..
نظرت الشقراء لمصدر الصوت حيث تفاجأت به حالها ك حال الجميع !
_س....سيمون ؟!!!
فيليب بصدمة : واللعنة مالذي يحصل هنا ؟
خطى سيمون لداخل الكنيسة عاري الصدر لا يرتدي شيئاً سوا رداء اسود يضعهُ ع كتفيه ... مشى لحين وصل المذبح ناطقاً بغل: لا يمكنك الزواج بهذا العاهر القذر !
ليصدم الجميع بينما افدوتيا دمعت عينها و نزلت من المذبح بلا ان تهتم لشئ ... ضمت سيمون بقوة ثم امسك وجهه : ماهذهِ الخدوش اين كنت ؟ مالذي حلَ بكْ ؟
سيمون مُمسكاً وجنتها : سأشرح لكِ كل شئ بعد انهاء هذهِ المهزلة .
الكُونتيسة الام : كيف تجرأ ايها الجُرذ الغبي ع اعتراض زفاف ملكي ... هل تعلم من نكون ؟ انت ايها اللعين كيدمان والجحيم مالذي تنظر اليه اخبر ابنة جوليان ان تعود للمذبح حالاً ... الناس ينظرون لا وقت للفضائح
هم كيدمان بالنطق لولا امساك سيمون صديقتهُ و تخبئتها خلفهُ بينما غلى دمهْ و تلونت عيناه مع بروز انيابه و اظافره وسط هلع وصدمة الجميع : ان اقترب احد منها اقتلهْ !
الكُونتيسة الام : الست كلباً مثله يا كيدمان هيا ...حاربهْ
كيدمان : احترمي نفسكِ يا سيدة
سيمون : نسيتي كلباً آخر ايتها الملكة القذرة .......... قالها و قفز ع فيليب و بمخالبهِ مزق لحم القفص الصدري للعريس الذي كان يكبت غضبهْ غارساً اظافرهْ بكفي يده حتى نزفتا بغزارة ، دفعهُ سيمون بقوة فسقط فيليب ارضاً لكنه بقي ع نفس حالتهِ كابتاً غضبه حيث ما ان يطلق العنان لنفسه سيتحول وينتهي كل شئ لعين خطط لهْ !
سيمون داعساً ع رقبة فيليب : ستفشل محاولاتك في السيطرة ع غليان دمكْ هه تخاف اظهار حقيقتك لا تقلق سأساعدكْ .... ايها العامة ان الكونت خاصتكم ليس سوا مُستذئب يحب الخادمات كان لديه علاقة لسنين كثيرة بخادمة القصر الروسية كاتيا وقلتها قبل مدة قصيرة جداً من وقوفهْ ع المذبح هنا !
الصدمة ...... الصدمة فقط هو ما حل ع وجوه الموجودين
هيلينا بأستهزاء : ههه علمتُ ذلك الم اخبركَ يا اخي .... اخي ؟ ألبرت ؟
اين انت ؟
سيمون : لقد حبسني بزنزانة محاطة برماد الجبل ليحجز قوتي ...طوال الوقت كنت اسيراً لدى هذهِ العائلة الملكية المحترمة .
فيليب : اغلق فمك
افدوتيا : هل كنت تأسر صديقي طوال هذا الوقت ؟
سيمون داعساً بقوة اكبر : اجل ، كما سمعتي كنت معكِ بنفس المكان و الزمان .
الكُونتيسة الام بصراخ : حُراس .... حُراس انقذوا ابني هيا
دخل الحراس بسرعة متوجهين نحو المذبح إلا انهم توقفوا بسبب الشبه انفجار الذي حصل حيث صدح انفجار صوتي عارم الكنيسة و ملئ الغاز المكان صراخ و فوضى من المتواجدين الذي بدأ فور دخول جِنْ مع أماليا التي ما إن اشار لها جِنْ حتى اشعلت النيران بفرقعة اصبعٍ واحدة وسط ممر الكنيسة الطولي !
افدوتيا بصدمة : جِنْ ؟
الكُونتيسة الام بهلع : مالذي يحدث هنا ؟
والدة ألبرت بصراخ : ابني واللعنة اين ألبرت ؟
أماليا : انه بخير ....افقدتهُ الوعي فقط .
