخير ....... قالها و ضمها بقوة فبادلتهُ ليعتليها
قبلَ كل إنش من وجهها ببطئ شديد و رقة حتى شعرت بأن جسدها ينتفض تلهفاً لقسوته ... عضت شفتها وبيدها تلمست عضوه لينهال عليها بجنونه و رغبته ، يحركها جاعلاً من مؤخرتها امامه ، صفعها عدة صفعات ثم رفع حوضها فأصبحت ك قطة حمراء امامه و بلحظة داعرة صرخت بنشوة جراء ادخاله بعمق فتحتها و بدأت جولة جنسية قاسية ع فتحتها و ع جسدها كونه لا يترك انشاً منها بلا ان يأخذ نصيبهُ من التقبيل المفرط و المحبب لقلبهْ ... و من جهة اخرى دخل فارع الطول المتوحش للحمام و بجانبه شقراءه الناعمة ، وقف عند الباب ففهمت ما عليها فعله اقتربت منه رفعت كعب قدمها و بدأت تخلع له قميصه الداكن ، كانت ترمش بخجل ليس و كأنه حبيبها !
يتفحصها بقرب شديد ملامحها جميلة رائحتها جميلة كل شيء بها بكل صراحة جميلة جداً ، سحبت قميصه و استدارت لتضعه ع رف الغسيل ليسحبها من يدها فتصبح حبيستهُ رمشت عدة مرات و تخدرت حواسها من قرب انفاسه ع رقبتها .. رفع وجهه فقابل وجهها وشفته ع خاصتها لايفصل بين الشفتين سوا بعض الإنشات الداعرة .. ينطق فتتلامس حافة شفته بخاصتها : لا عجبَ بأنكِ حبيبتي .. بصراحة انتِ اجمل ما رأت عيني!
ابتسمت بإرتباك ثم نظرت لوسط مقلتيه بتخدر و تعب ، أغمضت أجفانها و حركت خدها ع خاصتهُ و كأنها تستنجد بحنانه ليصدم من فعلتها و يشعر برغبة كبيرة في احتضانها لا يعلم سببها ليبتعد عنها فوراً و يتوجه نحو البانيو فتح الصنبور ووقف عنده ، نظر للمرتبكة امامه ثم نطق : يدي مصابة ... وبنطالي لازال مكانهْ
نظرت اليه بحِدقة متوسعة ثم اقتربت ، ابتلعت ريقها و نظرت اليه ثم رمشت ف فهم انها خجولة من وجنتها التي توردت ليتجاهل ذلك برعونية ناطقاً : اللستي حبيبتي و كنا سنتزوج هيا .. ارنيّ ذلك !
لتومأ له و تضع يدها ع بنطاله فتحت السحاب و جسدها منطبق ع جسدهْ وضعت يدها ع الحواف و انزلت بنطاله ليقفز قضيبه المنتصب بوجهها ضارباً حافة خدها الناعمة ، ابتسم ف منظرها المتفاجأ كان مثير و فاتن جداً بينما هي مثلت تجاهل الأمر و توجهت نحو البانيو وضعت جِل الاستحمام و بدأت تكوين الرغوة الخفيفة بكف يدها و مؤخرتها امامهْ ... ابتلع ريقه بصعوبة كانت اكثر من مجرد مثيرة تتكأ ع حافة البانيو طيات مؤخرتها ظاهرة من الاسفل ... اقترب مُلتصقاً بها من الخلف فهمت مرادهُ لكنها تصنعت عدم الفهم و استدارت ناطقة الماء جاهزة !
نظر لها بأجفان شبه مغلقة ثم دخل البانيو ، جلست ع الحافة و بدأت تغرف الماء بكفها الناعم وتضعه ع جسد الضخم الموشوم بطريقة غير عادية.... مجرد لمسة منها تجعله منتصب بطريقة مخيفة كانت مُغرية نظرتها لمستها طريقة عضها لشفتها رمش أجفانها المتكرر !
كان يخترق جمجمتها بنظراته ارتبكت من عينيه واستدارت ناطقة : سأحضر الش...........لم تكمل بسبب سحبهُ لها بقوة و جعلها تدخل البانيو معه و تتبلل بالماء ، نظرت اليه بصدمة بينما هو بهدوء و كأنه لم يفعل شئ نطق : حمميني هكذا !!
جلست بين ساقيه وجههُ امامها يمسك خصرها بكف يده الملفوف بشاش طبي بينما هي تأخذ الصابون و تفركهُ ع جسده ، رقبته صدره المتحجر عضلات معدته ثم تصل عانتهْ !!!
تلمستها و مع الرغوة الملمس كان مثيراً لكليهما ... احمرت وجنتيها اعجبهُ المنظر جداً فتصنع الطبيعية رغم ان قضيبه سينفجر بأي لحظة !
رفع حاجبه و نطق بهدوء : لمَ توقفتي ؟
افدوتيا : اءء ... لا شئ
وانزلت كفها ع قضيبه و خصيتيه .. بدأت به من الأعلى للاسفل تجعل الرغوة تصبح اكثر بحركتها اللارادية المثيرة ، ابتلعت ريقها و بدأ بظرها ينبض منتفخاً يتدمر بشهوتهِ !
عينه عليها ... عشقَ منظرها ... يموت الف ميتة ليرى ضعفها عندما يكون قريباً منها !