لتركض هيلينا خارجاً تبحث عن اخيها بينما في الداخل اشتعلت الحرب بين الاطراف بسحب جِنْ للعروس الخائفة التي نطقت اسمهْ بينما اشتعل غضباً عندما نظر لجمالها بذلك الفستان شديد البياض حيث شد ع ساعدها ناطقاً بغل : للمرة الثانية ... للمرة الداعرة الثانية تفعلينها احترقي بنيرانِ اختياركْ !
هذا آخر ما نطق بهِ قبل ان يرميها وسط النيران المُستعرة وسط صرختها الخائفة ف جُن جنون سيمون و ترك فيليب راكضاً نحو افدوتيا بينما فيليب فقد السيطرة وتحول لمُستذئب امام امهِ و الجميع صُدم الجميع ، و ففقدت الكُونتيسة وعيها !
نظرت افدوتيا بخوف لما يحصل .. لا تستطيع الخروج بسبب خط النيران الطولي الذي امامها فأتت ع رأسها ذكرى !
- نيران
نيران ... وسط الكنيسة و زفاف
شعرت بلسعة تلك النيران رغم انها لم تصلها فسقطت فاقدة لوعيها !!
امسكْ جِنْ سيمون و دفعهُ بعيداً بينما فيليب تقدم نحو جِنْ ناطقاً : كيف تفعل ذلك بعروسي ؟
جِنْ : أماليا .... هيا
لتقفز المشعوذة و تسحب الشقراء الغائبة عن الوعي من قلب النيران التي اقتربت منها بشدة بينما جِنْ امسك رقبة فيليب و ضربة الضربة القاضية ع ارضية الكنيسة ثم استقام سيمون و خطى نحو جِنْ لمهاجمتهْ إلا ان صوتاً اوقفهُ : لااااا ..... سيمون .
نظر لمصدر الصوت فوجدها هيڤن التي دخلت مع عائلتها ، تقدمت نحوهم و بلحظة دخل حراس و مقاتلين الكلايڤ ثم بدأت معركة طاحنة بين النزافة و مقاتلين الكلايڤ و سيمون الذي يقاتل بشراسة مع عائلة فالكوني بينما ، بلغ عدد المتوفين من الكلايڤ الى اكثر من 500 مقاتل ، ليشير جِنْ لهم بالانسحاب فينسحبوا ، دخل ألبرت مع اختهْ فوجد أماليا التي افقدتهُ الوعي تعطي الشقراء الغائبة عن الوعي ل جِن بينما صهباء عائلة فالكوني تمسك يد صديق سيمون الجريح و تأخذه معها و العائلة تنسحب وسط الفوضى و النيران المُستعرة ... !!
ألبرت ناظراً ل أماليا ثم نطق بخيبة: لماذا ؟
أماليا : آسفة لكن ولائي هو لعائلة فالكوني !!
ثم اختفوا ......... اجل اختفوا و اختفى اثرهم نهائياً ليس و كأنهم من تسبب بهذهِ الفوضى العارمة !
بعد ذلك النهار ...............ال 10 ليلاً ، دُفن الموتى جميعهم ، نُقل الجرحى للمُستشفيات ، لم يمت فيليب لكنهُ شُل كلياً فتح عينه فوجد التلفاز مليئاً بأخبار و انباء تبرأ والدتهُ منهُ بعد استيقاظها فوراً و مغادرتها البلاد !
انفجر بالبكاء بينما جسده مشلول .... لاااا خسرتُ كل شئ .. كل شئ !
مملكة مصاصي الدماء ................ دخلت الصهباء التي كانت تلف يدها و ترفعها بشاش طبي .. ما إن وضعت قدمها داخل الغرفة لتجد ان سيمون قد فتح عينهْ و الذي ما إن رأها حتى استقام بسرعة و ضمها بقوة ناطقاً : ضننتُ بأنني لن اراكِ مرةً اخرى .
اغمضت عينها حيث ان هذا الصغير يُحرك داخلها بطريقة غريبة بادلته بيد واحدة ناطقة : من الجيد انكَ بخير يا فتى
سيمون : اللعنة لستُ ب فتى انا احبكِ ....... قالها بحرارة و جموح ساخن مقبلاً شفتها بعنفوان مجنون حيث اصبح اكثر تسرعاً اكثر رغبةً اكثر جنوناً
رماها ع السرير اعتلاها ... قبلَ رقبتها و هبط لنهودها استنشقها بأشتياق ويدهُ ع فرجها لتدفعهُ و تعتليه جالسة ع قضيبهْ ، امسكت فكهُ بيدها ، رفع يده محاولاً لمس نهدها لتضربهُ و تدخل اصابعها داخل فمهْ تضاجع فمهُ بخفة وتشعر بأنتصابهِ المخيف اسفلها .... ابتسمت ثم رفعت فستانها القصير لم تكن ترتدي شيئ اسفلهُ حيث بلحظة داعرة اصبحت تقفز ع قضيبهْ الحديدي وسط تأوهِ و امتصاصهِ اصابع يدها المُكتنزة القد ...!
بعد مُدة ............... استقامت الصهباء من بين يدي سيمون ليسحبها ناطقاً : لا تهربي ... ابقي معي
هيڤن : انا ذاهبة للحمام
سيمون : لنذهب معاً
لتبتسم و يدخلان معاً ........ جرى الماء بخفتهِ ع جثة الصهباء الباردة بينما يضمها ساخن البشرة من الخلف يمسح ع شعرها بينما هي تصل لنصف صدره و جسدها المثير ذو الطيات اللحمية البارزة خصوصاً عند منطقة الحوض !
هيڤن : قلقت عليك كثيراً
سيمون : لانكِ تحبيني
هيڤن : مَن قال ذلك ..ههه
سيمون : عيناكِ و هذا الجسد الفاتن ذو الطيات اللحمية البارزة .
هيڤن : انني بدينة
سيمون : بل فاتنة .... اجمل شئ يميزكِ هو ابتعادكِ عن الشكل النمطي للرشاقة المعتادة انني وبكل افتتان اُقدس مؤخرتكِ الكبيرة وافخاذكِ الممتلئة و نهودكِ المُتدلية .... اعشقكِ
لتستدير وتضمهُ بحب مغمضة عينها : لم اسمح لأي احد بتجاوز حدوده معي مثلما فعلت معكْ ... لا تجعلني اندم
ليقبلها من حافة حاجبها : اموت لأجلكِ صهبائي !
بعد ساعة ................ غرفة الجلوس
نزلت هيڤن مع سيمون الذي كان يلف رأسه بشاش طبي ، جلس بجانب امرأتهُ وسط انظار الجميع .
اريزونا : لا تخطط ان تبقى هنا طويلاً اليس كذلك ؟!
اكوادور : لم يبقى ل سيمون احد من واجبنا الوقوف بجانبه لحين ايجاد قطيع مناسب او .............. لم يكمل بسبب مقاطعة سيمون له : لن ابقى ولستُ بحاجة قطيع ...بأقرب وقت سأغادر
موس : انه لا يؤذينا ع العكس قاتل معنا بشراسة .
اريزونا : لكنه لم يكن يفعل شيئاً سوا حماية هيڤن !
رافايَيَل : وهيڤن اختنا
سيمون : ليس هذا المهم الآن ....المهم هو اين افدوتيا ؟ لمَ حاول اخيكم قتلها وانقذها في النهاية و اين هم ؟
اكوادور : لا احد يعلم مكانهم للآن ...بلا ان يسمح جِنْ لأحد بإجاده لن نستطيع تقفي اثرهم .
هيڤن : في البداية ضننتُ انه سيقتلها .... و ذهبَ ليُعيد حادثة الكنيسة مرةً اخرى حتى انني فزعت فور رؤيتي النيران حول افدوتيا لكن لا ، امر جِنْ تلك الساحرة بأخراج افدوتيا بعد ان شهد الجميع ع دفعهُ لها داخل النيران !
موس : لم يكن سيقتلها ... افدوتيا تختلف عن إيزمي لا احد يعلم اسبابه لكن اعتقد بأنه كان ينوي اخافتها فقط .