جِنْ : بما انني بللتكِ بلا ان اقصد ... استحمي معي
افدوتيا : ماذا ؟
جِنْ: هل انتي دائماً هكذا ... لديكِ صعوبة بفهم الأشياء المثيرة ؟!
قالها ساحباً لها بين ساقيه اكثر ... مزق ثوبها المبلل و رماه ، قفزت نهودها ذات الحلمات المنتصبة بوجهه ليعض شفته و ينطق جملة لم تفهم معناها إلا ان الأمر انتهى بهما عاريينِ تماماً ينظر كل منهما لجسد الآخر ، يموت ليلمس الآخر لكن كلاهما يكابر !
خرجا يرتديان روب ابيض ... اقتربتُ منه ناطقة : اجلس لأجفف شعرك
جِنْ: لمَ اجلس ؟ هل بسبب قامتك القصيرة ايتها الدُمية الفاتنة ؟
افدوتيا : لستُ قصيرة و اجلس .... قالت الأخيرة دافعة إياه ليجلس ع حافة السرير ، احضرت منشفة صغيرة وبدأت تجفف شعره بينما هو ينظر للمسافة المتحفرة بين نهديها و الشامات  الفاتنة ع كتفيها فينطق بخفة : هل استطيع ان اطلب منكِ شيئاً و لا تفهميني خطأ ؟
افدوتيا : اجل
جِنْ: هل تسمحين لي بلعقِ شاماتكِ ؟؟
افدوتيا بصدمة : ماذا ؟
جِنْ: اخبرتكِ بأن لديك صعوبة في استيعاب الأشياء المثيرة !
رمى المنشفة من يدها .. قربها اليه .. فتح الروب خاصتها و أنزله لخصرها .. تلمس يديها و بخصلاته التي تقطر ماءً اقترب من شامتها المنتشرة ع كتفها و نهودها لعق كل واحدة لعقاً ساخناً مدمراً لكلاهما !
ارتجفت بيديه بينما هو بلغ اشد أنواع الرغبة المميتة .. اقترب من اذنها استنشق حافة رقبتها و قطرات الماء تهبط من شعره ع كتفها ثم همس بأذنها : اغلقي عينيك و دعيني اللمسكِ ثم ننسى اننا فعلنا هذا بعد ان أكمل ف بصراحة أن لم افعلها سنموت كلانا !!
فتحت عينها و بكفه الضخم اغلق أجفانها انزل كفه الضخم ع فرجها و بدأ بدعكهُ بقوة بينما هي تتأوه بين يديه وترتعش حتى سال لعابها من فمها فيقترب منها و يقبلها من شفتها قبلة مدمرة مريضة شهوانية راغبة بأقصى درجات العذاب المصيري !
اخذ يدها ووضعها ع عضوه وادخل أصبعين بأنوثتها تصرخ بين يديه ويلهث بين يديها حتى قذفا معاً فتسقط هاوية فيمسكها و يحملها عائديبن للحمام ليستحما مجدداً !
الكلايڤ ....................
خرج البرت من الغرفة التي يضع حبيبتهُ التي تم حقنها بمهدأ قوي ،  ليجد هيلينا التي وقفت متكتفة ناظرةً اليه : ماذا فعلت ؟
البرت : انقذت حب حياتي
هيلينا : انها متوحشة لقد قتلت اربع رجال فور دخولها .... لا اعتقد بأن المهدأ ينفع معها !
مشيا معاً متوجهين للباحة الخارجية .....
البرت : لا اعلم الذي حدث و بصراحة أخشى الذهاب لعائلة فالكوني لأفهم الأمر ...... اتذكر جيداً الذي حدث ما ان نظرا للجميع كانوا في أوج غضبهم و غالِلهم لم أتحمل  نظراتهم القاسية و المتعطشة للقتل ف حملتها و اخذتها معي كان يشع منها سواد غريب و كأنها ليست هي ، اتذكر تلك اللحظة المخيفة لقد اوشكت ع غرس وتد خشبي برقبتي خدرتها و اخذتها فزال مفعول المخدر ما إن وصلنا ، فقدت أعصابها و كأنها لا تعرفني و قتلت أربعة من حراس بوابة الكلايڤ .. لا اعلم كيف سأعوض اهاليهم !!
هيلينا : اعتقد بأن خطباً ما حدث معها
البرت : اجل
همت هيلينا بالنطق لولا ان قاطعها قدوم احدى الممرضات المشرفات ع سلامة أماليا حيث نطقت بتسرع : سيد البرت لقد اختفت المريضة !!!
البرت بصدمة : ماذا ؟؟؟؟





















باااااااااااااارت
بارت جنون رقيق بشكل جميل
* وحدة من البنوتات قالت انو تريد مواقف حلوة للأبطال ووعدتها بأن بالقادم ... و هذا الي حدث 🫢🤍
استعدوا لجمال القادم 🤍🫶
احبكم كلششششش
دعم حبايب قلبي ....... ادعموا الرواية و اسندوها بالتعليقات و التصويت ليش تبخلون و تخلوني اكتب شروط لو أوقف النهاية مثل اغلب الكاتبات !!
لا تنسون
تعليق
تصويت
إضافتي ع الانستا / Rodayna __22
إضافتي ع واتباد
احبكم

Dancing in the arms of a vampire ..➰حيث تعيش القصص. اكتشف الآن