سيمون : مَن هي إيزمي وما علاقتها بصديقتي ؟
هيڤن : افدوتيا تجسيد لروح فتاة نعرفها منذ ان كنا بشراً اي قبل 500 عام ... احب اخي جِنْ إيزمي إلا انها كانت سيئة تقترب منه وتبتعد فور اقترابهْ و قرباناً لحبهِ الصادق اعطى الرب فرصة اخرى له بتجسد روح محبوبتهُ بجسد امرأة اخرى بزمان ومكان مختلفين .
سيمون : لم افهم كلمة واحدة
هيڤن : هههه اخي جِنْ يحب صديقتك افدوتيا و لن يؤذيها .
سيمون : اذاً تجسد الارواح ماعلاقتهْ ؟
هيڤن : ستفهم فيما بعد ....الآن تعال معي لنخرج للصيد معي فلابد انك جائع .
الكلايڤ ..................... دخلت هيلينا غرفة اخيها الذي يرفض الخروج منها منذ حادثة الصباح ..... هل يمكنني الدخول ؟
ألبرت : انكِ في الداخل
لتبتسم و تقترب من الواقف بشرود عند النافذة ، تلمست كتفهْ ناطقة : هل انت بخير ؟
ألبرت : كيف الاوضاع ؟
هيلينا : الكُونتيسة خارج البلاد و ترفض تقديم اي دعم او تصريح ردع اخبار تبرأها من فيليب بينما امي و اشراف الكلايڤ بحالة فوضى يُرثى لها .
ألبرت : يجب ان اذهب لمكان ... غطي علييّ
قالها ساحباً معطفهُ و هاماً بالخروج ليوقفهُ صوت اخته : ستذهب اليها ... لتلك المشعوذة ؟!
ليتجاهلها و يغادر فأن لم يفعلها سيجن حتماً و ينفجر دماغهُ من التفكير .
تمشى موس لداخل مكانهْ السري الذي يخبأ بهِ جنيتهُ الملكية ............ فتح الباب ، دخل فلم يجدها عقدَ حاجبيه ناطقاً : اظهري نفسكْ !
ليظهر شبح جميلتهُ الاسيرة بينما الضوء لا يفارقها .... نطقت بصوتها الناعم : تبدوا شاحباً ... اهيَ علامات اقتراب اجلك ؟
موس : انكِ جنية مشاعر وليس جنية موت !
ابتسمت ثم اقتربت منهْ : هل ابتدأ الامر ... عندما تنبأتُ بأجلكم فضيحة رعناء موت سيدكم و دمار شامل بعائلة فالكوني .
موس : رغم كل ذلك السم و الكره الذي يخرج من فمك إلا انني و اللعنة و رغم قدرتي ع فعلها لكنني اعجز عندما يتعلق الامر بردعكْ !
ليلي : احدثَ حريق .... رائحة النيران تحيط بكْ ههه و كأنك كنت وسطها .
موس : اجل كنت بوسط نيران لكن و للاسف رغم كرهي لتخيب املكِ لكنني لم اكن المعني بتلك النيران !
ليلي : انها البانشي .... النيران ونحيب البانشي وجهان لعملةٍ واحدة هناك اقاويل قديمة بأن البانشي اذا ماتت فأنها تموت بوسط النيران .
اقترب منها ... تلمس خدها فأبعدت وجهها فوراً ليمسك فكها ويسحبها اليه بقوة : تكررين نفس الخطأ كل مرة ... هناك حدود لصبري اغتصبكِ ثم ارميكِ للكلاب انتي و مشاعركِ المتوجهة !
لتفلت نفسها من يدهْ ثم تنطق : ههه و هناك حدود لمنعي اجعلك تكره اللحظة التي لمستني بها ... اغتصبني هيا ههه بكل سرور سأستلقي ك جثة هامدة ع الارض عارية لأجلك !
سأجعلك تمارسني بكل روح بينما انا لن احُرك ساكناً واحداً سأجعلك تتوهم ان كان قضيبك داخل ليلي ام داخل لوحٍ جاف رخيم الاحساس !!
هذا آخر ما نطقت بهِ قبل ان تأتها صفعة بظهر يد موس ...ثم خرج و اختفى بلحظتها !
تعلم جيداً انه لن يفعلها .. تعلم بهيئة مشاعرهُ مهما حاول تصنع الامُبالاة ، تعلم حبهُ البعيد عن وعي عن ظهرِ قلبْ ، انه ينتظر حبها ينتظر رحمتها ع روحهْ لكن الى متى ؟
قمة جبل رونداكس .................. توقفت مروحية حديثة مختومة ب ختم الكلايڤ حصراً ، هبطَ منها حبل فنزل من ذلك الحبل ألبرت بوجههْ الخالي من المشاعر حيث لم يكن يودْ شيئاً سوا فهم سبب فعلها لذلك ؟
لماذا ؟
وصل لمقدمة المغارة التي تسكن بها المشعوذة المنبوذة ، وقف ع مقربة منها فسُمحَ لهُ بالدخول .... مشى خطوتين للداخل ، نظر لجوانبه لم يكن احدٌ هنا لينطق : اين انتي ؟
لتظهر من كوكبة الظلام امامهُ بوجهها الحاد الناعم المعالمْ ... ابتلع ريقهُ كون ملامحها تشغلهُ عن سبب تواجدهْ !
ابعد تلك الامور التي اقنع داخلهُ بأنها تافهة ثم عقد حاجبيه ناطقاً : امامكِ خمس دقائق لتخبريني سبب تعاونكِ مع فالكوني او اعتقلكِ بتهمة التواطئ مع صنف من العالم السفلي ضد الكلايڤ !!!
نيو اورليانز ، الحي الفرنسي .................. بعد تطور تلك المدينة و خلوها من الاشاعات التي كانت تخص النزافة و بعض الحوادث الغريبة منها حادثة الكنيسة التي ضن البعض انها من الخرافة ، اصبحت نيو اورليانز من اشهر المدن التي تعد ثروة جمالية سياحية مُترفة .... و ع اطرافها بعيداً عن صخب العالم و بعيداً عن الابنية التي تعج بالناس و السياحية تقع القصور الحجرية التي تعود لسنين عديدة و التي لا يملكها سوا المُترفين بالعيش !
ع احد اطراف المدينة حيث الطقس الغائم جزئياً و البرودة التي تدخل مُسببة قُشعريرة لأطراف تلك العارية ذات الاطراف التي جفت و تحولت حدودها لمحمرة مُتشققة بسبب برودة الارضية الرخامية ذات الحدود الخشنة اسفلها !
عارية لا ترتدي شيئاً سوا سروال داخلي ابيض بغرفة مُظلمة لايدخلها سوا ضوء قمر خاف من ذلك الشباك الصغير في الاعلى مربوطة يدها اليسرى بسلسلة مُمتدة و مُعلقة بأحد رُده السقف العليا ... عادت لوعيها قبل مُدة صرخت صرخات مدوية تود لو تعلم اي هي ؟
لمَ تم تقيدها ؟
مالذي حدث ؟
مَن احضرها لهنا ... ؟
لا شئ !
بقي الهدوء يدور حتى تم خدشهُ بصوت صرير فتح الباب الحديدية ... نظرت بعينها المحمرة ثم بلا وعي نطقت بصوتها المبحوح : جِنْ ؟باااااااااااارت
اخيراً بارت الزفاف
رأيكم ؟
الحقيقة ؟
تخريب الزفاف ؟
النيران ؟
وشنو تتوقعون سبب الي جعل جِنْ يحرقها و ينقذها ؟
سيمون وكشفه لحقيقة فيليب امام امه و العامة ؟
نهاية فيليب و امه ؟
مساعدة الساحرة اماليا ل جِنْ ؟
شنو تتوقعون سببها ؟
اخذ افدوتيا ل نيو اورليانز.... وحبسها ؟
القفلة !؟؟؟؟
لاتنسون
تفاعل
تصويت
تعليقااااات
اضافتي ع واتباد
اضافتي ع الانستا /Rodayna__22
احبكم
أنت تقرأ
Dancing in the arms of a vampire ..➰
Vampir" اُريدكِ .... اُريدُ ان اندَسَ بين اشيائكِ الدائمية او المؤقتة ربما اكون الطلاء القاتم المطمئن ع اظافركِ النحيلة او نبات الزينة الراقد في شرفتك ، او يمكنني ان اكونَ ظلكْ دوامة هوسكْ جنونكِ و رغبتكْ صورة عارية مُعلقة ع جدار مضى عليها دهرٌ من النشوة...